الأولاد دايم بيقولوا إحنا أحلى من البنات
والبنات دايم بيقولوا إحنا أحلى من الأولاد
والله صرنا محتارين من الحلو فيهم مين
نسمع من كل الأثنين حتى نصبح مقتنعين
تفكيرك دايم في حوسة ربطة خاتم شباصات
همك لعبة والعروسة جنبك اغلب الاوقات
وانت همك لعب الكورة وقتك ضايع بالساعات
تقضي وقتك ببليستيشن أو ريموت السيارات
مثلي يكبر لما يكبر للجهد الأكبر أعطيت
أطلع وأطلب لقمة عيشي أكبر وأصبح رب البيت
واحنا لما نكبر نكبر بنساعد أمي بالبيت
منا الطاعة لأمي أكثر ما تطلب مني سويت
احنا أبطال الملاحم نحميكم شر العدوان
نحميكم في الليل المظلم وانتم في البيت بأمان
احنا اللي عشنا وربينا ربينا أغلى الأجيال
ياما تعبنا وياما شقينا حتى نصنعكم أبطال
فيني البساطة في لبسي وأنت لازم موديلات
همي ثوبي لكن أنت على التسريحة ساعات
فينا الحكمة واحنا الحكمة مالكم عنا غناة
لولا ربي وبعده إحنا والا ضعتوا بالحياة
ايهما اصعب تربية الولد ام تربية البنت ..!!؟.
إذا جمعتك الفرصة بجلسة بين عدد من الأمهات، سوف تجدين النقاش يتعرض دائما للسؤال الشهير: أيهما أصعب في التربية، البنت أم الولد؟
لا تخلو النقاشات بين الأمهات من كل الثقافات والخلفيات من هذا السؤال. عليك أن تعرفي أن الإجابة عن هذا التساؤل تعتمد على ما تبحثين عنه ومتى. في هذا الموضوع نتحدث عما يمكن أن تتوقعيه من اختلافات بين الابن والابنة في مرحلة الطفولة المبكرة (من سن سنة إلى ما قبل المدرسة).
السلوك والطاعة
في العادة، تميل البنات إلى "سماع الكلام" أكثر من الأولاد عندما يتعلق الأمر بالانضباط والأوامر والطاعة. اتضح أن القدرة على الاستماع أفضل في البنات عنها في الأولاد (مما يجعل الأولاد أبرياء وكنا نظن أنهم يعصون الأوامر التي يسمعونها!). البنات لديهن حساسية أعلى في تمييز الكلام كما ان المراكز اللفظية في أدمغتهم تتطور أسرع. وهذا معناه أن ابنتك الصغيرة سوف تنتبه وتفهم كلامك (سواء كان مدحًا أو تحذيرًا) بشكل أفضل من ابنك.
أما بالنسبة للأولاد، فهم أقل قدرة على فهم الألفاظ في هذه المرحلة، ومتسرعين أكثر من البنات في تلك المرحلة السنية. لذلك فهم يستجيبون أسرع للتفاعل الجسدي أو عن طريق اللمس.
من يمشي أولا؟
البنات يتكلمن أولًا، والأولاد يزحفون ويمشون ويجرون في نفس توقيت البنات. مع ذلك فالأولاد يتفوقون على البنات عندما يتعلق الأمر بالقدرات الجسدية. لذلك عليك توفير الضمادات في البيت إذا كان لديك ولد.
يميل الأولاد إلى التشنج والركل والحركة أكثر من البنات. وكذلك يميل الأولاد إلى الهياج والتصرفات العدوانية أكثر. الرغبة في المخاطرة تسعد الأولاد أكثر، وهذا الأمر يجعل الأولاد أكثر ثقة بالنفس، وربما يجعل البنات أقل ثقة في أنفسهن.
