
ارض سورية
•
WIDTH=400 HEIGHT=350

تجمع ثوار محافظة حمص
نقلاً عن لجان التنسيق:
منذ ان أعلن المقدم حسين هرموش انشقاقه عن جيش النظام، تعاني عائلته المقيمة في قرية ابلين بجبل الزاوية في إدلب من حملة انتقام وجرائم شنيعة يرتكبها الأمن وعصابات الشبيحة بحقها.
بدأ هذا الانتقام باختطاف أخيه حسن هرموش، 33 سنة، من قبل المخابرات العسكرية قبل ثلاثة أشهر وذلك عندما كان في طريقه لزيارة أقربائه بحلب، وآخر الأخبار التي وصلت عنه أنه حوّل للمخابرات الجوية قبل أن تنقطع أخباره بشكل كامل.
كما اقتحمت المخابرات منزل أخيه الثاني محمد هرموش، 74 عاماً، واعتقلوه مع ابنه أحمد، 30 سنة، وزوج ابنته، مهند، 34 سنة علما أنه مريض ولديه قلب اصطناعي، وذلك بعد أن أصابوا زوجته برصاصة في كتفها وأخرى في ساقها أثناء إطلاقهم للرصاص بشكل عشوائي على المنزل، ثم قاموا باختطاف الزوجة المصابة.
ولم تمض أيام قليلة حتى عاد محمد مع زوج ابنته مهند جثتين هامدتين تبدوا عليهما آثار تعذيب وحشية، فيما لا تزال زوجة الشهيد محمد الجريحة وابنها أحمد مختفيين ولا يُعرف عنهما أي شيء.
الأخ الثالث لحسين، محمود هرموش، 44 سنة، أصيب أيضاً برصاصة في ساقه اليسرى لكنه استطاع الهرب لخارج سورية.
فجر يوم 8-9-2011 قامت عناصر من المخابرات بكافة فروعها باقتحام قرية ابلين بلباس مدني وبسيارتين لتوزيع الخبز حتى وصلت إلى المنزل الذي يختبئ فيه عدد من الضباط المنشقين عن جيش الأسد والذين أعلنوا انضمامهم لحركة الضباط الأحرار.
طوق الأمن المنزل قبل أن تصل إليه سبع عربات بي إم بي ودبابتين جاءتا من حاجز البارة، وقامت العربات بقصف المنزل مما أدى إلى تدمير أغلب أجزائه ثم أكملوا تدمير الباقي منه بالدبابات، واعتقلوا كلاً من:
1-الملازم يوسف جمعة التركي من الميادين بدير الزور بعد اصابة خطيرة في كتفه الأيمن
٢-الرقيب بلال سلوم من المخابرات من قرية "حيش"
٣-الرقيب مالك عليوي من البكارة من حلب
٤-المجند احمد زرزور من قرية الرامي
5- المجند مصطفى دقماق من قرية ابلين
والذين أعيدت جثامينهم جميعاً وهم شهداء. فيما استطاع ضابط برتبة ملازم أول من الفرار من المنزل ومعه ٣ عناصر آخرين برتبة مجند من خلال شرفة صغيرة في المنزل من الجهة الخلفية، واستشهد ملازم أول مع ثلاثة عساكر في الاقتحام
. ولم يكتف الأمن بما حلّ بالعائلة من تعذيب وتنكيل، ليخطف الأمن العسكري الأسبوع الماضي أولاد عم المقدم المنشق، موسى هرموش، 22 سنة وأخوه حسن، 12 سنة في قرية ابلين، ليعود جثمان الطفل حسن بعد يوم واحد، الساعة 8 مساء، حيث تم تعذيبه بشكل وحشي ثم أعدم في فرع الأمن العسكري بإدلب.
ولم تمض عدة ساعات، الساعة 1 ليلاً حتى أحضرت سيارة أخرى جثمان الشهيد موسى أيضا بعد تعذيبه وإعدامه في فرع الأمن العسكري.
نقلاً عن لجان التنسيق:
منذ ان أعلن المقدم حسين هرموش انشقاقه عن جيش النظام، تعاني عائلته المقيمة في قرية ابلين بجبل الزاوية في إدلب من حملة انتقام وجرائم شنيعة يرتكبها الأمن وعصابات الشبيحة بحقها.
