ٍِْ فتاوى ٍِْْ
عن حكم الدعاء على الكفارالجهال
اللذين لم يلحقوا بالمسلمين الأذى
والبنات في موضوع
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=2179675
عن الأنفجار اللي صار ومات ضحيته كثير من الناس والجرحى من الكفار
...........
يجب أن نتأكد من أي رد لنا يجب أن لانكون سطحيين
يجب أن لانكون من الأمعات
وهذا حال أغلب نساء عالم حوااااء الأمعيه بالردود
تفضلوا الفتاوى الأسئله والأجوبه
~ٍِْللفـــــــــــــــــــــائده~ٍِْ
السؤال
كيف نجمع بين من قال من أهل العلم أنه لا يجوز الدعاء على الكافرين عامة، بل تخصيص الظالمين منهم، وبين دعاء نوح -عليه السلام- على قومه في سورة نوح في قوله تعالى: "وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا"؟ وجزاكم الله خيراً.
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقول العلماء: ليس من المشروع الدعاء على عموم الكافرين بالهلاك؛ سببه أنه مطلب لن يكون؛ لأن حكمة الله ومشيئته اقتضت بقاء النوع البشري حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى، ويأذن الله بموت من في السماوات والأرض كما قال تعالى: "وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ" . ومن حكمته بقاء الصراع بين الحق والباطل بين المؤمنين والكفار، فتبقى سوق الجهاد قائمة، ويبتلي الله كلاًّ من الفريقين بالآخر. فتتم حكمة الله، وينفذ قدره، ويبلغ الأمر منتهاه كما قدره الله.
وأما دعاء نوح على قومه فكان الحامل له على ذلك غضبه لله، وحنقه على قومه؛ لتمردهم على دعوة الله، مع طول بقاء إقامته بينهم وهو يدعوهم إلى الله بكل طريق. ولم يكن دعاؤه على قومه مأموراً به لكن كان ذلك باجتهاده –عليه السلام- لإصرارهم على التكذيب ولهذا قال: "إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا" . ولم يكن على الأرض إذ ذاك إلا قوم نوح. فاستجاب الله دعاءه، وأغرق قومه، ولم ينج إلا من حمله نوح معه على السفينة كما قال تعالى: "فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَصْحَابَ السَّفِينَةِ وَجَعَلْنَاهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ" . ومع هذا فإنه عليه السلام إذا طُلبت منه الشفاعة يوم القيامة فمما يعتذر به دعاؤه على قومه حيث لم يؤمر بذلك.
أما لعن عموم الكافرين والدعاء على الظالمين والمعتدين منهم فهذا جائز كما قال تعالى: "إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ" . وكما قال -صلى الله عليه وسلم- "لَعنَ الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد". صحيح البخاري (1330)، وصحيح مسلم (531).
ولا يجوز لعن المعين من الكفار إلاَّ أن يكون ذا تسلط على المسلمين، وشدة عداوة كما كان النبي –صلى الله عليه وسلم- يقنت في صلاة الفجر، ويلعن بعض رؤوس الكفر، ويقول: "اللهم العن فلانا وفلاناً" ويسميهم، فأنزل الله تعالى: "ليس لك من الأمر شيء" . مسند أحمد (5416)، وسنن النسائي (1078). وفي هذه الآية بيان أن الأمر كله لله وليس للرسول –صلى الله عليه وسلم- من أمر هداية الخلق وإضلالهم شيء، فإنه سبحانه يضل من يشاء، ويهدي من يشاء، ويرحم من يشاء، ويعذب من يشاء. فليس كل من لعنه الرسول يستجاب له فيه، ولهذا مَنَّ الله على بعض أولئك الذين دعا عليهم الرسول ولعنهم، فأسلموا وحسن إسلامهم وهم: صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو، والحارث بن هشام –رضي الله عنهم-. والله أعلم.
الشيخ العلامة / عبدالرحمن البراك .
**********************
فائدة 2بسم الله الرحمن الرحيم
فتوى فضيلة الشيخ صالح الفوزان حول مسألة الدعاء على الكفار
السؤال :هل من الأعتداء في الدعاء في القنوت طلب هلاك كل الكفار وتدميرهم كلهم وفنائهم كلهم من الوجود؟ ومالمشروع في ذلك؟
الجواب: المشروع في القنوت وغيره الدعاء على المعتدين من الكفار على المسلمين، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما قنت يدعو إلى الكفار خص المعتدين منهم ولم يدع على جميعهم فقال: اللهم العن فلاناً وفلاناً والقبيلة الفلانية ولم يعمم الكفار.
