عذبه الصوت @aathbh_alsot
كبيرة محررات
خطوات.. وبلا عقاب طفل مطيع ومتعاون... (مجربه شخصيا )...ادخلو ووووووووو
هلا بنات صراحه هالموضوع عندي من سنين وانا الحمدلله احب اقرى كل شي عن تربيه الطفل وطبقت كثير على ولدي الله يخليه يارب لي والحمدلله وبشهاده الكثير ولدي مطيع ويسمع الكلام فديت عمره واحسه انه صار ايجابي بنواحي كثير وانا بقوللكم هالخطوات مع تجربتي لها وان شالله تستفيدون مثل ماانا استفدت بس ادعولي الله يكتبلي واحمل وافرح قلبه واجيبله اخو :44:
بسم الله الرحمن الرحيم
في 8 خطوات.. وبلا عقاب طفل مطيع ومتعاون
يعتبر وضع القواعد السلوكية للأطفال أهم مهام الأم وأصعبها في الوقت نفسه فسوف يقاوم الطفل كثيراً
لكي يؤكد استقلاله وأنت أيتها الأم تحتاجين للصبر،
وأن تكرري حديثك مرة بعد مرة وفي النهاية سوف يدفعه حبه لك،
ورغبته في الحصول على رضاك إلى تقبل هذه القواعد
وسوف تكونين المرشد الداخلي الخاص به وضميره الذي سيوجهه خلال الحياة.
ولكن كيف نقنع الطفل بطاعة الأوامر واتباع قواعد السلوك التي وضعها الوالدان؟
اول خطوه :انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي::::
ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد،
فبدلاً من "كن جيدًا"، أو "أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب"، قولي: "الكتب مكانها الرف".
(صح انا طبقته باوامر كثير معاد امره اقوله الصحن مكانه المطبخ القلم مكانه المقلمه فقام لاراديا يحط الشي مكانه )
الخطوه الثانيه :اشرحي قواعدك واتبعيها:::
إن إلقاء الأوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند الطفل،
ولكن عندما تعطي الطفل سبباً منطقياً لتعاونه، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر،
فبدلاً من أن تقولي للطفل "اجمع ألعابك"، قولي: "يجب أن تعيد ألعابك مكانها، وإلا ستضيع الأجزاء أو تنكسر"، وإذا رفض الطفل فقولي: "هيا نجمعها معاً"،
وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة.
الخطوه الثالثه :علقي على سلوكه، لا على شخصيته:
أكدي للطفل أن فعله غير مقبول، وليس هو نفسه فقولي: "هذا فعل غير مقبول"،
ولا تقولي مثلاً: "ماذا حدث لك"، أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل، فهذا يجرح احترام الطفل لذاته،
ويصبح نبوءة يتبعها الصغير لكي يحقق هذه الشخصية.
(انا مثلا اذا مافهم شي ماهاوشه بالعكس اقوله شفيك انت شاطر وتفهم فهالشي يحفزه الى التفكير والتقدم واعطاء احسن شي عنده )
الخطوه الرابعه :اعترفي برغبات طفلك:::
من الطبيعي بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة في محل اللعب عندما تذهبون للتسوق،
وبدلاً من زجره ووصفه بالطماع
قولي له: "أنت تتمنى أن تحصل على كل اللعب، ولكن اختر لعبة الآن، وأخرى للمرة القادمة"،
أو اتفقي معه قبل الخروج: "مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة"،
وبذلك تتجنبين الكثير من المعارك، وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته وتشعرين به.
الخطوه الخامسه ::استمعى وافهمي( والله هالجمله مهمه كثير حريم مايستمعون لعيالهم )..
عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار، فاستمعي لطفلك،
فربما عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك فربما حذاؤه يؤلمه أو هناك شيء يضايقه
وهذي الحمدلله طبقتها كثير احب اخليه اسولف واستمعله وصدقوني يزداد الثقه بينكم تحسين تفهميه وهو يستانس وبيتم يقولك كل شي وانا اشوفها افضل علشان ماتصير بنكم اسرار في حريم كثير اشوف عيالهم يخافون منهم مايقولهم فشلون بكره لو تصادفه مشكله بالمدرسه او بالبيت شلون بيعبر لك ......
السادسه :حاولى الوصول إلى مشاعره:::::::::!!!!!!!!!!
إذا تعامل طفلك بسوء أدب، فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي يستجيب له الطفل بفعله هذا،
هل رفضت السماح له باللعب على الحاسوب مثلاً؟، وجهي الحديث إلى مشاعره فقولي:
"لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب وغضبت أنت وليس بإمكانك أن تفعل ما فعلت،
ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب"، وبهذا تفرقين بين الفعل والشعور،
وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية وكوني قدوة، فقولي: "أنا غاضبة من أختي،
ولذلك سأتصل بها، ونتحدث لحل المشكلة".
السابعه :::::::تجنبي التهديد والرشوة!!!!!
إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار للحصول على الطاعة، فسيتعلم طفلك أن يتجاهلك حتى تهدديه،
فإن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب تكون غير إيجابية، ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك.
كما أن رشوته تعلمه أيضاً ألا ينتبه لك، حتى يكون السعر ملائماً،
فعندما تقولين "سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت غرفتك"،
فسيطيعك من أجل اللعبة لا لكي يساعد أسرته أو يقوم بما عليه.
(في بعض المرات اقوله انت تحبني ولانك تحبيني فبتساعدني وفديته يقوم ويساعدني خخخخخ)......
الثامنه والاخيره :الدعم الإيجابي:::::::
عندما يطيعك طفلك قبليه واحتضنيه أو امتدحي سلوكه "ممتاز، جزاك الله خيراً،
عمل رائع"، وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية، ويمكنك أيضاً أن تحدي من السلوكيات السلبية،
عندما تقولين: "يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير ولا تبكي كلما أردت شيئاً".
بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية، مثل نجمة لاصقة،
عندما يرون تشجيع أبنائهم لأداء مهمة معينة مثل: حفظ القرآن مثلاًَ، ويقومون بوضع لوحة،
وفي كل مرة ينجح فيها توضع له نجمة، وبعد الحصول على خمس نجمات
يمكن أن يختار لعبة تشترى له أو رحلة وهكذا.
إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم،
ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة وعاملت طفلك باحترام وصبر،
فستجدين أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاوناً وأشد براً.
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ*)
ويابنات اهم شي قربيه من الله صدقوني حفظيه القران وعلميه بطريقه غير مباشره اذا شفتي شي بالتلفزيزن خطا خليه يشوفه بس علقي انه هاذا خطأ
ولي رجعه ان شالله والي عنده تجارب سواها باولاده يقولي والي عنده سوال عن اي شي يقولي ...........
125
8K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
غريبه
•
مشكوره وجزاك الله خير
الصفحة الأخيرة