بدأ هذا الانتقام باختطاف أخيه حسن هرموش، 33 سنة، من قبل المخابرات العسكرية قبل ثلاثة أشهر وذلك عندما كان في طريقه لزيارة أقربائه بحلب، وآخر الأخبار التي وصلت عنه أنه حوّل للمخابرات الجوية قبل أن تنقطع أخباره بشكل كامل.
كما اقتحمت المخابرات منزل أخيه الثاني محمد هرموش، 74 عاماً، واعتقلوه مع ابنه أحمد، 30 سنة، وزوج ابنته، مهند، 34 سنة علما أنه مريض ولديه قلب اصطناعي، وذلك بعد أن أصابوا زوجته برصاصة في كتفها وأخرى في ساقها أثناء إطلاقهم للرصاص بشكل عشوائي على المنزل، ثم قاموا باختطاف الزوجة المصابة.
ولم تمض أيام قليلة حتى عاد محمد مع زوج ابنته مهند جثتين هامدتين تبدوا عليهما آثار تعذيب وحشية، فيما لا تزال زوجة الشهيد محمد الجريحة وابنها أحمد مختفيين ولا يُعرف عنهما أي شيء.
الأخ الثالث لحسين، محمود هرموش، 44 سنة، أصيب أيضاً برصاصة في ساقه اليسرى لكنه استطاع الهرب لخارج سورية.
فجر يوم 8-9-2011 قامت عناصر من المخابرات بكافة فروعها باقتحام قرية ابلين بلباس مدني وبسيارتين لتوزيع الخبز حتى وصلت إلى المنزل الذي يختبئ فيه عدد من الضباط المنشقين عن جيش الأسد والذين أعلنوا انضمامهم لحركة الضباط الأحرار.
طوق الأمن المنزل قبل أن تصل إليه سبع عربات بي إم بي ودبابتين جاءتا من حاجز البارة، وقامت العربات بقصف المنزل مما أدى إلى تدمير أغلب أجزائه ثم أكملوا تدمير الباقي منه بالدبابات، واعتقلوا كلاً من:
1-الملازم يوسف جمعة التركي من الميادين بدير الزور بعد اصابة خطيرة في كتفه الأيمن
٢-الرقيب بلال سلوم من المخابرات من قرية "حيش"
٣-الرقيب مالك عليوي من البكارة من حلب
٤-المجند احمد زرزور من قرية الرامي
5- المجند مصطفى دقماق من قرية ابلين
والذين أعيدت جثامينهم جميعاً وهم شهداء. فيما استطاع ضابط برتبة ملازم أول من الفرار من المنزل ومعه ٣ عناصر آخرين برتبة مجند من خلال شرفة صغيرة في المنزل من الجهة الخلفية، واستشهد ملازم أول مع ثلاثة عساكر في الاقتحام
. ولم يكتف الأمن بما حلّ بالعائلة من تعذيب وتنكيل، ليخطف الأمن العسكري الأسبوع الماضي أولاد عم المقدم المنشق، موسى هرموش، 22 سنة وأخوه حسن، 12 سنة في قرية ابلين، ليعود جثمان الطفل حسن بعد يوم واحد، الساعة 8 مساء، حيث تم تعذيبه بشكل وحشي ثم أعدم في فرع الأمن العسكري بإدلب.
ولم تمض عدة ساعات، الساعة 1 ليلاً حتى أحضرت سيارة أخرى جثمان الشهيد موسى أيضا بعد تعذيبه وإعدامه في فرع الأمن العسكري.


