الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد:
قال صلى الله عليه وسلم - : " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته " رواه البخاري
قال صلى الله عليه وسلم - : " ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه، إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها "
رواه البخاري ومسلم
قال صلى الله عليه وسلم - : " إن العبد إذا سبقت له من الله منـزلة لم يبلغها بعمله ، ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ، ثم صبّره على ذلك ، حتى يبلغه المنـزلة التي سبقت له من الله تعالى "
صحيح أبي داود للألباني
قال – صلى الله عليه وسلم - : " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرِّضت بالمقاريض "
صحيح الترمذي للألباني
قال عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط "
حسنه الألباني في صحيح الترمذي
قال عليه الصلاة والسلام : " من يرد الله به خيراً يصب منه " البخاري
عجبا لك يا مؤمن خير يريده الله لك وتكفير للسيئات ونيل لمحبته ومنازل عاليه في جنته
فما ظنك بربك ؟
منقول
وصلى الله على نبينا محمد
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️