حتى في منتدى عالم حواء أطرح هذا التساؤل

أسئلتك ياأخي ليس لها بداية ولا نهاية و بهذا الحوار نكون قد عرفنا أنفسنا وحياتنا وجزاك الله كل خير

السلام عليكم
انتشر النفاق فى هذا الزمان انتشار لم اراه من قبل
وهذا جواب على سؤالك اننا نراعى اوامر الله ونواهيه
نعم ارانا نراعى اوامر الله ونواهييه بالكلام فقط نرى كثير من الناس تتكلم وتجعجع هذا حرام وهذا عيب ولازم نسوى كيت وكيت ولازم نلتزم فى حين اننا نرى الافعال مغايرة تماما لذلك اي نفاق هذا واى زمن نعيش ان ندعى الالتزام وكل اعمالنا تدل على عكس هذا
ثانيا رغد العيش ليس مقياس لرضا الرحمن فهذه امريكا فرعون العصر واكبر امه ظالمه فى تاريخ البشريه امدها الله بكل نعم الحياه من طبيعه وجمال فى الشكل ورغد فى العيش وتطور وحضارة فهل هذا من رضا الله عليها؟
الله اعطانا هذه النعم ليرانا نشكر ام نكفر ان شكرنا زادنا الله من فضله وان كفرنا سياتى عقابنا فى الدنيا قبل الاخرة وسيكون هذا امتحان وحجه علينا
ثالثا لانستبعد ابدا نزول العذاب بسبب ذنوبنا وهانحنا نراها مالغلا والفقر والتعب النفسي وضيقة الخلق ومشاكل الناس فى كل مكان منا ببعيد وان استمرينا فى ذنوبنا سنرى الكثير اللهم سلم
رابعا من يتكلم عن انتشار الذنوب وبعد الناس عن الدين والاخلاق انما هو انسان واقعى ورؤيته للحياه وزماننا رؤيه موضوعيه وبعيد كل البعد عن الاحلام والامنيات
كل هذه الذنوب المنتشرة فى زمننا هذا ودنيانا هذه ننكرها اى عاقل هذا واى متفائل هذا من ينكرها بل ربما يكون كالنعام يدس رأسه فى التراب حتى لايرى شىء بل ولايرى ابعد من انفه

كثر جدالنا وقل عملنا..

أصبنا بالوهن..

تعاطينا ابر مخدره من أعداءنا بأيدينا..

تفرقنا..ونجح في ذلك أعداؤنا التي كانت سياستهم(فرق تسد)

المجاهره بالمعاصي هي هي أكبر موجب للعقوبة ..

للأسف

أننا أذلة على الكافرين أعزة على المؤمنين..

وهذا ماضيعنا...

فتن كقطع الليل المظلم

اللهم اهدنا

اللهم اهدنا

وردنا اليك ردا جميلا

جزاك الله خير

الله أكبر

مشاركات راااااااااااااااااااااااائعة وقيمة ومفيدة فبارك الله في الجميع

الهدف أن نكرر هذه الاسئلة على انفسنا ونقنعها أنها بحاجة الى التوبة دائما وابدا

هل نحن في مجتمعنا نراعي أوامر الله ونواهية في حياتنا ؟

المسالة نسبية أخي العزيز فهناك من يقول ولايفعل وبالمقابل

هناك من يفعل بدون قول وهذه الفئة ندر وجودها..

وماعدنا نمير بين الصدق والكذب الذي صار أهون على البعض من شرب الماء.. وصار مرض العصر..

و هل هذه النعمة ورغد العيش الذي يعيشه الكثير منا بسبب رضى الله عنا وسوف تستمر ولن تنقطع ؟

هذا إبتلاء من الله بالنعم وهو أصعب الإبتلائات .. فمن لم يذكر الله ويشكره في الرخاء فهو جاحد ..

وهل نبعد قضية نزول العذاب علينا من الله بسبب معاصينا ؟

بل العذاب واقع وعلى مرأى عيوننا .. وأقله انقطاع المطر .. لكن من علت عيناه الغشاوة

فلا يرى معاصيه كيف يرى العذاب الذي نزل فيه ؟؟

هل من يتحدث عن انتشار الذنوب انما هو انسان متشائم ؟

بل هو متيقظ ورؤيته واضحة وقد عمل بالذكرى علها تنفع المؤمنين ..