حمص ملخص احداث يوم الاثنين 19-9-2011
استمرت قوى الغدر مدعومة بالجيش بحملتها الامنية العسكرية في مدينه الحولة , وبدأت اليوم بعد منتصف الليل تقريبا حيث سمع اصوات اطلاق نار كثيف وتلاه انقطاع للتيار الكهربائي عن المنطقة الجنوبية من تلدو بعد اصابه خزانات واسلاك الكهرباء بنيران الجيش الخائن
وقد احصي اكثر من 25 انفجار يعتقد انها قذائف تطلقها الدبابات عشوائيا , وتمت مداهمة وتفتيش لعدد كبير من المنازل واعتقال الناس بصورة عشوائية في المنطقة الواقعة على طريق مصياف , وتم اعتقال اكثر من 25 وعرف من المعتقلين
1- عبدالمتين العامر 67 سنة
2- ميسر بكور 42 سنة
وفي تلدو
1- محمود عبد الرحمن بكور
2- سعد عبد الكريم عبد الرزاق
3- عبد الباقي شفيق عبد الرزاق
4- عبيدة إياد عبارة ( اعتقل من صالون حلاقة )
5- محمد غازي المرعي ( حلاق و اطلقت عليه النار وهو داخل الصالون )
6- أحمد غازي المرعي ( أطلقت عليه النار داخل الصالون ايضا)
7- عدي وليد السيد ( مريض بالكلى )
8- ضياء نعيم الموسى
9- نعيم الموسى
10- إياد أحمد المصطفى
11- عزو منذر بكار( جريح و إصابته خطرة)
12- اربعة أطفال من آل بكار لم تعرف اسماؤهم بعد
13- نور محمود طرية ( جريح و عمره 17 سنة)
14- طالبتي مدرسة ( أول ثانوي – جريحات )
هذا وقد وضعت دبابات ومدرعات بين قرى كفرلاها وتلدو لتقطيع اوصال المدينه ,
وبلغت الحملة الامنية ذروه اجرامها حوالي الساعة الحاديه عشرة مع تحرك مظاهرة طلابية وقامت المدرعات والدبابات والحواجز باطلاق النار على تلاميذ المدارس والاهالي والمنازل بشكل بربري وهمجي وبدون سبب وبشكل مفاجئ مما ادى الى سقوط عدد كبير من الجرحى ( اكثر من عشرين جريح بعضهم بحال الخطر ) ومنهم اطفال ونساء
وقامت قوى الغدر والجيش الخائن باعتقال طاقم الهلال الاحمر الموجود بمنطقة الحولة أثناء تواجدهم لاسعاف الجرحى .
واما الشهداء فعرف منهم
1- الطفل يحيى عبدالمعطي بكور
2- شمسه حسن بكور
3- حسين الناصر 40 سنة
4- محمود حماده 25 سنة
5- الطفل بلال محمد العامر 10 سنوات ذو الاحتياجات الخاصة ( أصم و أبكم )
استمرت قوى الغدر مدعومة بالجيش بحملتها الامنية العسكرية في مدينه الحولة , وبدأت اليوم بعد منتصف الليل تقريبا حيث سمع اصوات اطلاق نار كثيف وتلاه انقطاع للتيار الكهربائي عن المنطقة الجنوبية من تلدو بعد اصابه خزانات واسلاك الكهرباء بنيران الجيش الخائن
وقد احصي اكثر من 25 انفجار يعتقد انها قذائف تطلقها الدبابات عشوائيا , وتمت مداهمة وتفتيش لعدد كبير من المنازل واعتقال الناس بصورة عشوائية في المنطقة الواقعة على طريق مصياف , وتم اعتقال اكثر من 25 وعرف من المعتقلين
1- عبدالمتين العامر 67 سنة
2- ميسر بكور 42 سنة
وفي تلدو
1- محمود عبد الرحمن بكور
2- سعد عبد الكريم عبد الرزاق
3- عبد الباقي شفيق عبد الرزاق
4- عبيدة إياد عبارة ( اعتقل من صالون حلاقة )
5- محمد غازي المرعي ( حلاق و اطلقت عليه النار وهو داخل الصالون )
6- أحمد غازي المرعي ( أطلقت عليه النار داخل الصالون ايضا)
7- عدي وليد السيد ( مريض بالكلى )
8- ضياء نعيم الموسى
9- نعيم الموسى
10- إياد أحمد المصطفى
11- عزو منذر بكار( جريح و إصابته خطرة)
12- اربعة أطفال من آل بكار لم تعرف اسماؤهم بعد
13- نور محمود طرية ( جريح و عمره 17 سنة)
14- طالبتي مدرسة ( أول ثانوي – جريحات )
هذا وقد وضعت دبابات ومدرعات بين قرى كفرلاها وتلدو لتقطيع اوصال المدينه ,
وبلغت الحملة الامنية ذروه اجرامها حوالي الساعة الحاديه عشرة مع تحرك مظاهرة طلابية وقامت المدرعات والدبابات والحواجز باطلاق النار على تلاميذ المدارس والاهالي والمنازل بشكل بربري وهمجي وبدون سبب وبشكل مفاجئ مما ادى الى سقوط عدد كبير من الجرحى ( اكثر من عشرين جريح بعضهم بحال الخطر ) ومنهم اطفال ونساء
وقامت قوى الغدر والجيش الخائن باعتقال طاقم الهلال الاحمر الموجود بمنطقة الحولة أثناء تواجدهم لاسعاف الجرحى .
