السلام عليكم
امس كنت معزومه. ...وجلست اسولف مع وحده
وتكلمنا عن نوم الاطفال. والسهر.
الا وتقول. لي. ان بنتها. عنييده(هي فعلا بنتها. عصبيه) عمرها ثلاث سنوات
تقول. ان نومها غير عن وقت نومنا. هي وزوجها. احنا ننام. وهي. تصحى. واذا صحينا. هي تنام
تقول زؤجي اذا رجع من الدوام يكون تعبااان. ومايبغى ازعااااج.
قلت. كيييف؟؟؟
ماتخافين عليها تدخل الحمام. وتلعب فيه؟؟
. قالت/ لا.
اذا بغت الحمام تصحيني من النوم. واروح اوديها.
وتقول باب الحمام يااالله ينفتح. ماتقدر تفتحه. وتقول اقفل عنها كل شي.
واشيل الاشياء الي تضرها.
اخواااتي. حباايبي.
اناااا خووووافه. مستحيل اترك بنتي. واروح اناااام.
طيب. توقعون. تصرفها. عاادي
ماتخاف تطيح. او لا قدر الله يصير فيها شي
او تدخل. اللعابها. ف فمها. وتختنق؟؟؟
او. تفسخ ملابسها. ؟؟؟
بنتي عمرها 4سنوات . جتها فتره. تستكشف اعضائها. التناسليه. وصرت الاحقها. اخاف تستفرد بنفسها.
وتلمس المنطقه
ومستحيل. اقدر انااام. وهي. خارج الغررفه. احس بعض الناس قلوبهاااا ميييييته
وش رايكم. ف تصرفها. هل عاادي؟؟؟
مع ان عمر بنتها. 3سنوات
بريق شمس @bryk_shms
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حبيبة بنو
•
هي ادرى ببنته ومستحيل تنام الا اكيد مقفله كل شي خطر وشايلهً كل شي عنها انا اذا تعبانه اقفل باب غرفتي والصغير عندي يلعب لين ينام
بريق شمس
•
بعض الاطفال. يحب يدخل. العابه. ف فمه. وتعرفون. الالعاب احجاام. واشكال.
انا اخااف ع بنتي تدخل شي ف فمها. لا قدر الله ويصير لها شي
انا اخااف ع بنتي تدخل شي ف فمها. لا قدر الله ويصير لها شي
حبيبة بنو :هي ادرى ببنته ومستحيل تنام الا اكيد مقفله كل شي خطر وشايلهً كل شي عنها انا اذا تعبانه اقفل باب غرفتي والصغير عندي يلعب لين ينامهي ادرى ببنته ومستحيل تنام الا اكيد مقفله كل شي خطر وشايلهً كل شي عنها انا اذا تعبانه اقفل باب...
ملاحظه بسيطه انا ماشتري اصلا العاب صغيره وتفكك احب الالعاب الكبيره ومافيه مجال تتفكك احسها خطره للاطفال اللي مابعد يفهمون مصلحتهم
ممكن ادا تعبانه مرا تدخل تنام بغرفه فاضيه مع بنتها والعابها تكون مناسبه لسنها وتتاكد الغرفه امنه وتقفل على نفسها وتنام
اما في البيت تسرح وتمرح معليش اكيد البيت في اشياء خطره سيراميك وحواف الطاولات والكنب ممكن تطيح او شئ
اما في البيت تسرح وتمرح معليش اكيد البيت في اشياء خطره سيراميك وحواف الطاولات والكنب ممكن تطيح او شئ
الصفحة الأخيرة