آسفه ادري انه العنوان جاف شوي بس شو اسوي من قهري
تبون تعرفون سبب القهر
انتو طبعا
ليش؟؟؟؟
اولا خاطري اعرف ليش الوحده منكن ما تهتم بنفسها من جميع انلواحي (جسميا وصحيا وتثقيفيا وجماليا) الا يوم يكون عندها مناسبه قريبه بس ودايما طبعا في الوقت الضايع
واموت اموت من الوحده اللي تقول حق منو اتعدل واهتم ؟؟ ليش لازم يكون لحد , ليش انتي ما تعترفيين بنفسج ولا لاغتنها من حسابج والتعب والتعدل يكون للناس بس ,طبعا في وايد يقولن ان شاء الله يوم بنعرس بنسوي كل شي اللي ما تعود قبل ما يتعود بعدين هذا شي شخصي المفروض يكون دايما جزء من شخصيتك ومن حبك لنفسك واهتمامج بها
واللي يفقع المراره بزود وحده يكون عندها مناسبه لا وتيج قبلها باسبوع او اسبوعين تبا تصلح كل مشاكلها يعني هاي وين كانت عايشه توها حست بس وكل المده اللي مرت ما حست انها لازم تبتدي
مافي شي يصير بين يوم وليله في حكمه تقول من جد وجد ومن زرع حصد احنا مش في زمن المعجزات
لا ولالدهى بعد ما تحس بالوقت اللي ضيعته وانها لازم تبدي مشوارها بالمثابره اول شي تفكر بعمليات التجميل..............روحي ياشيخه تعبتي نفسج وايد
التغيير يبتدي من الداخل بالاراده والمثابره واللي ايي بسهوله يروح بسهوله اذا انتي ما قدرتي تحافظين على نفسج وانت طبيعيه بتقدرين تحافظين عليها بعد عمليات التجميل والترقيع
طبعا لا .ليش؟؟ لانج مش متعوده
بنات وحريم ...............بليز بليز عاهدو نفسكم قبل ما تعاهدوني انكن تحافظن عل عماركن
حبي نفسج مثل ما تحبين الآخرين واهتمي فيها وخصصي وقت لنفسج ودلعيها وكافئيها طبعا على قوة الاراده
صح مرات الواحد يطيح في خيبات امل لا لها اول ولا تالي بس ها مش معناته انه يكر ارادتج بالعكس هذا المفروض يعطيج دافع اقوى وتحدي اكبر انج تحبين نفسج
اسمحولي في الاخير على انفعالي الزايد واسلوبي الركيك في الكتابه بس بصراحه احبكن وابالكن الخير :44:
mznah @mznah
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
MadooOooi
•
موضوووووع حلو بس لا حياااااااااااااات لمن تنادي
بنت حرب
•
مشكوره اختي والله معاك حق مانهتم بانفسنا الا قبل الزواج بشهر وبعده نرجع زي ماكنا
الله يرحم الحال بس
تحياتي لك
الله يرحم الحال بس
تحياتي لك
بجد كلامك صحيح
حتى العروس تلاقيه قبل اسبوع تبي تشيل الكرش وتوحد لون جسمها
- - - - - الى مالا نهاية
ومثل ماقلتي ليش الوحده ماتهتم بجسمها عالاقل عشان تحس بانوثتها وترضي نفسها
مشكورة على الموضوع:26:
الصفحة الأخيرة