السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي اريد ادله من السنه لتحريمه اسال الله لها الهدايه :icon33:
**لينا** @lyna_18
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي العزيزة اود توضيح شي، بالاجماع نوافق على ان القات مضر ولكنه ليس بمسكر بتاتا ولا بمخدر اذا يمكن من يتعاطاه ان يتركة دونما اي تأثير وبالنسبة لليمنين القات خفف عندهم نسبة تعاطي المخدرات والاشياء الاخرى القذرة الموجودة في بعض البلدان لألتئاهم بالقات.
ومساوة أكثر من مميزاته فهو يسبب الفقر لارتفع سعره ويسبب الامراض منها الامساك والكلى الى جانب الامراض الاخرى بسبب المواد الكيماوية التي يرش بها.
هذا للتوضيخ ليس الا وذلك بما اعرفة وقرأته عن القات .
اختي العزيزة اود توضيح شي، بالاجماع نوافق على ان القات مضر ولكنه ليس بمسكر بتاتا ولا بمخدر اذا يمكن من يتعاطاه ان يتركة دونما اي تأثير وبالنسبة لليمنين القات خفف عندهم نسبة تعاطي المخدرات والاشياء الاخرى القذرة الموجودة في بعض البلدان لألتئاهم بالقات.
ومساوة أكثر من مميزاته فهو يسبب الفقر لارتفع سعره ويسبب الامراض منها الامساك والكلى الى جانب الامراض الاخرى بسبب المواد الكيماوية التي يرش بها.
هذا للتوضيخ ليس الا وذلك بما اعرفة وقرأته عن القات .
اختي في اليمن عند الاغلبيه القات مثل شرب المويه او العصير شي عادي جدا يعني تلقيهم الصباح باليل باي وقت ياكلوها ولا تعيبهم ابد
مع انهم عارفين اضراها وصعب تقنعين احد منهم بتركها
مع انهم عارفين اضراها وصعب تقنعين احد منهم بتركها
سوي فيها خير وعطيها ارقام مشايخ وقولي لها
( اسئلو اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون )
وهذا يكفيك لابراء ذمتك
..
.
الصفحة الأخيرة
أختي الفاضلة.. اسأل الله أن يبارك فيك..على هذا الحرص..ويجب أن تعلم أولاً..أن مصادرنا أربعة..الكتاب والسنة والإجماع والقياس..وكلاها جزء يرتبط بالآخر؟؟
لذلك فيما يلي سؤالين لشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله..عن حكم القات..
حكم الأكل من شجر القات
الرسالة التالية باعثها أحد الأخوة يقول: يحى محمد عطية. يمني مقيم في المملكة. أخونا يسأل عن القات. ويسرد مجموعة من أوصافه وتأثيره على من يتعاطه. لو تكرتم سماحة الشيخ لو قرأتها.
يقول يحيى محمد عطية لقد سبق أن بعثت برسالة قبل هذه الرسالة أسأل فيها عن القات والآن أقول أنه باليمن كل الجميع تأكل شجرا اسمه القات، وهو حرام عند العلماء، وذلك عند شهر رمضان بالليل وهم يقرءون القرآن بالنهار، ويكون نائم بالقات في فمه. فهل هذا حرام أم حلال. ويستمر على هذا المنوال سماحة الشيخ.؟
الشيخ
القات معروف عند أهل العلم وهو شجرة معروفة في اليمن وأهلها يتعاطون ذلك إلا من حفظ الله منهم، والذي ثبت عندنا من كلام العارفين به أنه مضر وأنه يسبب تعطيلا كثيرا عن الأعمال والمكاسب الطيبة، ويسبب أشياء تضر متعاطيها، وقد كتب جماعة من علماء اليمن وغيرهم في تحريمه وأنه قد يخدر قد يوتر قد يسبب سُكرا في بعض الأحيان بسبب تغير الشعور، مع ما فيه من تعطيل صاحبه المدة الطويلة لا يعمل بسبب تخزينه له فهو شجرة خبيثة مضرة، وقد انعقد مؤتمر في المدينة للنظر في المخدرات ودراستها، وأجمع المؤتمرون على تحريم القات وأنه مضر بأهله، وأنه لا يجوز تعاطيه وألف في ذلك جماعة من أهل العلم، وكتب شيخنا العلامة الشيخ محمد بن إبراهيم ال الشيخ - رحمه الله - كتابة ذكر فيها تحريمه، ونقل فيها بعض كلام أهل العلم الذين عرفوه فينبغي للمؤمن أن يحذره وألا يتساهل في تعاطيه واستعماله وألا يغتر بمن يتعاطى ذلك ونصيحتي لكل اخواني في اليمن أن يدعوه، وأن يحاربوا هذه الشجرة ويبتعدوا عنها وأن يقضوا على شجرتها .
