السلام عليكم
وجعل صباحكم ومساكم خييير
مواقف توجع القلب وتدميه , وتجعلك تتحسر ألف مرة أنك عشت في هذا الزمن الأغبر!!
أولا وقبل أن أتهم بالنظرة السوداوية وقبل أن أرشق بكلمات من هنا وهناك أعرف وأعلم علم اليقين أن الأمة مازال بها خير كثييير وأن من بناتنا قمم في دينهن وأخلاقهن وعلمهن وحياءهن... ولكن لايدعوك للإستغراب الا من شذ وحاد عن الطريق وحتما لن يلفت انتباهك من سار في الركب بل من بعد وحاد عنه..
ماأراه وما ترونه لا أستطيع أن يمر عبر ناظري دون أن أطلق آهه من أعماق قلبي أو أكتم شهقة تكاد تسمع الملأ..
ماأراه وماترونه لم يعدو كونه" نزوة مراهقة " كما يقولون !! فالأمر تعدى الحدود
حال ملابس بناتنا ونسائنا ولا داعي لأن أصف لكم مانراه فكلكم ترون ما أرى فيكفينا غثاء تحمل النظر اليها عن أن أعيد وصفها , والله أني لا أود أن أتذكر ما أراه عندما أرجع من رحلة تسوق أو من زيارات عائلية أو من حفلة زواج وماأدراك ما حفلا ت الزواج...
أجبر نفسي على نسيان مارأيت وهيهات ووالله اني ألوم نفسي وأتحسر لأني لا أملك الجرأة للإنكار ..
السؤال الأهم وكثيرا ما أبحث عن إجابته ثم تغيب وتغرق في واقع أليم ..وين الآبااااااء ياناس يا عااااالم؟؟؟
وين الأخوان؟؟؟ كيف ضلت الغيرة طريقها الى قلوبهم وهم تجري العروبة والرجولة في دمهم؟؟؟
وتضيع اجابتي وسط الزحام.. ولا من مجيييب..
انها نفثة مصدور ..
والله المستعان....
*الجناحية* @algnahy_1
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️