السلام عليكم
أرجوكم خواتي أجيبوني وبكل صرااااااااااااااااااااااااااااحة ووضوح
(((((((((ماحكم جماعة الدعوة والتبليغ وهم...مايسمونهم بشلة الأحباب وهو......مايسمونه بالخروج في سبيل الله)))))
أنا ماأتيت بهذا الكلام عن فراغ لكني سمعته بأذني لأنه في وحدة من البنات كانت دائما تكلم صاحبتي بالتلفون ومرة قالت لها أنا ذهبت للخروج في سبيل الله... وصديقتي المسكينة أول مرة تسمع بهذا الشي وظنت إن البنت راحت تعالج المرضى مثل الصحابيات لكن وين؟ ماتدري
المهم لما تكررت هذي الكلمة تحرك الفضول في صديقتي وسألتها عنه فجاءتها الإجابة وتمنت إنها ماسألت
قالت(حنا في نهاية الأسبو ع -يعني الأربعاء والخميس والجمعة- نخرج لأحد البيوت ونجتمع مع بعض الناس _وأظنهم من معارفهم المهم إنهم شلة_وبعدين نسوي جدول مثل جدول المحاضرات يعني واحد للرجال وواحد للحريم _لكن وش يقولون؟ الله أعلم _)وهذي الثلاثة الأيام مايرجعون بيوتهم بل ينامون في نفس البيت إللي خرجوا له
وبالأضافة لذلك فهم متعصبين جدا لآرائهم حتى ولو كانوا ماعندهم علم بالشي لأن صديقتي اتصلت على شيخ معروف من جامعتنا وسألته عنهم وكان مضمون كلامه إن خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وأن هذه بدعه
ولما نصحت البنت زعلت وقالت منو هالشيخ ما عرفه كان سألتيني وأنا أفتيك (مع العلم إن البنت درست إلى ثانية ثانوي فقط وحفظت القرآن ولامصدر لها في العلم الشرعي إلا أخوها إللي هو من جماعة الدعوة والتبليغ وبعد لها وجه تحط نفسها مكان الشيخ -وصدق إللي قال أهل العقول في راحة-)
وبعد كذا البنت خبرت أخوها طبعا أخوها زعل وقال : خلي إذن من طين وإذن من عجين
بالإضافة إني سمعت إنهم يذكرون الله بطريقه غريبة وأحيانا ذكر جماعي وأنا درست في ثالثة ثانوي في التوحيد أن الذكر الجماعي بدعة
أرجوكم قولوا لي وش رايكم فهالكلام وما تعليقكم؟
((المزيونة)) @almzyon_5
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بومزنة
•
الأخت أم العلماء جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم لتبينكم حال جماعة الدعوة - هداهم الله تعالى -
وفقكم الله وبارك الله فيكم
وفقكم الله وبارك الله فيكم
مشكووووووووووووووووووورة والله يجزاك خير على هالكلام الأكثر من رائع
و الله يحفظ علمائنا من كل شر ويرحم موتاهم
وسامحيني تأخرت في الرد عشان انشغلت بالإختبارات بس أنا عندي سؤال هل علينا ذنب إذا تركنا هالبنت وما نصحناها عشان هي رافضة تسمع لنا أصلاً
و الله يحفظ علمائنا من كل شر ويرحم موتاهم
وسامحيني تأخرت في الرد عشان انشغلت بالإختبارات بس أنا عندي سؤال هل علينا ذنب إذا تركنا هالبنت وما نصحناها عشان هي رافضة تسمع لنا أصلاً
الصفحة الأخيرة
فتوى الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني عن جماعة التبليغ سئل -رحمه الله تعالى-:
ما رأيكم في جماعة التبليغ: هل يجوز لطالب العلم أو غيره أن يخرج معهم بدعوى الدعوة إلى الله؟
فأجاب: جماعة التبليغ لا تقوم على منهج كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه سلفنا الصالح، وإذا كان الأمر كذلك، فلا يجوز الخروج معهم؛ لأنه ينافي منهجنا في تبليغنا لمنهج السلف الصالح. ففي سبيل الدعوة إلى الله يخرج العالم، أما الذين يخرجون معهم فهؤلاء واجبهم أن يلزموا بلادهم وأن يتدارسوا العلم في مساجدهم، حتى يتخرج منهم علماء يقومون بدورهم في الدعوة إلى الله، وما دام الأمر كذلك فعلى طالب العلم إذن أن يدعو هؤلاء في عقر دارهم إلى تعلم الكتاب والسنة ودعوة الناس إليها، وهم -أي جماعة التبليغ- لا يعنون بالدعوة إلى الكتاب والسنة كمبدأ عام، بل إنَّهم يعتبرون هذه الدعوة مفرقة، ولذلك فهم أشبه ما يكونون بجماعة