((ديرة التوحيد ما تهاب إلا إللي خلقها))
يا مجوس ويا رافضة سلاحنا عقيدتنا وتمسكنا بالكتاب والسنة وهما أقوى سلاح ولا يهمنا ما تقولونه فالكلاب تنبح والقافلة تسير ودجاج القافلة يكاكي.....
سعود الفيصل يشهد الله على حبي لك انت و والدك المرحوم صدق من قال هذا الشبل من ذاك الاسد عليك بايران المجووسية
سيروا يا حكامنا ونحنوا خلفكم ..الله يحفظ ال سعود شوكة بحلق الرافضة واليهود.....
وكفووووووووووووووو يبو فيصل وحنا لهااااااااااا ننتظر ايشاره
عسى الله ينصرنا على اعداء السنه والاسلام والصحابه الله يحمي بلاد الحرمين وينصر الاسلام والمسلمين
تذكرو دائمآ,,,,,,:)
فالنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أوصى بالصبر عند جور الأئمة وعند ظهور الفتن، فلا ينبغي للعبد أن يستشرف الفتن؛ فالفتن تُجتنب ولا تُجتلب، ولذلك يسعى مرضى القلوب بالسعي في الفتن والسير فيها، كيف وقد أخذوا من سُنة الخوارج قدوةً لهم فهم الذين تظاهروا على عثمان رضي الله عنه وقتلوه، وقاتلوا عليا رضي الله عنه بعد أن اجتمعوا ذلك التجمع، وحصل من ذلك التجمع المقاتلة، إلى أن ذهبوا إلى حروراء ليعلنوا عدم رضاهم بما عليه علي رضي الله عنه حتى أصبحوا جيش يقاتل أمير المؤمنين.
إن ما يقع في كثير من البلاد الإسلامية لم يفرح به إلا الرافضة والكفار من اليهود والنصارى، هؤلاء هم الذين فرحوا به، وقد قال الله تعالى: ( لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ).
ووالله لم يفرحوا بما فيه نصرة للإسلام والمسلمين، ففرحوا بذلك لأنهم علموا أن في ذلك تمزيقٌ للمسلمين وفوضى.
والواجب على العاقل أن يعتزل ويجتنب هذه الشرور ويدعو الله - عز وجل- بسلامة الأمور، وأن يصلح الحال ويصلح الراعي والرعية، و أن يصلح عامة بلاد المسلمين، ويقيهم هذا الشر الذي يُخطط لها ويُدبَّر لها.
فالواجب على العقلاء جميعًا - كلُّ من يسمع هذه النصيحة وأنا أولكم - أن يلزم هدي الشريعة، وألا نتَّبع أهواءنا وعواطفنا، وألا نتبع رغباتنا ونفوسنا.
فالفقر والله لم يخَـفْه علينا النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وقد قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ << والله ما الفقر أخشى عليكم...>>
عن عمرو بن عوف « أن النبي -صلى الله عليه وسلم- بعث أبا عبيدة إلى البحرين فأتى بجزيتها، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- صالح أهل البحرين وأمَّر عليهم العلاء بن الحضرمي، فقدم أبو عبيدة بمال من البحرين، فسمعت الأنصار بقدوم أبي عبيدة، فوافوا صلاة الفجر مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فلما صلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- انصرف، فتعرضوا له، فتبسم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين رآهم ثم قال: أظنكم سمعتم أبا عبيدة قدم بشيء من البحرين؟ قالوا: أجل يا رسول الله، قال: فأبشروا وأمّلوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى عليكم أن تُبْسَط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوا فيها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم » وفي رواية: فتلهيكم كما ألهتهم.
.................................
التميمية* @altmymy_4
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
التميمية*
•
للرفع
الصفحة الأخيرة