ربما تحتاجها يوم القيامة !!
ربما تحتاجها يوم القيامة .. اتدري ما هي ؟؟ تفضلوا ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
بسم الله الرحمن الرحيم ،،،
ربما تحتاجها يوم القيامة !!
موضوع جداا رائع اتمنى من الجميع ان يقراه وان نبدا بالعفو والتسامح فما الدنيا الا ثواني معدوده فاذا فات الاوان واغلق باب التوبه سوف نكون من الخاسرين فكل منا يحتاج ولو حسنه واحده فقط يرفع بها رصيد حسناته,,,,,,, اتمنى لي ولكم حياه هانئه والفوز بالاخره,,, اغتنموا دنياكم واعملوا لاخرتكـــم...
تخيل أنك في يوم القيامة , ,
والخلائق موقوفون للحساب . . .
و حان وقت الفصل بينهم
وبينما أهل الجنة ذاهبون إليها متشوقون ...
وأهل النارإليها يساقون ...
وجدت نفسك في مكان ربما لم تتخيل نفسك فيه ..!
أو تفكر حتى فيه كثيراً وأنت في الدنيا..
أتدري أين أنت الآن ؟؟
إنك على الأعراف ....... نعم لقد تساوت حسناتك وسيئاتك
وبقيت في هذا المكان
حتى يفصل الله عز وجل في أمرك .
تخيل نفسك ...
وأنت تقف تنظر لأهل الجنة وهم ينعمون وتتمنى أنك كنت معهم ..!
وأهل النار في السموم والزقوم
وتدعو الله عزوجل أن لا يجعل مصيرك معهم...
ماذا كان ينقصك لتدخل الجنة ؟؟
أتدري ماذا كان ينقصك ؟
إنه شئ بسيط جداً
إنها حسنة واحدة فقط ....... ماذا ؟
نعم والله ... (حسنة واحدة فقط )
نعم.. أتذكر يوم مررت على جيرانك ولم تلقِ عليهم السلام ؟
ليتك سلمت عليهم .. كنت ستكسب حسنة تحتاجها الآن بشدة
أتذكر يوم مررت على زميل لك ولم تتبسم في وجهه ؟
ليتك تبسمت فتبسمك في وجه أخيك صدقه ...
أتذكر يوم وجدت أذى ملقى على الطريق ولم تزله ؟
ليتك أزلته فإزالة الأذى من الطريق شعبة من الإيمان..
أتذكر يوم كنت جالساً تضيع الوقت في أي شئ ؟
ليتك جلست تذكر الله ...
أتذكر... أتذكر ... أتذكر... أتذكر.... أتذكر....
وهكذا ضيعت على نفسك
ليست حسنة واحدة بل .... آلاف الحسنات
التي كانت كفيلة بأن لا تجعلك تقف مثل هذا الموقف
فلتقف الآن مع نفسك وقفة جادة
ولا تضيع ولو حسنة واحدة
ربما تندم عليها كثيراً فيما بعد ..
*اسأل الله العلي القـــــــــدير ان يجمعني معكم في الآخره
كمــا جمعنـــا في دنيــــا فـــانيــــه*
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
waft air
•
جزاك الله خيرآ
جزاك الله خير
غفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنبك وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة ))(158)( رواه الترميذي وقال : حديث حسن صحيح ) .
غفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنبك وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة ))(158)( رواه الترميذي وقال : حديث حسن صحيح ) .
الصفحة الأخيرة