أيتها الزوجة ...
أيتها المباركة...
أيتها الغالية...
التي تريد إرضاء ربها... أولاً ، ثم تريد إرضاء زوجها تتحملُ أعباء المنزل تربي الأولاد و تكون في المنزل مربية
هي ليست كالرجل فالرجل فُضل بأعمال في الدين تزيد على المرأة وكلهم على خير
هذا السؤال طُرح قبل 1400هـ من قِبلِ صحابيةِ جليلة تُلقبُ ((بخطيبةِ النساء)) على النبي صلى الله عليه وسلم وأقولُ أنها بشرى لزوجات بشرى لزوجة التي تريد رضا زوجها بغض النظر عن تعامله معها .
وإليكنَ هذه البشرى
جاءت أسماء بنت السكن الأنصارية الأشهلية -رضي الله عنها- إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: "يا رسول الله، بأبي أنت وأمي، إن الله بعثك للرجال والنساء كافة فآمنا بك وبإلهك، وإنا معشر النساء محصورات، ومقصورات مخدورات، قواعد بيوتكم، وحاملات أولادكم، وإنكم معشر الرجال فضلتم علينا بالجمع والجماعات، وفضلتم علينا بشهود الجنائز، وعيادة المرضى، فضلتم علينا بالحج بعد الحج، وأعظم من ذلك الجهاد في سبيل الله، وإن الرجل منكم إذا خرج لحج أو عمرة أو جهاد، جلسنا في بيوتكم نحفظ أموالكم، ونربي أولادكم، ونغزل ثيابكم، فهل نشارككم فيما أعطاكم الله من الخير والأجر؟
فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم بجملته -يعني بجسده- وقال: (هل تعلمون امرأة أحسن سؤالا عن أمور دينها من هذه المرأة؟).
قالوا: يا رسول الله، ما ظننا أن امرأة تسأل سؤالها.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا أسماء، افهمي عني، أخبري من وراءك من النساء أن حسن تبعل المرأة لزوجها، وطلبها لمرضاته، واتباعها لرغباته يعدل ذلك كله.
فأدبرت المرأة وهي تهلل وتكبر وتردد: (يعدل ذلك كله، يعدل ذلك كله)
.
بعد هذه البشرى
أيتها الزوجه
أيتها المباركة
الله الله في بيتكِ وزوجكِ وأولادكِ
هل حركت هذه البشرى في نفسك ِ شئياً اتمنى من الله ذلك
والله يحفظكنَ منقول للامانة
& ضـــوء القـمـر & @amp_doaa_alkmr_amp
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
بس مره عن مره تختلف والله مو الي جالسه ومحافظه على بيته
والمره الي من مكان الى مكان همه الناس اكثر من البيت
بس الله يهدي بس