المرجع مجلة الدعوة العدد1869 16 رمضان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
فتوى معالي الشيخ صالح آل الشيخ حول مسألة الدعاء على الكفار
س: معالي الشيخ: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأنا لمعاليكم فتوى في مجلة الدعوة بعدم الدعاء على اليهود والنصارى بالهلاك ،
فأشكل علينا قول نوح عليه السلام ( رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً ) فنأمل من معاليكم توضيح هذه الفتوى مع ذكر الأدلة؟
ج: هذا على إثر سؤال جاء حين قمتُ بزيارة لمؤسسة الدعوة الصحفية.التي تصدر مجلة الدعوة ،وقد نبهتُ مراراً من قديم على هذه المسألة لعدم موافقتها لأصول الاعتقاد وذلك أن الدعاء بالهلاك بعامة على الكفار هذا كان لنوح عليه السلام والرسل بعده لم تدعوا بالهلاك العام قال جل علا: ( وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً )
والنبي صلى الله عليه وسلم قال له الملك: لوشئت لأطبقتُ على أهل مكة الأ خشبين فقال : ((لا لعل الله أن يظهر من أصلابهم من يعبد الله وحده لاشريك له))
ولعن النبي صلى الله عليه وسلم بعض صناديد الكفر. فنزل عليه كما في كتاب التوحيد، فنزل عليه قول الله تعالى: ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ )
وهدي النبي صلى الله عليه وسلم وهدي الصحابة في دعائهم على الكفار أن يكون دعاءً خاصاً على المعتدي, على الظالم، على من حارب الإسلام وأهله
كما في دعاء عمر في القنوت: اللهم عليك بكفرة أهل الكتاب الذين يصدون عن دينك ويقاتلون أولياءك
أما الدعاء على اليهود والنصارى جميعاً بالأستئصال ، فإنه لايجوز شرعاً.
وهو من الأعتداء في الدعاء وذلك لأن الله جل وعلا أخبرنا أن اليهود والنصارى، سيبقون إلى زمن خروج المسيح الدجال فإذا دعا أحد بإن يستأصلهم الله جل وعلا الآن قبل نزول المسيح الدجال
فهو إعتراضٌ على ماأجرى الله حكمته وقدره الكوني ببقائهم إلى آخر الزمان
ولهذا لم يؤثر عن أحد من السلف ولامن أئمة الإسلام أنه دعا بهذا الدعاء العام . على اليهود والنصارى وإنما يدعى بالدعاء الخاص لمن قاتل، لمن حارب ، لمن آذى المؤمنين ونحو ذلك .
الأمر الثاني من الوجهة:
أن الله جل وعلا له الأسماء الحسنى والصفات العلى ومن المتقرر عند أهل السنة والجماعة أن للأسماء الحسنى وللصفات العلى آثاراً على خلق الله جل وعلا فمنها:
أسماء وصفات ترجع إلى عموم الخلق ومنها أسماء وصفات يرجعُ أثرها إلى خاصة المؤمنين. فمما يرجعُ إلى عموم الخلق:
الخالق الرازق ، المحيي المميتُ، الخافض ، الرافع ، القابض، الباسط وبعض أنواع الرحمة .
فأسماء الله جل وعلا وصفاته لها أثرٌ على جميع خلقه مؤمنهم وكافرهم ولهذا نبه الله جل وعلا ابراهيم الخليل على هذا الأصل وفي تنبيه أبراهيم الخليل عليه السلام على ذلك تنبيه لجميع الحنفيين، قال ابراهيم الخليل ( وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ )
قال الله جل وعلا ( قَالَ وَمَنْ كَفَرَ ) يعني أن مسألة الرزق هذه من آثارربوبية الله لعباده فرزق العباد ،وسلامتهم من الأمراض وإعطائهم الصحة والأرزاق والإفاضة عليهم أوأبتلائهم هذه من آثار الربوبية فليست خاصة بالمؤمن دون الكافر
ولهذا: الدعاء هذا مع عدم وروده عن أحداً من الأئمة ولا من السلف ولاثبتت به سنة ولاقول صحابة أيضاً هو مخالفٌ كما ذكرنا لسبب نزول قول الله تعالى : ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ )
ولمعرفة هدي السلف في الدعاء ولمعرفة آثار الأسماء والصفات على الخلق ومنافاة حكمه الله جل وعلا هذا اعتداء في الدعاء.
مثلاً يدعو بدعاء مستحيل في دعائه.
يقول: اللهم أخرج نبياً يهدي الناس !!! النبوة ختمت، فهو ولكان دعاء، فهو باطل لمنافته بما أخبر الله جل وعلا به.
أو دعا يقول: اللهم أخرج المهدي الآن!!! اللهم انزل المسيح عيسى بن مريم الآن!!! هذا دعا ءٌ باطل.
لأنه قد أخبر الله جل وعلا وأخبر رسوله صلى الله عليه وسلم أن وقت خروج المهدي أو نزول عيسى عليه السلام لم تأتي علامته الآن أو يدعوا بدعاءٍ ممتنع من جهة الخلق. هذا كله من الأعتداء في الدعاء.
