تذكير

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته






بسم الله الرحمن الرحيم








حبيباتي لاتنسون






أذكار الصباح








سنة الإشراق










الصدقه










التسبيح (تثقل الميزان)








والتحميد










والتهليل








والتكبير












سبحان الله وبحمده




حسن الخلق (يثقل الميزان)










وسئل بعض العلماء عن علامات حسن الخلق فقال: هو أن يكون كثير الحياء قليل الأذى كثير الصلاح صدوق اللسان، قليل الكلام كثير العمل، قليل الزلل قليل الفضول، براً وصولاً وقوراً صبوراً شكوراً رضياً حكيماً رفيقاً عفيفاً شفيقاً، لا لعاناً ولا سباباً ولا نماماً ولا مغتاباً ولا عجولاً ولا حقوداً ولا بخيلاً ولا حسوداً، بشاشاً هشاشاً يحب في الله ويبغض في الله ويرضى في الله ويغضب في الله فهذا هو حسن الخلق.













: يحب الله المحسنين
قال الله تعالى : (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). سورة البقرة : الآية (195)
وقال صلى الله عليه وسلم : (إن الله مُحسن يحبُ الإحسان). صحيح الجامع (1824)
المحسنون : هم الذين يؤدون العبادة على وجهها الأكمل أداًء خالياً من الرياء ويتقنونها ويخلصون فيها.















يحب الله المتقين
قال الله تعالى : (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ). سورة التوبة : الآية (4)
وقالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: (إِنَّ الله لا يَنْظُرُ إِلى أَجْسامِكْم، وَلا إِلى صُوَرِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ ). رواه مسلم.
المتقون : هم الذين يؤمنون بالغيب، ويقيمون الصلاة، ومما رزقهم الله ينفقون، والذين يؤمنون بما أُنزل إلى محمد صلى الله عليه وسلم.













يحب الله المتقرب إليه بالنوافل
قال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقْد آذَنْتهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ، وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْت سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَلَئِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأعِيذَنَّهُ). رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.
المتقرب إلى الله بالنوافل : هو الذي يؤدي الفرائض التي افترضها الله تعالى عليه، كالصلاة، والصيام، والحج، والزكاة، وغيرها، ويزيد عليها بالنوافل، أي التطوع من صلاة، وصيام، وصدقة، وغيرها.











يحب الله قارئ سورة البقرة











يحب الله قارئ سورة البقرة
قال صلى الله عليه وسلم: (عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ "رَجُلًا عَلَى سَرِيَّةٍ, وَكَانَ يَقْرَأُ لِأَصْحَابِهِ فِي صَلَاتِهِمْ فَيَخْتِمُ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ: فَلَمَّا رَجَعُوا ذَكَرُوا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: (سَلُوهُ لِأَيِّ شَيْءٍ يَصْنَعُ ذَلِكَ (فَسَأَلُوهُ فَقَالَ: "لِأَنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمَنِ, وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَ بِهَا" فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ): أَخْبِرُوهُ أَنَّ اللَّهَ يُحِبُّهُ). رواه البخاري
قال القرطبي : محبة الله لعبده تقريبه له وإكرامه وليست بميل ولا غرض كما هي من العبد.














يحب الله المتصدق بالسر
قال صلى الله عليه وسلم: (ثَلَاثَةٌ يُحِبُّهُمْ اللَّهُ ، وَثَلَاثَةٌ يُبْغِضُهُمْ اللَّهُ ، أَمَّا الثَّلَاثَةُ الَّذِينَ يُحِبُّهُمْ اللَّهُ فَرَجُلٌ أَتَى قَوْمًا فَسَأَلَهُمْ بِاللَّهِ وَلَمْ يَسْأَلْهُمْ بِقَرَابَةٍ بَيْنَهُمْ فَمَنَعُوهُ فَتَخَلَّفَ رَجُلٌ بِأَعْقَابِهِمْ فَأَعْطَاهُ سِرًّا لَا يَعْلَمُ بِعَطِيَّتِهِ إِلَّا اللَّهُ وَالَّذِي أَعْطَاهُ..). رواه أحمد (21252)
لقد أمر الله تعالى بالتصدق على الفقراء، وجعل إخفاء الصدقة خير للمتصدق من إعلانها، وأي خير أفضل من أن يحبه الله لأجل تصدقه بالسر فلا يعلم بها إلا الله تعالى ثم المتصدق.








أذكار النوم










الدعاء في السجود(أقرب مايكون العبد من ربه وهوساجد)










لاإله إلاالله ( تثقل الميزان)










تذكير ياحلوين

















والحياة أيها الأخوة فرصة واحدة، غير قابلة للتعويض، وكما قيل: لو طلب من أهل القبور أن يوصوا الأحياء لقالوا: احذروا التسويف.
فاتقوا الله عباد الله، وبادروا بالأعمال الصالحة ما دمتم في زمن الإمهال، فإنكم الآن في دار العمل، وغدا ستكونون في دار الجزاء والحساب.
















لايرتفع عمل النهار إلازين ، اخلصوا أعمالكم
1
170

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️