واما الشهداء فعرف منهم
1- الطفل يحيى عبدالمعطي بكور
2- شمسه حسن بكور
3- حسين الناصر 40 سنة
4- محمود حماده 25 سنة
5- الطفل بلال محمد العامر 10 سنوات ذو الاحتياجات الخاصة ( أصم و أبكم )

هذا وتم قطع الكهرباء عن احياء باب السباع والعدوية والخالديه والبياضة ورافق ذلك قطع للاتصالات الخليوية
ومع ساعات الصباح الاولى تم اقتحام حي البياضة من قبل عناصر الغدر والجيش مدعوما بالمدرعات والاليات مع سماع اصوات انفجارات عنيفة واطلاق نار كثيف يقوم به عاده الجيش قبل دخول اي حي وبشكل عشوائي وانباء مؤكده عن سقوط عدد كبير من الجرحى وامتدت اصوات اطلاق النار لتسمع في حي الخالديه وديربعلبة مع سماع اصوات انفجارات
واثناء العملية حصل انشقاق هو الثاني من نوعه اثناء الحملات بعد الذي شاهدناه في حي بستان الديوان وقام الجنود بالرد على الجيش والامن قبل انسحابهم واختفائهم عند الاهالي بعكس المجرمين الذين اصبحوا يطلقون النار يمنة ويسرة حتى اصيب باص مدني وسقط عده جرحىى
* وكذلك الحي الجريح حي عشيرة شهد استمرارا للحملات البربرية والاعتقالات حيث سمع اصوات انفجارات في الحي , علما ان الحي معزول عن باقي الاحياء بالحواجز وقطع جميع اشكال الاتصالات فيه منذ اكثر من يومين
* ووردت انباء من تلبيسة عن اعتقال الطفل أحمد سامر طه البالغ من العمر 10سنوات لإجبار أبيه على تسليم نفسه . المافيات لا تقوم بإعمال كهذه
* ولليوم الثاني على التوالي توجهت الدبابات نحو مدرسه عبد الرحمن بن عوف في حي ديربعلبة لتفريق مظاهرة التلاميذ هناك .. دبابات في وجه الطلاب السلفيين المسلحين المخربين
ومع ساعات الصباح الاولى تم اقتحام حي البياضة من قبل عناصر الغدر والجيش مدعوما بالمدرعات والاليات مع سماع اصوات انفجارات عنيفة واطلاق نار كثيف يقوم به عاده الجيش قبل دخول اي حي وبشكل عشوائي وانباء مؤكده عن سقوط عدد كبير من الجرحى وامتدت اصوات اطلاق النار لتسمع في حي الخالديه وديربعلبة مع سماع اصوات انفجارات
واثناء العملية حصل انشقاق هو الثاني من نوعه اثناء الحملات بعد الذي شاهدناه في حي بستان الديوان وقام الجنود بالرد على الجيش والامن قبل انسحابهم واختفائهم عند الاهالي بعكس المجرمين الذين اصبحوا يطلقون النار يمنة ويسرة حتى اصيب باص مدني وسقط عده جرحىى
* وكذلك الحي الجريح حي عشيرة شهد استمرارا للحملات البربرية والاعتقالات حيث سمع اصوات انفجارات في الحي , علما ان الحي معزول عن باقي الاحياء بالحواجز وقطع جميع اشكال الاتصالات فيه منذ اكثر من يومين
* ووردت انباء من تلبيسة عن اعتقال الطفل أحمد سامر طه البالغ من العمر 10سنوات لإجبار أبيه على تسليم نفسه . المافيات لا تقوم بإعمال كهذه
* ولليوم الثاني على التوالي توجهت الدبابات نحو مدرسه عبد الرحمن بن عوف في حي ديربعلبة لتفريق مظاهرة التلاميذ هناك .. دبابات في وجه الطلاب السلفيين المسلحين المخربين
الصفحة الأخيرة