قررت الصين التي أطلقت حملة كبيرة لمناهضة الإباحية تشديد القيود أمام إمكانية الوصول إلى معلومات ذات طابع جنسي، بما في ذلك المعلومات العلمية المتوافرة على الإنترنت، على ما ذكرت «تشاينا دايلي» الخميس.
واستنادا إلى الشروط الجديدة التي وضعتها وزارة الصحة التي سيبدأ تنفيذها مطلع تموز(يوليو) الماضي، لن يسمح سوى للمهنيين الذين يعملون في مجالي الصحة والبحث، ببلوغ المواقع التي تشتمل على دراسات وبحوث متعلقة بالجنس، على ما ذكرت الصحيفة الصادرة بالإنكليزية استنادا إلى متحدث باسم الوزارة يدعى يانغ.
ومن جهة ثانية ظل متعذرا بلوغ موقع «غوغل» بالإنكليزية خلال ما يزيد على ساعتين الأربعاء مساء في الصين، بحسب الصحيفة أيضا. ولم يعلل هذا التدبير غير أنه أتى على أثر إيقاف السلطات الصينية الأسبوع الماضي بعض خدمات محرك البحث «غوغل» إثر اتهامه بالتقصير في وضع فيلترات لحظر الإباحية كما يفرض القانون.
وتعهدت «غوغل»الصين بالعمل على «تنظيف» أي محتوى مبتذل تقدمه.
وينكم ياعرررررررررررب
اتعضواااااااااااااااااا
هذا وهم شعب لادين ولا مله ولا مذهب يحاولون بشتى الطرق ان يكافحوا الاباحيه
اذا كان هذا ممن يرجون الفلاح في الدنيا فقط
فكيف بمن يرجوه في الدنيا والاخره؟!
اللهم اهدنا لجادة الصواب
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️