أم سلطان؟ @am_sltan_48
كبيرة محررات
بــــر الوالـــديــن بالصور - هل تشعر انك مثل هؤلاء
بــــر الوالـــديــن
قال الله تعالى
{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً}
وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ! من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمّـك"، قال: ثم من؟ قال: "أمّك"، قال: ثم من؟ قال "أمّـك"، قال ثم من؟ قال: "أبوك
وهذا الحديث مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر، وذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع، فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها، ثم تشارك الأب في التربية، وجاءت الإشارة إلى هذا في قوله تعالى: >{ووصيّنا الإنسان بوالديه حملته أمّه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين.
فليحذر كل عاقل من التقصير في حق والديه، فإن عاقبة ذلك وخيمة، ولينشط في برهما فإنهما عن قريب راحلين وحينئذ يعض أصابع الندم، ولات ساعة مندم. أجل، إن بر الوالدين من شيم النفوس الكريمة والخلال الجميلة، ولو لم تأمر به الشريعة لكان مدحة بين الناس لجليل قدره، كيف وهو علاوة على ذلك تُكفَّـر به السيئات، وتجاب الدعوات عند رب البريات، وبه تنشرح الصدور وتطيب الحياة ويبقى الذكر الحسن بعد الممات.<
اللهم اغفر لنا ولوالدينا، وارحمهم كما ربونا صغاراً، واجزهم عنا خير ما جزيت به عبادك الصالحين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
يتبع
10
841
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
احلى سفرجل
•
اللهم اعني على البربهماااااااااااااا ماحييت...جزاك الله غاليتي كل خيرعلى الطرح الرئع...فقنا واياك الي مايحب ويرضئ....
:(
الله
هذه الصورة مالقيت لها تعبير
الا
البر بالوالد
على أكمل وجه
كثير مايدري عن امع وابوه
وسبق لي ان قرأت عن شاب عاق في احدى الدول ترك امه عدة ايام
وبعد مدة اتصل بالشرطة حتى يأتوا وينظفوا والدته
فلما حضروا
وجدوها كلها ديدان
فمها وانفها
وملابسها
كلها ديدان وعث وصراصير
والعياذ بالله
هذا حال من العقوق
كان يعطيها الطعام ولايمسح فمها او ماينزل من الاكل على وجهها
اعوذ بالله
فرق بينه وبين الصور المشرفة هذه
الله يرزقنا برهم وطاعتهم :(
الصفحة الأخيرة