رجــاءً توقفوا !!

الملتقى العام




أهلاً بكم أعضاء ومحبوا منتدى

عالم حواء، فأسعدكم الباري وأرضاكم،لدي موضوع بسيط أريد
التنويه له بعد (* إذنكم ّ*) :


بدأت الرسائل المجانية


وأيضاً سبقتها بالفضل رسائل البريد الإلكتروني بأرسال الكثير

من البدع والخرافات التي ينبغي لنا التثبت منها قبل نشرها أو الإعتقاد والإنجراف تحت معنى عظيم وهو :


ll أنشر تؤجر ll

وقد وصلتني رسالة قيمة من صديقة لي تعلق على بعض مما انتشر الآن وأترك بين يديكم

رسالتها القصيرة ..

انتشرت تلك الرسائل بكثرة و التي تصور
ما يفعله الكفرة \ الفجرة
بنبينا محمد صلى الله عليه و سلم و بكلام الله العظيم

آخرها ما وصل لـ هاتفي : صور لمصاحف بين أقدام الخنازير و الكفار
..

ونجد من يتهمنا في: محبة : الرسول الكريم لأننا لم نتفاعل معها و ننشرها !!

ونسوا أن المراد من هذه الصور هو تخزين صورة ذهنية سلبية والعياذ بالله عن ديننا العظيم و عن الرسول صلى الله عليه وسلم

ففي عهد الرسول هجا كفار قريش رسولنا الكريم بأبيات سب واهانه للرسول ..
لكن لم تصل الينا هذه الابيات !!
لمـــــــــاذا؟؟
لأن الصحابه لم يتداولوها بينهم حتى فنيت ولم يحفظها احد ولم تصل الينا..
وقد انتشرت هذه الايام صور اهانه للرسول وللقرآن الكريم..
ولذلك لابد من الاقتداء بالصحابه رضوان الله عليهم..
ومسح اي صور ترد الينا وعدم تداولها..
لأن الغرض عند المصور انتشار هذه الصور حتى تصبح مألوفه عند المسلمين...


فأرجوكم توفقوا عن النشر


10
793

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الالماسة السمرا
جزاك الله خير

الصوره وصلتني عبر ايميلي لكن مارضيت انشرها لاسباب منها اخاف يكون مايجوز نشرها ثانيا يمكن تكون لاعداء الاسلام نوايا وحنا نساعدهم اذا نشرناها وامثالها الحمد لله المفروض قبل نشر مثل هذي الصور التأكد من المغزى من نشرها والحكم الشرعي حتى مانأثم وحنا ماندري
انوار الرياض
انوار الرياض
انا وصلتني بس مانشرتها لان قلبي مايطاوعني اني انشر صور بهالبشاعه :( حسبي الله عليهم
رذاذالأمل
رذاذالأمل
والله العظيم قلبي ماطاوعني اشوفها ولاابغى اشوفها

جمعنا واياكم على نهر الكوثر مع رسولنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

جزاك الله اختي كل الخير
غابة النخيل
غابة النخيل
صدقت وجزاك الله خيرا
L.O.N.L.Y
L.O.N.L.Y
انا وصلتني كذا مره ايميل وجوال بس مانشرتها لان مايجوز احنا ننشر اساءه للرسول صلى الله عليه وسلم او لديننا وكتاب الله تعالى