ثم إن في القرآن العظيم لقصص يعجب لها ذوو الألباب والعقول، إنها رحمة الله وعنايته بأنبياءه وعباده الصالحين
آيات عظيمة سطرت لنا لحظات الجبر والفرج والنصر مع أنبياء الله سلام الله عليهم
نبي الله ذا النون يونس عليه السلام وكيف نجّاه الله من بطن الحوت
وأبونا إبراهيم عليه السلام وقلنا يانار كوني بردا ًوسلاما ًعلى إبراهيم
وزكريا عليه السلام إذ نادى ربه يرجو الذرية وكان شيخاً كبيراً وامرأته عاقر.....فاستجبنا له ووهبنا له يحي وأصلحنا له زوجه ،وأثنى عليهم (إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين )
وأيوب عليه السلام كيف كشف الله عنه ضره وآتاه أهله ومثلهم معهم رحمة منه
ونوح عليه السلام دعا ربه ..ربَّ إني مغلوب فانتصر) فأنزل الله الماء من السماء وفجّره من الأرض ليغرق عدوه وينجّيه ومن معه من المؤمنين
وموسى عليه السلام وكيف نصره الله وأغرق عدو الله وعدوه
ونبي الله لوط عليه السلام وكيف نجّاه الله وأهل بيته إلا زوجته الكافرة بالله عز وجل من القوم الذين كانوا يفعلون الفاحشة وجعل عاليها سافلها
ويوسف وعيسى وشعيب وصالح وهود عليهم السلام وغيرهم من الأنبياء .....إنها عناية الله بأنبياءه وعباده الصالحين.
عذراً على الإطالة استطردت كثيراً وكنت أنوي الإيجاز
سلام”🍃 @slam_25
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بحرينية1001
•
جراك الله كل خير ورزقك من علمه وفضله وييسر امرك
سلام”🍃
•
بحرينية1001 :جراك الله كل خير ورزقك من علمه وفضله وييسر امركجراك الله كل خير ورزقك من علمه وفضله وييسر امرك
اللهم آمين وجزاكِ خيراً
الصفحة الأخيرة