السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع
تبين طريقة تطفش ام زوجك وتخليها ماتزورك ابدا
ادري انه البعض دخل الموضوع ليقدم نصيحة فاقول لها جزاك الله الف خي فالدال على الخير كفاعله وجعله الله في ميزان حسناتك
والبعض دخل من اجل الهجوم ووووو فاقول لها احسني الظن ياعزيزتي فان بعض الظن اثم
والبعض واتمنى ان يكونوا قلة دخلوا من اجل كسب ومعرفة هذة الطريقة التي في اعتقاادهم سيتخلصون بها من هم عظييييييييييييييييييييم
لماذا لاتنخلص من نكد امهات ازواجنا ـ
لاعيب ان اتخلص من ذلك من اجل المحافظة على زوجي وبيتي واطفالي
لكن ما الطريقة التي ساتبعها لذلك
هل اطلب منه ان يكون عاقا في امه
او اطلب منه ان يقوم بطردها من المنزل
ساخبرك عن طريقة رائعة للتخلص من نكد ام زوجك للابد
دلنا الله عز وجل على هذه الطريقة في قولة تعالى
قال تعالى (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي احسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم
سؤال اطرحه لك
ـ
هل تعرفين أن أم زوجك مفتاح من مفاتيح سعادتك الزوجية؟
يامن تريد التخلص من ام زوجها
اعلمي عزيزتي
أن الله يمهل ولا يهمل وأن التاريخ سيعيد نفسه إن رزقت بالولد، وأن المثل الشعبي القائل 'مصيرك يا زوجة أن تصبحي حماة' هو مثل بليغ في الواقع الاجتماعي.
وفي الحديث الشريف: ].
ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات العريضة للتعامل مع أم زوجك:
تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:
لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه، ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة.
تكلمي عنها بخير:
سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر الحماة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.
زيارتها وتفقد أحوالها:
إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها ستكونين لديها أفضل من بناتها.
اجلبي معك طبق من الحلويات التي تحبها وتفضلها
احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:
يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن الخلق أن تدركي أن الأمر لا يعنيك.
اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:
بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة، وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.
دللي حماتك وامنحيها الأولوية:
فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.
اهديها هدايا من وقت لاخر فقال الرسول صلى الله عليه وسلم تهادوا تحابوا
ساعديها في ترتيب وتنظيف المنزل فهذا يقربك منها اكثر
قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:
فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.
والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها، ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة ندية أو فظة، أو عدائية، فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.
ـ وأخيرًا تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.
1ـ أختي الغالية:
حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:
1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة, وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.
2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.
3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.
4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر، وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:
هناك مثل قديم يقول: 'إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم 'وكذلك الحال مع البشر.
والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.
وتذكري ان كل مانفعله نحن مجازون به ان خير فخير وان شر فشر
فانت اليوم زوجة ثم ام تعبتي في تربية ابنائك وسهرت الليل الطويل لراحتهم فما تنتظرين من ابنك عندما يكبر
هل يجازيك بالاحساان والبر ام يقوم برميك والتخلص منك رضاء لزوجته
نعم فكم من قصص سمعناها عن ابناء تخلصوا من امهاتهم من اجل زوجاتهم واعلمي انه سيجد هذا الابن الضال جزائة في الدنيا والاخرة
فهل ترضينها على ابنك عندما يكبر ان يحذي خطى والده عندما تخلصي من امه
ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة العظيمة :
انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.
وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك، فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها، كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.
ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العلاوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.
أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى حماتك نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما، ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.
وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية, هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة ولا تنسي القاعدة الأساسية في علاقتك بأم زوجك:
المثل الشعبي: 'مصيرك يا زوجة الابن أن تصبحي حماة'.
والحديث الشريف: ].
** اميرة المنتدى ** @amyr_almntd_1
عضو شرف عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لمــعة ألمــاسه
•
ماشاء الله موووضوع اكثر من رائع أختي ...وفي نقطة احسها حلوووه كمان دايماً افكر فيها واقولها لها:) انه (لو أم زوجي ماجو عيالي وهكذا طبعاً بعد الله سبحانة وتعالى) وكل شي بيد الله ....وكل شي لوجه الله سبحانه:) .....وجزاكِ الله خيرررر:) :26:
صدقت وموضوع رائع اسال الله ان يجزيك خير الجزاء
وكل زوجه ابن تعمل بمايمليه عليه ضميرها فلو كانت بنت ناس
وطيبه بطبيعه الحال تنعكس صوره تعاملها على ام زوجها وحتى لو كانت
ام الزوج تنبذ كنتها فالمعامله الحسنه والكلمه الطيبه واحسان النيه
ستجدها الزوجه بابناءها مستقبلا وستثاب قبل كل شئ
وكل زوجه ابن تعمل بمايمليه عليه ضميرها فلو كانت بنت ناس
وطيبه بطبيعه الحال تنعكس صوره تعاملها على ام زوجها وحتى لو كانت
ام الزوج تنبذ كنتها فالمعامله الحسنه والكلمه الطيبه واحسان النيه
ستجدها الزوجه بابناءها مستقبلا وستثاب قبل كل شئ
جزاك الله خيرا على نصائحك الغالية.
أنا مكثت مع أم زوجي الى أن توفاها الله (الله يرحمها) وكانت دائما تدعو لي ولابنتي وزوجي, وكان دعاؤها و رضاها هو كل ما أتمناه قبل وفاتها, وكانت أمي دائما تحثني على خدمة أم زوجي وكسب رضاها. فالتربية هي الأساس.
أنا مكثت مع أم زوجي الى أن توفاها الله (الله يرحمها) وكانت دائما تدعو لي ولابنتي وزوجي, وكان دعاؤها و رضاها هو كل ما أتمناه قبل وفاتها, وكانت أمي دائما تحثني على خدمة أم زوجي وكسب رضاها. فالتربية هي الأساس.
الصفحة الأخيرة