ونصيحتي للدولة وفقها الله في اليمن أن تحارب هذه الشجرة وأن تؤكد على الشعب اليمني بمحاربتها وتركها حفظا للمسلمين في اليمن من أذاها وضررها، وحفظا لهم أيضا من تعطيل اوقاتهم بلا فائدة، وحفظا لهم أيضا من تعاطي أشياء لا تناسب لولا أنهم يتعاطون هذا القات ويخزنوه.
فالمقصود أن ضرره كثير، وشره عظيم بإفادة العارفين به من علماء اليمن وغيرهم ونسأل الله للجميع الهداية....
2/ما حكم تعاطي القات ؟
الجواب
سئل الشيخ / عبد العزيز بن باز – رحمه الله – عن سؤال مشابه لسؤالك، نذكر لك فيما يلي نص السؤال والإجابة :
السؤال : ما الحكم في القات والدخان الذين انتشرا بين بعض المسلمين، وما حكم صحبة من يتناول أحدهما أو كليهما؟ وماذا يجب على رائد الأسرة نحو ابنه أو أخيه إن كان يتعاطى شيئاً من هذين الصنفين ؟
الجواب:
لا ريب في تحريم القات والدخان لمضارهما الكثيرة وتخديرهما في بعض الأحيان، وإسكارهما في بعض الأحيان، كما صرح بذلك الثقات العارفون بهما، وقد ألف العلماء في تحريمهما مؤلفات كثيرة، ومنهم شيخنا العلامة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ مفتي البلاد السعودية سابقاً – رحمه الله - .
فالواجب على كل مسلم تركهما والحذر منهما، ولا يجوز بيعهما ولا شراؤهما ولا التجارة فيهما، وثمنهما حرام وسحت، نسأل الله للمسلمين العافية منهما. ولا تجوز صحبة من يتناولهما أو غيرهما من أنواع المسكرات؛ لأن ذلك من أسباب وقوعه فيهما، والواجب على المسلم -أينما كان- صحبة الأخيار والحذر من صحبة الأشرار، وقد شبه النبي – صلى الله عليه وسلم – الجليس الصالح بحامل المسك وقال:" إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة". وشبه الصاحب الخبيث بنافخ الكير وأنه إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة انظر ما رواه البخاري (2101) ومسلم (2628)، وقد قال – صلى الله عليه وسلم - : " المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل " رواه الترمذي (2378) وأبو داود (4833) من حديث أبي هريرة-رضي الله عنه-والواجب على رب الأسرة أن يأخذ على يد من يتعاطى شيئاً من هذه الأمور المنكرة ويمنعه ولو بالضرب والتأديب أو إخراجه من البيت حتى يتوب، وقد قال الله –سبحانه -:" فاتقوا الله ما استطعتم" وقال – عز وجل-:" ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا " أصلح الله أحوال المسلمين ووفقهم لكل ما فيه صلاحهم وصلاح أسرهم، إنه خير مسؤول.
.
نفع الله بكِ..
أسأل الله أن يرينا الحق حقاً ..ويرزقنا اتباعه والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه..
دمتِ بخير..