الإخوان المسلمين. فهم يقولون إن دعوتَهم قائمة على الكتاب والسنة، ولكون هذا مجرد كلام، فهم لا عقيدة تجمعهم، فهذا ماتريدي، وهذا أشعري، وهذا صوفي، وهذا لا مذهب له. ذلك لأن دعوتَهم قائمة على مبدأ: كتل جمع ثم ثقف، والحقيقة أنه لا ثقافة عندهم، فقد مر عليهم أكثر من نصف قرن من الزمان ما نبغ فيهم عالم. وأما نحن فنقول: ثقف ثم جمع، حتى يكون التجميع على أساس مبدأ لا خلاف فيه. فدعوة جماعة التبليغ صوفية عصرية، تدعو إلى الأخلاق، أما إصلاح عقائد المجتمع؛ فهم لا يحركون ساكنًا، لأن هذا -بزعمهم- يفرق وقد جرت بين الأخ سعد الحصين وبين رئيس جماعة التبليغ في الهند أو في باكستان مراسلات، تبين منها أنَّهم يقرون التوسل والاستغاثة وأشياء كثيرة من هذا القبيل، ويطلبون من أفرادهم أن يبايعوا على أربع طرق، منها الطريقة النقشبندية، فكل تبليغي ينبغي أن يبايع على هذا الأساس. وقد يسأل سائل: إن هذه الجماعة عاد بسبب جهود أفرادها الكثير من الناس إلى الله، بل وربما أسلم على أيديهم أناس من غير المسلمين، أفليس هذا كافيًا في جواز الخروج معهم والمشاركة فيما يدعون إليه؟ فنقول: إن هذه الكلمات نعرفها ونسمعها كثيرًا ونعرفها من الصوفية!. فمثلاً يكون هناك شيخ عقيدته فاسدة ولا يعرف شيئًا من السنة، بل ويأكل أموال الناس بالباطل...، ومع ذلك فكثير من الفساق يتوبون على يديه.. فكل جماعة تدعو إلى خير لابد أن يكون لهم تبع ولكن نحن ننظر إلى الصميم، إلى ماذا يدعون؟ هل يدعون إلى اتباع كتاب الله وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وعقيدة السلف الصالح، وعدم التعصب للمذاهب، واتباع السنة حيثما كانت ومع من كانت؟!. فجماعة التبليغ ليس لهم منهج علمي، وإنَّما منهجهم حسب المكان الذي يوجدون فيه، فهم يتلونون بكل لون. .
فتوى فضيلة الشيخ العلامة عبد الله بن غديان -حفظه الله- قال -حفظه الله-: "البلاد هذي كانت ما تعرف اسم جماعات لكن وفد علينا ناس من الخارج، وكل ناس يؤسسون ما كان موجودًا في بلدهم. فعندنا مثلاً ما يسمونَهم بجماعة الإخوان المسلمين، وعندنا مثلاً جماعة التبليغ، وفيه جماعات كثيرة، كل واحد يرأس له جماعة يريد أن الناس يتبعون هذه الجماعة، ويحرم ويمنع اتباع غير جماعته ويعتقد أن جماعته هي التي على الحق، وأن الجماعات الأخرى على ضلالة، فكم فيه حق في الدنيا؟. الحق واحد كما ذكرت لكم، أن الرسول صلى الله عليه وسلم بين افتراق الأمم، وأن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قالوا من هي يا رسول الله قال: ((من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي)). كل جماعة تضع لها نظام، ويكون لها رئيس، وكل جماعة من هذه الجماعات يعملون بيعة، ويريدون الولاء لهم وهكذا. فيفرقون الناس -يعني البلد الواحدة- تجد أن أهلها يفترقون فرق، وكل فرقة تنشأ بينها وبين الفرقة الأخرى عداوة، فهل هذا من الدين؟ لا، ليس هذا من الدين، لأن الدين واحد، والحق واحد، والأمة واحدة، الله -جل وعلا- يقول: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ . ما قال كنتم أقسامًا، لا، قال: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ. وفي الحقيقة إن الجماعات هذه جاءتنا وعملت حركات في البلد، حركات سيئة؛ لأنَّها تستقطب وبخاصة الشباب؛ لأنَّهم ما يبغون أي: لا يريدون الناس الكبار هذولا -أي: هؤلاء- قضوا منهم ما لهم فيهم شغل! لكن يجون -أي: يأتون- أبناء المدارس في المتوسط وأبناء المدارس في الثانوي وأبناء المدارس في الجامعات وهكذا بالنظر للبنات أيضًا. فيه دعوة الآن لجماعة الإخوان المسلمين، وفيه دعوة لجماعة التبليغ حتى في مدارس البنات. فلماذا لا يكون الإنسان مع الرسول صلى الله عليه وسلم.. .