لكل من قرأ كلماتي
افيدكم بأن الشيخ ابن عثيمين قد افتى
بعدم جواز قول كلمة
( تحياتي ... أو مع تحيات ... او تحياتي لك )
لأن التحيات تعريفها شرعا هي : البقاء والملك والعظمة
وطبعا هذه صفات لاتصرف الا لله
وان لاحظت فأنت في كل صلاة تقول في التشهد
(( التحيات لله ))
اذا ما الحل ؟؟
ان لاتقول كلمة تحية بصيغة الجمع
( المفرد تحية .. الجمع تحيات )
فعليك ان تراجع حساباتك
وان تستبدل تحياتي بكلمة تحيتي أو مع التحية اللهم هل بلغت ... اللهم فاشهد ،،، والله ولي التوفيق
للأمــــــــــــــانه
الموضوع
منقووووووووووول
فـــــــراولـــــــــــة @fraol_12
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يعطيك العافيه شموخ العز على التوضيح
والافاده
الله يجزاك خير
وهج
تسلمييييييييين واللة يعطيك العافيه ويوفقك ان شالله
مشكوره ع المرور
والافاده
الله يجزاك خير
وهج
تسلمييييييييين واللة يعطيك العافيه ويوفقك ان شالله
مشكوره ع المرور
الصفحة الأخيرة
ولكن هذه الفتوى منذ وقت ليس ببعيد أتضح أن فيها خطأ أو لبس وهذا تصحيحها..
سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي "
فأجاب – رحمه الله – :
عبارة " لكم تحياتنا ، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها ، قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا )
فالتحية من شخص لآخر جائزة ، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول : حمدت فلانًا على كذا ، وشكرته على كذا ، قال تعالى : ( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) . انتهى كلامه – رحمه الله – .
قال الشيخ عبد الرحمن السحيم – عفا الله عنه – :
إتماماً للفائدة فإن قول : لك خالص تحياتي ...لا يجوز ، وعلل ذلك بعض العلماء بأن الخالص من الشيء هو لُـبُّـه ، ولا يكون خالص العمل والإخلاص فيه إلا لله . قال تعالى : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ ) . والله تعالى أعلم .
وفي مكان آخر وجدتُ:
سئل فضيلة الشيخ عن هذه الألفاظ (أرجوك ) ، (تحياتي) ، و(أنعم صباحا) ، و(أنعم مساء) ؟
فأجاب بقوله : لا بأس أن تقول لفلان (أرجوك ) في شئ يستطيع أن يحقق رجائك به .
وكذلك (تحياتي لك ) ، و(لك منى التحية ) ، وما أشبه ذلك لقوله تعالى: ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )
وكذلك (أنعم صباحا) و(أنعم مساء)لا بأس به ، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلا عن السلام الشرعي.
وكلا المنقولين عن صيد الفوائد..
وفق الله الجميع إلى ما يحب ويرضى ...