حملة ركاز هي عباره عن مؤسسة اعلامية مستقلة غير ربحية تهدف الى تعزيز الاخلاق في المجتمع الكويتي و في المجتمعات الاخرى عن طريق التنسيق مع المؤسسات المدنية في تلك المجتمعات و الدول
بدايـــة
إن الدارسة المتأنية للمجتمع الكويتي نلحظ فيها نوعية هذا النسيج الحيوي المتفرد الذي
الغالبية فيه هم الشباب حيث وصلت نسبتهم إلى حوالي 60% من نسبة المجتمع مما يعطي
واضحة لتركيبة المجتمع وظهور مجموعة من السلوكيات الغربية على الشباب وكذلك غريبة
عن قيم و عادات المجتمع الكويتي ، أصبحت هذه السلوكيات واضحة العين نظراً لطبيعة
تركيبة المجتمع الكويتي ونظراً لأن شريحة الشباب تشكل نسبة كبيرة فيه ، هذه السلوكيات
الغريبة جاءت نتيجة لبعد الشباب عن القيم الأخلاقية والقيم المجتمعية النبيلة وكذلك لفقدان
الساحة الكويتية لخطاب إعلامي موجه ومدروس يقوم بتسليط الضوء على غرس القيم
الأصيلة بطريقة إعلامية ومستهدفة التوجيه للحد من ظهور هذه السلوكيات الغريبة
عن الشباب والمجتمع .
لذا أتت ركاز
لماذا ركــاز؟
ركـاز كلمة تطلق على الذهـب والفضـه داخـل الأرض
ركـاز كلمة تطلق على الشئ الثابت والراسخ في الأرض
وأخلاقنا وقيمنا الأصيلة نفيسة بنفاسة الذهب والفضة وراسخة على مر العصور والأزمان
فلذلك جاء . . . . ركــاز لتعزيز الأخلاق
رؤيتنــــا
هو مشروع إعلامي يعمل على التوعية بالمبادئ الأصيلة والعمل على الحد من الظواهر الأخلاقية الدخيلة على مجتمعنا المحافظ من خلال توجيه خطاب إعلامي مناسب لشريحة الشباب وترسيخها الترسيخ الجيد .
فكرتنــــا
هي القيام بحملات إعلامية تحمل كل حملة منها مجموعة من القيم ومجموعة من الأهداف الخاصة ، بالإضافة إلى بعض الفعاليات المصاحبة
أهدافنــــا
الدعوة إلى الاعتزاز والتمسك والرجوع إلى مبادئنا وتراثنا الأصيل .
معالجة الظواهر الأخلاقية الدخيلة على مجتمعنا المحافظ
توعية الشباب والشابات بخطر تلك الظواهر
المنظمون لحملات ركاز
هم
والتي سا ازودكم ان شاء الله بجميع حلقات الحمله ان شاء الله
ملاحظه /حلقات الحمله تبث على قناة بدايه
وردة تشرين @ord_tshryn
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بصرآحه الحمله .. قليلة فيها كلمة رآآآآآئعه جدآ جدآ ..
الله يجزاهم خير ويبارك فيهم ويقويهم يآرب ..
ويجزآك بالخير يالغآاليهـ ..
الله يجزاهم خير ويبارك فيهم ويقويهم يآرب ..
ويجزآك بالخير يالغآاليهـ ..
الصفحة الأخيرة
شى جميل ان تتبنى مؤسسات مثل هذه الاعمال الرائدة والرائعة
فلو تركنا الشباب والفتيات على حالهم
لا زاد الوضع
ولظن البعض ان الامر عادى
بارك الله فى كل من يعمل لاجل الدين والمحافظة على القيم