حبيبتهم (أم عبدالعزيز) @hbybthm_am_aabdalaazyz
عضوة شرف في عالم حواء
بشاااااائر النصر اتركوا الجزيره على جنب....!!
بسم الله الرحمن الرحيم...
نعم أراك تبكين وجلة خائفع ابتعدي عن الجزيره المحبطه اليائسه وافتحي الاقصى واسمعي الاناشيد
وتوكلي على الحي الذي لاينام الذي لايعجزه شيء في الارض ولافي السماااااء
ارأيتم الدعاااااااااء
استمروووووووووووووووا بالدعاااااااااااااااااااااااااااااء فهو يرد القدر بإذن الله
استمروا ..
اتركوا البكااااء لمن لا يثق بالله وبنصرته وبقوته
الاستغفااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
التكبييييييييييييييييييييييييييييير
فالنصر قااااادم بإذن الله
أولاً: هذه المعركة حق، وكل مسلم يصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عليه أن يؤمن بها، وأن يعلم أنها قادمة لا محالة، على رغم كل العقبات والظلمات والحواجز؛ فهذا غيب أخبر عنه الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام.
ثانيًا: هذا لا يعني أبدًا القعود وترك الأمر؛ بحجة أن المعركة قادمة، والنصر قادم، لا.. فالنصر ليس هبة للقاعدين والكسـالى؛ بل النصر هبة من الله - عز وجل - للمجـاهدين والمضحِّين والصابرين والمرابطين، قال - عز وجل -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا الله لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) .
ثالثًا: هذه المعركة لا تعني ألا نهتم بما يجري الآن، ولا نكترث له، ونقول دعهم يفعلون ما يشاؤون؛ لأن الاهتمام بالواقع هو جِبِلّة وطبيعة عند الإنسان، فالرسول - صلى الله عليه وسلم - كان موعودًا بالنصر، حتى إنه في مكة -كما في صحيح البخاري- كان يقول لأصحابه: "والله ليَتِمَّنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله، والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون"(5).
ومع ذلك في معركة بدر، لما رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - قوة العدو وبأسه وكثرته، وقلة أصحابه، رفع يديه إلى السماء، ودعا الله - عز وجل -، وخشع وابتهل، وقال: "اللهم، إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسـلام لا تُعبد في الأرض"(6)، فهذه طبيعة الإنسان، أن يهتم بواقعه ويتابعه؛ إذ الاهتمام به جِبِلّة.
والاهتمام بأمور المسلمين مطلب يدل على التعاطف، والرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول: "مثل المسلمين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"(7)، ويقول - صلى الله عليه وسلم -: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا"(8).
رابعًا: لننظر ماذا يقول القرآن عن خصومنا من اليهود: (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَمَا ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ الله وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ الله وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ) ، ويقول سبحانه: (لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلاَّ فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى) .
وقد عاش اليهود زمانًا طويلاً تحت ظل البطش والإرهاب في أكثر من بلد، وهم الآن يتحركون بالعقلية ذاتها.. عقلية اليهودي المضطهد، فهي عقلية تبالغ في التخوف من كل شيء، مما قد يبدو للناس أنه مكر ودهاء.
والواقع أن عقلية الشعور بالاضطهاد تجعل اليهود دائمًا خائفين، حتى وهم متمكنون الآن، فشعور التوتر والقلق وعدم الاستقرار الأمني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي يطاردهم.
إن اليهود طائفة محصورة محدودة، غير قابلة للنماء والزيادة؛ لأنهم لا يقبلون انضمام أحد إليهم، وهذه بحد ذاتها معضلة كبرى، خاصة واليهود يواجهون الشعوب الإسلامية وهي تتزايد بشكل غريب جدًّا، وكثافة عددية هائلة لا يقاس بها أي شعب آخر.
فكم يجني أولئك الذين يمنحون إسـرائيل السلام والاستقرار، وكم يقدمون من خير!
نسأل الله أن ينصر دينه ويعلي كلمته، ويثبت المجاهدين في سبيله، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
90
4K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
للاسف لاتخرج عندي قناة الاقصى
لكن ما قصروا البنات يعطوننا الاخبار
وما لنا الا الدعاء
ولكن الله المستعان حتى الدعاء اننا مقصريييييييين فيه لاخواننا في غزة
اللهم انصرهم بنصرك
وشد ازرهم وضع يدك على يديهم وارنا باليهود عجاااائب قدرتك عاجلا غير اجل
لكن ما قصروا البنات يعطوننا الاخبار
وما لنا الا الدعاء
ولكن الله المستعان حتى الدعاء اننا مقصريييييييين فيه لاخواننا في غزة
اللهم انصرهم بنصرك
وشد ازرهم وضع يدك على يديهم وارنا باليهود عجاااائب قدرتك عاجلا غير اجل
الصفحة الأخيرة
لكن كل مااشوف اسمك احس ان النصر قادم
الله يوفقك وينصر اهل غزه
يابنات ادعوا والحوووا بالدعاء