على طريقة عبلة كامل «خالتي فرنسا »
زوجة تستعين ب «بلطجيات» لتأديب ضرتها
البلطجيات يقدمن خدماتهن حسب الطلب
القاهرة مكتب الرياض صلاح حامد
أكلت الغيرة الجنونية قلب الزوجة ، بسبب اهتمام زوجها الشديد ب " ضرتها " عروسه الجديدة ، ولم تقنع بتبريراته ، بأنه تزوج أرملة شقيقه ليعولها وأولادها الستة ، فقررت على طريقتها الخاصة " تطفيش " منافستها ، التي خطفت زوجها فاستدعت مجموعة من النساء " البلطحية " ، اللاتي اشتهرن بتقديم خدماتهن لمن يدفع المال ، وهجمت بصحبة عصابتها على منزل الضرة ، وقدمن " وصلة " من السباب وتلفيق الاتهامات للزوجة الجديدة ، بغرض إحراجها وتشويه صورتها أمام جيرانها ، في الحي القاهري الشعبي بولاق الدكرور ، ثم تولت " البلطجية " تلقين الزوجة الجديدة علقة ساخنة لن تنساها أبدا ، وحطمن أثاث الشقة والأجهزة الكهربائية ، ولم يفتهن سرقة المصوغات الذهبية والمال ، ك " غنيمة حرب " قبل أن يتركن مسرح الجريمة
واستغاثت المجني عليها بشرطة النجدة ، التي حررت بلاغا بالواقعة وأحالته إلى النيابة ، التي أمرت بقديم المتهمة وعصابتها إلى المحكمة ، فقضت محكمة جنح بولاق الدكرور برئاسة المستشار أيمن عبد الحكم ، بحبس الزوجة وعصابتها سنتين مع الشغل وكفالة 300 جنيه و500 جنيه غرامة مؤقته .
وبعيدا عن هذه القضية ، فإن بعض النساء من " المسجلات خطر " ، اشتهرن ب " البطلجة " تماما مثل " البلطجية " من المجرمين ، وكانت الفنانتان عبلة كامل ومنى زكى قد قدمتا هذه الصورة في فيلم " خالتي فرنسا " .. والطريف أن " البلطجيات في القاهرة " لهن تسعيرة بحسب المهمة التي يكلفن بها تبدأ من 300 جنيه ، في حالة " توجيه الشتائم " للضحية فقط ، وترتفع لتصل إلى آلاف الجنيهات ، إذا كانت هناك حاجة للدخول في معركة يتم فيها تمزيق ملابس الخصم أمام الناس ، حتى يصبح عبرة لمن لا يعتبر ، ثم تضرب البلطجية رأسها في الحائط ، حتى تتهم ضحيتها بضربها ، و" تلبسه " قضية ، وكثيرا ما يضطر لشراء نفسه ومستقبله منها بالمال ، حتى تتنازل عن القضية وتتركه في حال سبيله .
أوشن دريم @aoshn_drym
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
شفت برنامج في قناة مصريه مقابله معهن ان هذول اللي يسمونهم بلطجيات يسوون اللي تبينه ضرب وشتم وسب هواش مقابل المال
الــورد
•
خخخخخخخ بلطجيه مافي منهم عندنا فيه ناس يبيلهم تكفيخ
ياسلااااااااااااام هههههه امزح لا تصدقوا
ياسلااااااااااااام هههههه امزح لا تصدقوا
الصفحة الأخيرة
ويهديهم