تعالو ياحلوات ابيكم بسالفه!!!!!!

السلام عليكم ياحلوات ياجميلات ..........................الحمد لله والصلاة والسلام على رسولنا الكريم .....................اما بعد .......ايشرايكم مارايكن يافتيات هههههههههه تريدون لغه فصحى ام عاميه ....ام ام ام ام خلاص عامي ......................................اخواتي العزيزات ياقميلات ياسكرات يالبى قلوبكم راح ادخل بالموضوع طوالي دوغري سيده..................بدون اطاله عشان اوقاتكم الذهبيه ماتروح .......................................اسمعوني وافهموني جزاكم الله خير......كلنا ندخل عالم حواء نكتب ونرد ونقرأ المواضيع .............اللي حبيت انبهكم عليه ياعسولات انه يابنات نقرأ احيانا بعض الردود الغريبه العجيبه ..ليش خير في شي ........ايوه فيه .....احيانا بعض الردود فيها تجريح واحتقار وتهميش وتخويف يعني تكبير للموضوع او احيانا كسحه جامده و انه مافيه مراعاه لمشاعر الخلق ...او نفسيتهم ومزاجهم يعني لو وحده تشتكي من زوجها تنط وحده تقولها نصايح تخرب بيتها فيها من دون ماتقصد سبحان الله بعضهم مسويه نفسها تعرف كل شي وهي ماتدري عن شي ليش يابنات غلط كذا المفروض تكونو يد وحده اسره وحده ........وتخلو ديدنكم الرسول الحبيب في تعامله مع الناس وخلاص مانقرأ الا اجمل الردود ونعلم ان كل مايكتب سيحاسب عليه صاحبه حبيباتي ارجو من الله العلي القدير ان يجمعنا في اعلى الجنان يارب... عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا" وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، "بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُأخرجه أحمد (2/277 ، رقم 7713) ، ومسلم (4/1986 ، رقم 2564) الشرحلَا يَخْذُلهُ) قَالَ الْعُلَمَاء: الْخَذْل تَرْك الْإِعَانَة وَالنَّصْر, وَمَعْنَاهُ إِذَا اِسْتَعَانَ بِهِ فِي دَفْع ظَالِم وَنَحْوه لَزِمَهُ إِعَانَته إِذَا أَمْكَنَهُ, وَلَمْ يَكُنْ لَهُ عُذْر شَرْعِيّ. (وَلَا يَحْقِرُهُ) فَلَا يُنْكِر عَلَيْهِ, وَلَا يَسْتَصْغِرهُ وَيَسْتَقِلّهُ. (التَّقْوَى هَا هُنَا وَيُشِير إِلَى صَدْره ثَلَاث مِرَار) أَنَّ الْأَعْمَال الظَّاهِرَة لَا يَحْصُل بِهَا التَّقْوَى, وَإِنَّمَا تَحْصُل بِمَا يَقَع فِي الْقَلْب مِنْ عَظَمَة اللَّه تَعَالَى وَخَشْيَته وَمُرَاقَبَته. وَمَعْنَى نَظَر اللَّه هُنَا مُجَازَاته وَمُحَاسَبَته أَيْ إِنَّمَا يَكُون ذَلِكَ عَلَى مَا فِي الْقَلْب دُون الصُّوَر الظَّاهِرَة. وَنَظَرُ اللَّه رُؤْيَته مُحِيط بِكُلِّ شَيْء. وَمَقْصُود الْحَدِيث أَنَّ الِاعْتِبَار فِي هَذَا كُلّه بِالْقَلْبِ