السلام عليكم
بنات انا ما اقصد خيانة الزوج اللي كلكم تعرفونها لا خيانة من نوع اخر وهي خيانة الامانة
بنات اللي حصل ان زوجي انسان على قد حاله و مو مقصر معاي ابد و ما اظلمه و اول مرة يسوي شيء زي كذا و قاهرني مرة و مو عارفة اتصرف احتجت فلوس و ما كان عنده فرحت بعت اسوارة ذهب غالية على قلبي حيييييل بس وش اسوي الظروف اقوى من بني ادم المهم يابنات رفض اني انزل معاه بحجة ان السوق زحمة و ما يبيني ادخل بين الرجال و انا واثقة فيه اعطيته الاسوارة وانا انتظره في السيارة جاء و قال لي انها جابت ٥٠٠ ريال قلت له غريبة الاسوارة ثقيلة قال انا بعد استغرب بس يقول علشان فيها فصوص و لان الذهب نازل صدقته قلت له طيب جيب الفلوس قال لا الفلوس بتجلس معاي و متى ما بغيتي اعطيك انا ما احب الحرمة تشيل فلوس في يدها قلت له سلامات انا ما بعت الاسوارة الا لاني محتاجة و بعدين مو من حقك تاخذ فلوسي قام اعطاني ٢٠٠ و قالي هذي تكفيك ولا يكثر قلت له حرام عليك لا تسوي معاي كذا ما رد و طنشني المهم مرت الايام و عدت و ربي شاهد كل ما اطلبه شيء يجيبه و يقول ترا هذا من فلوسك اللي باقي عندي علشان لا تحسبيني باكل حقك امس رحنا عند اهله و جات اخته و قالت له بنتي فلانة شافت طقم ذهب في السوق و عاجبها و ابي اجيبه لها هدية بمناسبة التخرج ابيك توديني علشان اسعر و اشوف اقدر اخذه لها ولا لا وهنا كانت الصدمة قال لها لا ويييين ما يمديك الذهب مرة غااالي قبل اسبوعين رحنا بعنا اسوارة فلانة والله انها خفيفة و من النوع النحيف جابت ١٤٠٠ انا هنا تمنيت الارض تنشق و تبلعني زوجي حبيبي شريك حياتي خدعني اه يا بنات انفجرت فيه قدام اهله و بكيت و بكيت من الصدمة و كلهم قامو ضدي اني اتبلى اخوهم بالسرقة و انه هو ما سوى كذا الا علشان ما العب بالفلوس و انا يابنات كنت محتاجة الفلوس بشكل ما تتصورونه الحين انا زعلانة منه رجعني البيت امس و هو راح ينام عند اهله و للحين ما جاء ما ادري كيف اتصرف هل اخبر ابوي باللي صار ولا اسكت ولا اطالبه بـ ١٢٠٠ حقتي تكفون يا بنات قولو لي وش اسوي احس اني مكسورة من جوا و ما عاد اقدر اثق فيه
01010101 @01010101
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رووح ولدها
•
الله يعوضج
بحرالعنى
•
بعض الرجال اعوذ بالله نفسه رديه
خير يعطيك ٢٠٠ ويحط بجيبه ١٢٠٠
طالبي بفلوسك وهذا درس لك لاعاد تثقين في
خير يعطيك ٢٠٠ ويحط بجيبه ١٢٠٠
طالبي بفلوسك وهذا درس لك لاعاد تثقين في
الصفحة الأخيرة