أكدت داسة حديثة أجرتها الباحثة الاجتماعية نجاة المحمود بإن السعادة الزوجية الحقيقة لدى الزوجات تكون لدى الزوجة المرتبطة بالرجل الملتزم دينياً ، بما يعرف في المجتمع السعودي "بالمطوع"، لكونها تحصل كل مقومات السعادة الزوجية نظراً لما يخلقة ارتباطه بالزوج الملتزم من ترابط ديني وأسري وأجتماعي نتاتج عن محافظته على اداء الشعائر الدينية والتى تعد المنطق الاساسي لأي سعادة يبحث عنها الانسان .
وأكدت الباحثة الاجتماعية "المحمود" أنها ومن خلال بحث اعادته على (40) سيدة متزوجة ،وفتاة في منطقة الرياض والقصيم من مختلف الطبقات الأجتماعية الموجودة بالمملكة توصلت الى أن زوجات "الملتزمين دينياً" الأكثر سعادة وأستقرار على الرغم من أن بعض السيدات ممن أجريت عليهن الدراسة ازواجهن ممن تعدود الزوجات .
وأوضحت "نجاة المحمود" الى أن الرجل الملتزم يتمتع بشخصية عن غيرة من الرجال من حيث الاستقرار الاسري والعدل والمساواة والتى يكتسبها من المحافظة على اداء الصلاة جماعة ومن ثم المحافظة على اداء الشعائر الدينية الواجبة، وهى ماتقربة لله ثم للمحيطين به من أفراد أسرته والحى الذي يقنطه ، وأكدت على أن الملتزم يحرص على النوم المبكر وهو ما يكسبة راحة وهدوء بال وتجعلة قادراً على تحمل متاعب الحياة وخلصت الى أنه الأكثر صبراً من غيرة من الازواج .وأستشهدت الباحثة الاجتماعية الى أن أستيقاظه لصلاة الفجر يملاء قلبه نوراً ويعطية القوة وصابراً على تحمل متاعب الحياة ، وذلك لكون أوقات صلاة الفجر تأتي في أشد الظروف المناخية صعوبة .
وأشارت الدراسة الى أن الرجل "الملتزم" لا يشاهد في بيته الأفلام والمسلسلات التى تظهر فيها الممثلاث بملابس فاضحها مما يجعل زوجته تشعر بطمئنان وراحة تامة ،وتشعر على انها الوحيدة أمامه ، وهو ما يجعله يتجاذب الاحاديث معها مما يقوي الشعور بالحميمية والحب بينهما لكونهما بعيدين عن أي تأثيرات خارجية قد تشغل طرف عن أخر،وعلى عكس تماماً عند زوجات رجال الأعمال في القطاع الخاص والذي يكون منهمكاً في غالب وقته بإداء أعماله التجارية أو في أستقبال المكالمات اذا تواجد في المنزل ، وهو مايجعله بعيداً عن أسرته في الكثير من الأحيان حتى لو كان متواجداً بنفس المدينة التى تسكن بها أسرته ، كما انه متقلب المزاج دائماً لأن شعوره بالمكاسب أو الخسارة يغطى في الكثير من الأحوال على شعوره العاطفي ، اما "الملتزم " فتبدأ مراقبته لأفراد أسرته منذ قيامة لصلاة الفجر وحتى حضوره بعد صلاة العشاء وأستعادة للنوم .
واورد البحث الذي أصبح في مراحلة الأخيرة وفقاً للباحثة "المحمود" الى انه مازال هناك العديد من الحالات لازالت تجرى عليها بعض الأبحاث وأنها بصددر طرح خلاصة بحثها خلال الشهر القادم ، كما أكدت الباحثة أنها تطرقت الى دراسة بعض من حالات الفتيات الاتي يفضلن الارتباط من الاشخاص المقتدرين مادياً دون النظر لفارق السن وعن الأسباب الحقيقة لعدم رغبتهن في الاقتران بنظرئهن في العمر، كما أوضحت الى أن البحث شمل ايضاً تفضيل النساء لأزواج من مناطق معينة دون أخرى .
منقول للفائدة
توتوت @totot
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
معليش انا اخالفها الراي
وشايفه بعيوني بعد عشره عمر يتزوج عليها وبدا يعايرها بشكلها وانها عجوز ونسي العشره والاطفال والتضحيات منها
مو كل مطوع شخصيته طيبه وهذا شايفته في ناس حولي
وبعضهم ماشاءلله متدين ويطبقه باخلاقه مع زوجته ماشاءلله
طبعا مااعممم كل وحده تتكلم عن اللي تشوفه لاتجي وحده تقول لا بالعكس
اصابع يدك مو سوا
وشايفه بعيوني بعد عشره عمر يتزوج عليها وبدا يعايرها بشكلها وانها عجوز ونسي العشره والاطفال والتضحيات منها
مو كل مطوع شخصيته طيبه وهذا شايفته في ناس حولي
وبعضهم ماشاءلله متدين ويطبقه باخلاقه مع زوجته ماشاءلله
طبعا مااعممم كل وحده تتكلم عن اللي تشوفه لاتجي وحده تقول لا بالعكس
اصابع يدك مو سوا
وانا بعد اخالف ان مو كل متدين طيب
وفي بعضهم يتزوج الثانيه عشان الراتب
ونسمع كثير
واللي وفي وفي حتى لو مدري وش يكون مو شرط المتدين
وفي بعضهم يتزوج الثانيه عشان الراتب
ونسمع كثير
واللي وفي وفي حتى لو مدري وش يكون مو شرط المتدين
الصفحة الأخيرة
شي لاحظته بعيوني قبل اسمع به
الرجل الدين عنده ولاء لزوجته حتى لو تزوج غيرها مازالت محتفظه بكل مميزاتها قبل زواجة