كان كومار يمشي في احد الشوارع ..
وفجاه اطلق احد على كومار رصاصه اخترقت جلده ووصلت الى قلبه ,,,
وكان في حالة شديده ..........
وفكر .........
مذا عساه ان يفعل اخر لحظات عمره ...
قبل ان يدركه الموت..........
فقرر ان يسير الى البيت ......فنهض,,
والدما تسيل منه...
فقرر ان يجلس في اقرب محل للانترنت ..
والدماء تسيل بين احشائه ...
وطلب من خطيبته تحديد موعد للزواج //
فتواعدوا,,,
وذهب للمطعم والرصاصة تعصر قلبه...
كان كومار ذيبا ...
فقررو ان يتزوجو والدم يسيل من قلبه الى ركبه ....
وبعد تسعة شهور انجبا ولد سمياه
راج..
تحامل على نفسه ,,, وذهب للمستشفى يراه ...
وبعد خمس سنوات
كبر راج وعلمه كومار لعب الكوره ....
فنشا راج سعيدا
مع تربيه صالح
وبعد اربع سنوات ..
حصل على البكالريوس..
وذهب الاب كومار لحفل التخرج وهو ملطخ بالدماء..
وبعد عشر سنوات من العمل الناجح ..
تعرف الابن راج على فتاه ....
وقرر ان يتزوجها,,,
فذهب الاب كومار لحضور الزواج والدماء تملا جسمه
والرصاصه تكاد تخنقه وتقف بقلبه...
,,,,,,,,
ولله الحمد ..
اصبح للولد راج طفل ..
واصبح كومار جد...
واستحمل الالم وقسوة الرصاصه وذهب للمستشفى ...
ومرت الايام والسنين
واصيب كومار بداء السكري //
ولكنه
لم يستطع مغادره فراشه فقد فتك السكري بعظامه
ولكنه يستحمل الالام من اجل عائلته..
ويستحمل طلقة الرصاصه
والتي اصابته من اربعين سنة
بين ضلوعه المتمزقه .,...
وتقريبا خلص الفيلم وهو ماماات :32:
باقي يصارع الموت خخخخخخخخ
المسعريه @almsaaryh
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
يلا ياحلويين