**********************
فائدة 3
وللشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
(مسألة: هل الذي نهي عنه الرسول صلى الله عليه وسلم الدعاء أو لعن المعينين؟ الجواب: المنهي عنه هو لعن الكفار في الدعاء على وجه التعيين، أما لعنهم عموماً، فلا بأس به، وقد ثبت عن أبي هريرة أنه كان يقنت ويلعن الكفرة عموماً، ولفط ما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه قال: "لأقربن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، فكان أبو هريرة يقنت في الركعة الأخرى من صلاة الظهر وصلاة العشاء وصلاة الصبح بعدما يقول: سمع الله لمن حمده، فيدعو للمؤمنين ويلعن الكفار"(2)، ولا بأس بدعائنا على الكافر بقولنا: اللهم! أرح المسلمين منه، واكفهم شره، واجعل شره في نحره، ونحو ذلك. أما الدعاء بالهلاك لعموم الكفار، فإنه محل نظر، ولهذا لم يدع النبي صلى الله عليه وسلم على قريش بالهلاك، بل قال: "اللهم! عليك بهم، اللهم! اجعلها عليهم سنين كسني يوسف"(3)، وهذا دعاء عليهم بالتضييق، والتضييق قد يكون من مصلحة الظالم بحيث يرجع إلى الله عن ظلمه. فالمهم أن الدعاء بالهلاك لجميع الكفار عندي تردد فيه. وقد يستدل بدعاء خبيب حيث قال: "اللهم أحصهم عدداً، ولا تبق منهم أحداً"(4) على جواز ذلك، لأنه وقع في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. ولن الأمر وقع كما دعا، فإنه ما بقي منهم أحد على رأس الحول، ولم ينكر الله تعالى ذلك، ولا أنكره النبي صلى الله عليه وسلم، بل إن إجابة الله دعاءه يدل على رضاه به وإقراره عليه. فهذا قد يستدل به على جواز الدعاء على الكفار بالهلاك، لكن يحتاج أن ينظر في القصة، فقد يكون لها أسباب خاصة لا تتأتى في كل شيء. ثم إن خبيباً دعا بالهلاك لفئة محصورة من الكفار لا لجميع الكفار. وفيه أيضاً إن صح الحديث: دعاؤه على عتبة بن أبي لهب: "اللهم! سلط عليه كلباً من كلابك"(1)، فيه دليل على الدعاء بالهلاك، لكن هذا على شخص معين لا على جميع الكفار.)
**********************
فائدة 4
قال الشيخ العلامة سلمان العودة :
'إن الدعاء على عموم الكفار هكذا جملة بالهلاك والدمار لا يجوز لأن هذا مخالف لشريعة الله بدعوتهم وإمكان هداية بعضهم، كما أنه مخالف لسنة الله أيضاً في أنه لا يزال منهم أناس موجودين في الأرض إلى قيام الساعة، فالدعاء عليهم بأن يقطع الله نسلهم ودابرهم غير مشروع، بينما النبي (صلى الله عليه وسلم) دعا الله أن يُخرج من أصلابهم من يعبده ولا يشرك به شيئاً.
وأضاف 'لكن يدعو على المعتدين من الكفار، والظالمين، والذين ينتهكون الحرمات أو يؤذون المؤمنين والمؤمنات أو ما أشبه ذلك'.
((
))
((
))
أتمنى أن يكون الموضوع في وقته
حكم الدعاء على الكافرالجااااااهل>>هذا ردي >>على موضوع عاجل على الجزيره إنفجارخط غاز
39
3K
هذا الموضوع مغلق.
في غربتـــي :انتي شوفي اصلا تاريخ الحدث متى؟ ب2007 يعني صار له كم سنه بصراحه وبدوون زعل منتدانا فيه ناااس كثيرررر ماعندهم الا السياسه والجهاد وهذي مو من امورنا ياحريم هذا وجهة نظري وكل وحده لها رايها الخاصانتي شوفي اصلا تاريخ الحدث متى؟ ب2007 يعني صار له كم سنه بصراحه وبدوون زعل منتدانا فيه ناااس...
http://www.youtube.com/watch?v=EbMB2_VPDg8&feature=related
للجميع اهدي كلام الشيخ بن عثيمين رحمة الله عليه
ياليتهم يسمعون كلامه بتجرد
للجميع اهدي كلام الشيخ بن عثيمين رحمة الله عليه
ياليتهم يسمعون كلامه بتجرد
الصفحة الأخيرة
ب2007
يعني صار له كم سنه
بصراحه وبدوون زعل
منتدانا فيه ناااس كثيرررر ماعندهم الا السياسه والجهاد وهذي مو من امورنا ياحريم
هذا وجهة نظري
وكل وحده لها رايها الخاص