نوف الشمري ( ناين ) الرياض, خاص : اكتشفت زوجة سعودية في عقدها الخامس من العمر أن زوجها الذي عاشت معه ما يقارب ( 30 عاماً ) على الحب والمودة والعشرة الحسنة أخوها من الرضاعة .
تأتي التفاصيل كما روتها الزوجة المكلومة لـ ( ناين ) انه بعد زواجها الذي استمر ( 30 عاماً ) من رجل من أقاربها يكبرها سناً وأنجبت له 6 من الأبناء ، تبرعت سيدة سعودية بإبلاغها بالخبر الصاعقة الذي غير مجرى حياتها .
وقالت السيادة ( منى ) أنها لم تستطع إبلاغ زوجها بالخبر إلا بحضور أشقاءها خوفاً من ردة الفعل المتوقعة في مثل هذه الحالات .
وأشارت إلى أن زوجها سابقاً ( أخوها ) حالياً تلقى الخبر برباطة جأش كما روتها السيدة الضحية وقام بالاستفسار شرعاً عن كيفية الوضع بعد الخبر لدى عدد من المشايخ والعلماء ليفتونه بأنه أخ لها ولا بد من فسخ عقد النكاح (الطلاق) عندها قام زوجها بوضعها في نفس منزلة في دور مستقل لها وأصبح يزورها ويقوم بمستلزماتها كأخت له في حين أن أبناءه يعيشون وضعهم العادي مع أمهم وأبيهم (عمهم ).
وقال الخبير الاجتماعي الدكتور مجدي احمد ان مثل هذه الحالات تعود إلى الوضع العائلي المغلق ورفض بعض الأقارب إبلاغ الزوجين قبل زواجهما بطبيعة العلاقة ، إضافة إلى إن المجتمع السعودي درج على زواج الأقارب في الفترات السابقة .
وقال الدكتور مجدي أن مثل هذا الحدث الذي أصاب الزوجين يعد من أصعب الأمور التي تواجه الشخص في الحياة ، حيث ان حسن تصرف الزوج ورباطة جأشه إضافة إلى تفهمه وزوجته الأمر ساهم في التقليل من الأثر النفسي لدى الأسرة الأبناء .
وحمل الأقارب المسؤولية في مثل هذه الأحداث مشيراً إلى انه يتوجب إبلاغ الزوجين قبل عقد قرانهما بطبيعة علاقتهم السابقة أن كان حصلت رضاعة أم لا ، واختتم الدكتور مجدي حديثة بأن مثل هذه الأحداث بدأ المجتمع السعودي في التنبه لها .
نقلا عن صحيفة ناين
http://www.nieen.com/news.php?action=show&id=1070
ثلاثين سنة وهو يلعب في العفش
ويسرح ويمرح وفي ثلاثين ثانية قالوا انه اخوها
سلااااااااااااااااامات
وين تودي وجهها من الناس وم عيالها
اللهم لاشماته
المفترض ان الامهات مايرضعون إلا من هي في اقصى ضرورة
مو أي بنت صغيرة ترضعها