مرحبا بكن اخواتي الكريمات ,,
واسعد الله اوقاتكن بكل خير
في علاقتنا الزوجيه
تغلبنا نحن النساء العاطفه في اغلب المواقف ,, الامر الذي يسم مشاعرنا بالتهويل ,,ويقوض صلاحيه التفكير
فاض القسم بالخلافات الزوجيه ,, فهوي من قمم السعاده الى قمقم التعاسه !
معرفة المشكله والوقوف على اسبابها يعني اجتيازك نصف الطريق الي الحل !
هل فكرت يوما ان تستعيري عينى زوجك لترينك بها ؟!
* كيف انتي في نظره ؟
* هل انتي من كان يحلم بها ؟
* ماهي عيوبك القابله للاصلاح ؟
* ماهي طباعك المحتاجه للترويض ؟
* هل انتي راضيه عن نفسك ؟
((ماذا لو كانت ايجابات هذه الاسئله غير مرضية بالنسبه لك ؟
ماهي الخطوه التي ستقومين بها ؟))
تعلمين ان لكل قفل مفتاحه ,,
فلم لاتكونين مفتاح ذلك القلب ؟
الست انت من جعلك الله سكنا له ؟ وجعل بينكما مودة ورحمه ؟
لم لانعيد برمجه ذواتنا ,,
نفكر بطريقه اخرى ,,
ان اصعب عدو لك هي نفسك التي تؤويها بين جنبيك ,,
والا لما كان مغالبتها من اعظم انواع الجهاد !!
فإن انتصرت ,, تكونين وضعت نفسك على بدايه التغيير
نفكر بطريقه أخرى ,,
انظري الي المشكله من زاويته ,, بعينيه ,, بعقله وقلبه ,,
كيف انت؟
احسبيها ,, بانصاف ,, وعقل ,, ومنطق ,,
قد يكون الخطأ في طريقة التعامل مع المشكله وليس من شخصك أو شخصه
لاتصبي جل اهتمامك بمن المخطئ وانما بكيفية الخروج من ضائقه الخلافات بأقل المشاعر السلبيه
وتذكري دائما بأن :
**نصفك الآخر ليس مجرد آله يقوم بالواجبات وينتظر الحقوق بل هو انسان يتكون من كتله مشاعر واحاسيس ,, تحتاج لمن يحتويها
**بيئان مختلفتان اجتمعتا تحت سقف واحد هكذا هما الزوجان ,, بشخصيات وعقليات وخلفيات اجتماعيه مختلفه
اذا لابد من:
,, التصادم والخلاف ,,
الذي لولاه لما كان للشوق طريقا الي القلوب ,, ولما ُوجدت لغة الاعتذار
ولاتغنى الشــــــــعراء أو ترنم الادبــــــاء
حبيبتي ,,
اغتنمي اللحظات التي تجمعكما معا لتكون ذكرى جميله,, فالحياة اقصر من ان نقضيها في المشاحنات
كوني سعيده :26:
قل اهتمامي بشكل بالوقت الاخير وماألومه على انتقاده لهذي النقطه
فيني عجله اثناء الزعل والغضب واخرب على نفسي وعليه
مطنشه ومقصره بالاهتمام فيه من ناحية الدلع يعني بس مكتفيه بالواجبات فقط لاغير
كلامي صاير كثيرررر بربره مالها لزوم بس حقة الصداع
يارب اعدل من نفسي
دعواتكم