بما أن الأولاد يميلون للمخاطرة والحركة المستمرة، عليك أن تشجعي ابنك على الهدوء والبطء أكثر. ومن ناحية أخرى عليك أن تشجعي ابنتك على المخاطرة مثل القفز والسباحة لأعمق نقطة في حمام السباحة.
العاطفة
صدقي أو لا تصدقي، قد يكون الأولاد في هذا السن عاطفيين أكثر من البنات. فالدراسات تؤكد أن الأولاد ينفعلون أسرع من البنات ويأخذون وقتا أطول في محاولة الهدوء والتخلص من الانفعال. حتى لو بدا أن ابنك يميل للهدوء وابنتك تحبط أسرع، فقد يكون الابن يواجه احباطًا وضغطًا أكبر ويداريه. فالأولاد يميلون لعدم التواصل والتعبير عن مشاعرهم، عكس البنات الذي لديهن قدرة أفضل في التعبير عن مشاعرهن.
الأولاد يميلون للشجاعة والتحدي. ويعبرون عن الخوف بدرجة أقل كثيرا. وهذا معناه أنهم يستجيبون أقل لأي محاولات أو تعبيرات توجه للتخويف أو التحذير. وعليه، سوف يتجاهل ابنك تحذيرك ويستمر فيما يفعله، بينما تستجيب ابنتك.
التواصل
من لحظة الولادة، تميل البنات إلى الاهتمام بالألوان والأشكال، ويميل الأولاد إلى الحركة. لذلك سوف تجدين ان ابنتك لديها قدرة أكبر وأطول على التواصل بالعينين أكثر من ابنك. وستجدينها تدرك وتستجيب لمختلف تعبيرات الوجه التي بدون كلام وكذلك الصوت.
كما قلنا، تفهم البنت الكلام أفضل من الولد. فهي تبدأ في الكلام قبل الولد غالبا (حيث تبدأ من سن ١٢ شهر، بينما يبدأ الولد في الكلام من سن ١٣ أو ١٤ شهر) وسوف تستمر في الكلام أكثر وأسرع من الولد بعد ذلك أيضا. في سن ١٦ شهر، تستطيع البنت أن تنطق ١٠٠ كلمة بينما يتكلم الولد ٣٠ كلمة. ولكن مع الوقت يختفي هذا الفرق.
وفي النهاية، ستميل البنت دائما للتعبير عن مشاعرها وملاحظة التفاصيل أكثر من الولد. وهذا يجعل للبنت قدرة أعلى على التواصل والكلام أكثر من الولد.
ما معنى كل هذا؟
كما نرى فالحال كما يبدو أن الأولاد يميلون للحركة أكثر والمخاطرة من البنات، عليك إذن أن توفري لهم البيئة المناسبة للجري واللعب والاسكتشاف. أما البنات فيملن أكثر للمشاعر والتواصل والكلام أكثر. فاستعدي لسماع كلمة "لماذا" من ابنتك كثيرا!
للموضوع بقية...يـــــــــــتبع...
:heart:
خصوصا ان أكثرهم يبحث عن التحرر ....
ويلهث وراء رموزه، كالمشاهير ولاعبي كرة القدم,
الى غيرها من الامور التي لم تكن فيما مضى من صميم اهتمامات الشباب العربي على حد سواء_ البنت ام الولد _...
لقد اصبح احكام التربيه بالنسبه للولد امر مستحيل،
وجلّ المربين يستعمل الضرب ! وآخرون الحرمان....
لكن في الاخير نجد مجموعه لاينفع معها شيء مما يفعله الاباء.
والتسرب من مقاعد الدراسه..
والاهمال في المذاكره.
والالحاح خلف مقود السياره...
والهروب عند العقاب...
والمعاكسات...
وعقوق الوالدين....
كلها جعلت من تربية الابناء تربيه دينيه امر صعب جدا...
بل حلم يصعب تحقيقه..!!!
اما الامر بالنسبه ...للفتاة .....
فتربيتها ربما اسهل!!!!
نقول ربما....
