تقول صاحبة القصة ::
تقست هو اسم عاملتي المنزلية المسيحية من اثيوبيا..
قررت التخلص منها لاسباب عدة منها شكي بها انها تحاول الايقاع بزوجي واحساسي بالحسد في عيونها لانها لم تلقى منه اي اعتبار وايضا اذائها الخفي لولدي رغم انها امامنا تعامله بما يسر واخيرا تأكدي التام من شخصيتها الانتقامية حيث لم يسبق ان يحدث بيننا اي جدال مهما كان تافه الى وتلاه فقدان اشياء بالمنزل اتضح فيما بعد انها كانت ترميها بالقمامة رغم غلاء ثمنها .. ومرات تقوم بايذاء الطفل الصغير حيث مرة سمعته يصرخ وحين ركضت نحوة وجت رائحة فمه كلوركس وعندما سألتها قالت هو وضع يده في الكلوركس ثم وضعها على فمه ؟!!..وامور اخرى
حاولت مرتين التخلص منها بالطيب لكنها في كل مرة كانت تصر على البقاء في هذا المنزل
وفي المرة الثالثة قررت فعلا الاستغناء عنها حيث خيرها زوجي بين اعطائها فرصة والبحث لها عن عمل اخر او الرجوع لاثيوبيا اختارت الرجوع لاثيوبيا وكانت تتمالك نفسها تماما ولا يضهر عليها شي امام اصحاب المنزل وتم تبليغها ان سفرها سيكون بعد اسبوع بطيب خاطر لكني كنت على يقين انها ستنتقم فألهمني الله بوضع تسجيل في غرفتها وفعلا تم تسجيل مكالماتها الاخيرة مع اختها في اثيوبيا وبعد ترجمتها اتضح ان اختها تركتها تتواصل مع مسؤلة او من هذا القبيل وقامت باخبارها بان المدام سيئة معها وانها لا تريد العمل في البيت وتريد العودة لاثيوبيا لكن المدام تمنعها وتحتجز جواز سفرها وان المدام تظطهدها وتغار على زوجها ولا تعطيها اكل جيد .. وغير ذلك من الاكاذيب التي ذهلت عند سماعها
طبعا بينما كنت احاول ترجمة مكالماتها كانت تنظر باستمرار الي بالبيت وتقول لي ( انت جميلة ) بإٍسلوب يدعو للريبة والتساؤل كأنها تخفي شي ما في نفسها وتكرر ذلك عدة مرات فخفت على نفسي وولدي وزوجي وطلبت منهاالذهاب لزيارة عاملة اهل زوجي ومن ثم جمعت اغراضها وارسلتها لها ورفضت عودتها لي مهما كان وطبعا جن جنونها الكل كان يضن انها جنت لفقدان العمل ولكن الحقيقة كانت في المكالمة الاخيرة التي تم ترجمتها بينها وبين اختها حيث اتضح انها كانت تنوي دفعي على الارض وحرقي بالنار وتأكدت من ذلك حين وجتها قامت بتغيير مادة اشعال الفحم من مكانها في البيت فحمد الله ربي كثيرا ان اخرجتها قبل ان يحصل اي مكروه خصوصا ان زوجي من النوع المسالم ولا يقتنع بخطورة بعض البشر
واثناء اخراجي لاعراضها وجدت معها بعض حبوب منع الحمل تم اخفاؤها بطريقة ذكية جدا
هذا ولم يثمر فيها معروف ابدا من كثرة العطاءات بل زادها طمع
شي اخير اكتشفته وهو ان ترجمة مكالماتها لم تكن سهلة لانها كانت تتكلم بلهجة اهل اورومو اي ان الفتاه التي جاءت تعمل في منزلي كانت من اورومو بينما كانت تقول عندما اسألها انها من اديس ابابا وامها ارتيرية عاشت في تنزالي . .. فتيات اورومو مشهورات بالقوة لا احد يحبهم لذلك حتى الاثوبيون انفسهم يتحاشون هذه المنطقة لمعرفتهم بهم وبقوتهم لذلك هم يخفون دائما انهم من اورومو عندما يسألهم اي اثيوبي عن بلدتهم
والحمد لله حمدا كثيرا على لطفه
منقول
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يكفينا شرهن والحمدلله على سلامتها راعية القصة
مستحيل ادخل هالنوعية بيتي حتى لو قالو لي انها الطف مخلوقات الله !!
مستحيل ادخل هالنوعية بيتي حتى لو قالو لي انها الطف مخلوقات الله !!
أم توتو333 :الله يكفينا شرهن والحمدلله على سلامتها راعية القصة مستحيل ادخل هالنوعية بيتي حتى لو قالو لي انها الطف مخلوقات الله !!الله يكفينا شرهن والحمدلله على سلامتها راعية القصة مستحيل ادخل هالنوعية بيتي حتى لو قالو لي انها...
الصفحة الأخيرة
الحمدلله على سلامتك من هالحقودةالمجرمة
خيرا مافعلتي والله انك فطينة ماشاءالله ولولا
لطف الله لتمكنت من مخططها الخبيث
الله يفكنا منهم