تساؤل ؟

يابنت اتركي الشات المواقع اللي تتكلم بهالامور انتي قلتي قبل كذا قلتي تدخلين شات كثير وتقرين هالكلام اللي يتعمق في الدين وخصوصيات الله والأمور الغيبيه كثرة هالتساؤولات بهالمواضيع تودي الانسان في داهيه هذه كلها من أمور الله هو يفعل مايشاء والدنيا دار ابتلاء وصبر ماهي جنه احنا علينا عبادتة بالشكل الصحيح وبس ونقفل باب هالتساؤولات اللي مايدخل فيها غير الشيطان🚪

انصحك ماتخوضي بالامور القدريه ....وهذه الايه هي رد على كل من يخوض بالامور القدريه
قال تعالى ....
(و لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ )
قوله تعالى : لا يسأل عما يفعل وهم يسألون قاصمة للقدرية وغيرهم . قال ابن جريج : المعنى لا يسأل الخلق عن قضائه في خلقه وهو يسأل الخلق عن عملهم ؛ لأنهم عبيد . بين بهذا أن من يسأل غدا عن أعماله كالمسيح والملائكة لا يصلح للإلهية . وقيل : لا يؤاخذ على أفعاله وهم يؤاخذون . وروي عن علي رضي الله عنه أن رجلا قال له يا أمير المؤمنين : أيحب ربنا أن يعصى ؟ قال : أفيعصى ربنا قهرا ؟ قال : أرأيت إن منعني الهدى ومنحني الردى أأحسن إلي أم أساء ؟ قال : إن منعك حقك فقد أساء ، وإن منعك فضله فهو فضله يؤتيه من يشاء . ثم تلا الآية : لا يسأل عما يفعل وهم يسألون . وعن ابن عباس قال : لما بعث الله - عز وجل - موسى وكلمه ، وأنزل عليه التوراة ، قال : اللهم إنك رب عظيم ، لو شئت أن تطاع لأطعت ، ولو شئت ألا تعصى ما عصيت ، وأنت تحب أن تطاع وأنت في ذلك تعصى فكيف هذا يا رب ؟ فأوحى الله إليه : إني لا أسأل عما أفعل وهم يسألون .

هذه لحكمة يعلمها الله وما تستوعبها عقولنا
قولي الحمدلله وسبحان الله

لأن الآخرة خير وأبقى.. ولأن الدنيا دار امتحان ومرور.. قال تعالى:( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ)

انتبهي تدخلين في الإلحاد بتفكيرك هذا..


صلي زين لاتتركين صلواتك وفي وقتها واقرأي قرآن واقرأي تفسيره تمعني في معانيه.. واتركي مواقع الإلحاد لاتدخلينها.. كوني صداقات جديدة.

احنا بشر مثلك ماعندنا جواب لأسئلتك 🤷‍♀️