السلام عليكم
صديقتي انسانة طيبة واخلاق وشخصيتها ضعيفة شوي
واختها الي اصغر منها مستقوية ودايما تظلها
من هما صغار تاخذ اغراضها وماترجعها وبعد ماتستخدمها ترميها تقولها وين جيبي اغراض تقولها روحي انتي دوريها
غير انها كل شي تملكة صديقتي اختها تاخذة منها بدون اذن ولا ادب
وحتى لما يروحوا مشوار تروح اختها تروح لكل مشاويرها مع السواق ولما اختها الي اكبر تبغى شي تطنشها وتظلمها اهم شي مصلحتنها
غير انها دايما تعايرها وتوز ابوها على اختها وهي الكل في الكل حرقت قلبها من هي طفلة الى ان وصلوا الى سن النضج
وحتى بعد ماتزوجت اختها ماتغيرت نفس الشي
المهم ظلمتها كثيرر ومرة ظلمتها ظلم مرة شديد غير انها قاهرتها بعمرهاااااا
دعت صديقتي على اختها وقالت يارب تجيب طفل مشووة وكانت اختها حامل
دعت من القهر والظلم
سبحان الله اختها ولدت وجابت ولد مشوة مالة عيون
ولا بوباء :icon33:
والحين تقولي انا ندمانة ياليتني دعيت عليها هي ماهو على طفلها بس ايش تسوي
دعوة المظلوم مستجابة ودعتهابلحظة غضب
وسبحان الله
قولوا لنا قد دعيتوا على من ظلمكم وشفت دعوتك تحققت
احكوا لنا عنهااااااااااااااا
احلام نوران @ahlam_noran
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
احلام نوران
•
0000000000000
Arrrwa
•
خخخخخخخ
والله اختي نفس اختها يعني مستقعده لي وتخرب امي وابوي علي وكله تتمشكل معي هي اكبر مني
كان وقت اختبارات عندها وكنت واصله حدي من البكي ومقهوره مرررررررره دايم تستفزني ودعيت من قلب انها ترسب بمادتين وسبحان الله رسبت
بعدها تعدلت اخلاقها شوي معي << صارت تخاف
لكن رجعت حليمه لعادتها القديمه
والله اختي نفس اختها يعني مستقعده لي وتخرب امي وابوي علي وكله تتمشكل معي هي اكبر مني
كان وقت اختبارات عندها وكنت واصله حدي من البكي ومقهوره مرررررررره دايم تستفزني ودعيت من قلب انها ترسب بمادتين وسبحان الله رسبت
بعدها تعدلت اخلاقها شوي معي << صارت تخاف
لكن رجعت حليمه لعادتها القديمه
ياختى الظلم موجود فى كل مكان بس الصبر ويكفيها دعوة حسبى الله ونعم الوكيل اما تدعى على ولداختها مهما كان الامر لادعوه على اللى مالهم ذنب بالنسبه ليا ذقت ظلم شديد منذ ان كنت 11من عمرى والحمدلله ربنا ماينسى عباده ويعوضهم اذا ماكان بالدنيا نلا قيها بالاخره وبالنسبه للدعاء دعيت على وحده بحسبي الله ونعم الوكيل وبالفعل سمعت عن مصيبه اصابتها باليوم التالى ودعوت لها بالخير قلبك على ماتعوديه وصديقينى كله بكتابنا يوم الدين
الصفحة الأخيرة