بل يبدو ذلك صحيحا!!!!
يقولون:
هي مقيمه بالمنزل وبالامكان السيطره عليها خلف جدران الغرفه رغم التمرد البسيط الذي قد يخرج منها..
او عدم معرفتنا بما تقوم به داخل جدران غرفتها ...
وربما تتأتى امورا اخطر بكثير ممّا لو كانت خارج الغرفه
سيما بوجود(( وسائل الاتصال الحديثه من تليفون .وموبايل.وانترنت ..ومسنجر .وياهو .وفيس بوك ))
خاصّة اذا ما اهملت او اركن إلى انها فقط موجوده بالبيت وكفى.!!!
وربما العناد...والتأفف من دروس الطبخ وشغل المنزل،
والمشاكل التي تفتعلها مع اخيها، للهروب من قبضة الاب وسيطرته...
كل هذه المشاكل ..تجعل من تربية الفتاة اصعب في عيني امها
وبالعاده توكل تربية البنت كليا للام بدواعي غير منطقيه من الاب
بالانشغال والعمل والسهر خارج البيت مع الاصدقاء او استقباله لهم في منزله .
ولاينكر الرجال العرب عموما ..ان مسؤولية التربية ملقاة على عاتق الام....
فهي بالبيت ولا حاجه للخوف على الابناء
فالأم بالعاده, في نظر الاباء, لا تعمل شيئا
مع ان عملها قد يكون اصعب وشاق اكثر من كثير من اعمال بعضهم
مطلوب منها النظافه المنزلية ونظافه الابناء واعداد الطعام ثلاث مرات يوميا
وتوفير الجو المناسب بالمنزل للابناء للدراسه _ ان لم يتهربوا _ كعادتهم
وللزوج عند عودته ..
كما عليها السهر على الرضيع
تجد الام نفسها تعمل على مدار ال 24ساعه ولا وقت لديها للراحه الا حين المبيت
ان وجدت الراحه من زوج عليه ان يلقي كل هموم ومتاعب عمله اليومي فوق مسامعها
..وعليها ان تستمع له والا اتهمت بالتقصير في حقه !!
وقد يمتد سهرها حتى اليوم التالي ان مرض احد افراد الاسره ..
اما الزوج لا يقوى على السهر ولا بد له من راحه نفسيه وجسديه ليقوى على عمله بالغد..!!
ومع الاسف نحن نقف....ونرى فتيات في الشوارع بعباءة كفستان عرس...
والوان قوس قزح...وضحكات....
فما سبب هذا الانفلات...؟
وهل يحق ان نطلق اسم الامومه على كل زوجه ام ان للام الحقيقيه رمزيه معينه وهاله لا تصلها كل من تزوجت وانجبت ..؟.
وهل اصبح التحكم بالبنت وكبح تهورها امر صعب؟
و ماذا نحتاج ...وماذا نفعل كي نواجه رغبة الفتاة والولد...بالتحرر....والخروج من قيود المنزل.......
وكيف لمثل هذا الجيل ان يكون مستعدا ليحمل الرايه ويقود المنزل نحو الصلاح والفلاح ؟؟؟
وكيف للبنت هذه ان تكون اما غدا واي ام ستكون ..!!؟.
ولهذا الولد ان يكون ابا واي اب سيكون ..!!؟.
""هو موضوع حواري "" ايتها الاخوات أطرحه للنقاش والبحث والمداوله
آملة منكن ابداء آرائكم ومقترحاتكم لتعم الفائده ويتحقق الهدف الذي ننشده لاسرنا وبيوتنا الاسلامية
لنعود كما شاء لنا رب العزه .
نحن خير امة اخرجت للناس ..
بارك الله في البنات بارك الله بالأولاد
وياجعلهم قرة عين ويصلحهم رب العباد
تنويه: (المحتوى عبارة عن مقال لفريق سوبر مامي+موضوع تربوي راق لي مع لمساتي:biggrinlo)