زوجة اولى و ثانية و ثالثة و رابعة ⚠🛇❌/ استوفى الرد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بنات
ادري انه كلامي مارح يعجيب كثيرات منكم(اسفة😍)
قبل قليل قرأت موضعات النساء اللاتي تزوجن عليهن ازواجهن
و قد لاحضت انكن مقهورااات للغاية
و محبطات و في اصعب لحضات حياتكم
و منهن من تفكر في الطلاق لان زوجها تزوج عليها !
و حتى التعليقات كانت مويدة لفكرة ان المراة التي تزوج عليها زوجها (مسكييينة ) ⚠
إذا كان الأمر كذلك؛ فما ذنب العوانس اللاتي لا أزواج لهن؟ ولماذا لا يُنظر بعين العطف وة إلى من مات زوجها وهي في مقتبل عمرها؟ ولماذا لا ينظر إلى النساء الكثيرات اللواتي قعدن بدون زواج؟.
أيهما أفضل للمرأة: أن تنعم في ظل زوج معه زوجة أخرى، فتطمئن نفسها، ويهدأ بالها، وتجد من يرعاها، وترزق بسببه الأولاد، أو أن تقعد بلا زواج البتة؟.
وأيهما أفضل للمجتمعات: أن يعدد بعض الرجال فيسلم المجتمع من تبعات العنوسة؟ أو ألا يعدد أحد، فتصطلي المجتمعات بنيران الفساد؟.
وأيهما أفضل: أن يكون للرجل زوجتان أو ثلاث أو أربع؟ أو أن يكون له زوجة واحدة وعشر عشيقات، أو أكثر أو أقل؟.
أما ما يسببه الزواج بأخرى من إيذاء نفسي ، وتوتر
عصبي وغير ذلك بالنسبة للزوجة الأولى ، فالزوج
مطالب - على جهة الاستحباب - بأن يتلطف بزوجته ، ويقنعها بالأمر ، وأن يبذل لها ما يجبر خاطرها ، لأن هذا من العشرة بالمعروف ، وإن ترك التعدد حفاظا على مشاعرها ، فيؤجر على ذلك
و لا تنسوا ان هذا شرع الله .. و الله ادرى بمصالحنا
قال الماوردي الشافعي: فَقَدْ أَبَاحَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَنْكِحَ
أَرْبَعًا بِقَوْلِهِ: مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ، وَنَدَبَهُ إِلَى الِاقْتِصَارِ
عَلَى وَاحِدَةٍ بِقَوْلِهِ: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً
ومن العلماء الشيخ ابن عثيمين قال:
الاقتصار على الواحدة أسلم، ولكن مع ذلك إذا كان الإنسان يرى من نفسه أن الواحدة لا تكفيه ولا تعفه، فإننا نأمره بأن يتزوج ثانية وثالثة ورابعة، حتى يحصل له الطمأنينة، وغض البصر، وراحة النفس.
و هذا رابط امراة اتصلت بشيخ تتحدث عن مذا حصل لها بعد مان تزوج عليها زوجها
تم تعديل الرابط.. الإشراف

بالتوفيق اخواتي
رجاءا عدم السب والشتم والابتعادعنالألفاظالبذيئة