سؤال احرج زوجى

يمكن يقول في نفسه النظره الاولى لي والثانيه علي خلني اطالع زين واشبع نظر مدام الاولى لي
هههههههههههههههههههههههههههه

لان الشيطان يخليه يتمادى بالنظر والنظرة الاولى له والثانية عليه


ينعي الرجال صيحيح مايستحوا لو شافوا الحرمة تطالع قالولها انتي عينك طويلة
ولو هم يناظرو واواجهتيهم يعصبوا ويقولو انتي مريضة


عفوا تعف نساءكم في المحْرَمِ ****وتجنبـوا مـالا يليق بمسلـم
إن الزنـا دين إذا أقرضــته **** كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
من يزنِ في قوم بألفي درهم **** في أهله يُـزنى بربـع الدرهم
من يزنِ يُزنَ به ولو بجـداره **** إن كنت يا هذا لبيباً فـافهـم
يا هاتكا حُـرَمَ الرجال وتابعـا**** طرق الفسـاد عشت غيرَ مكرم
لو كنت حُراً من سلالة ماجـدٍ**** ما كنت هتـّـاكاً لحرمة مسلمِ

وترى النظر يعتبر من الزنا


وكأنهم سمعو قصت دقه بدقه ولو زدت لازاد لسقا


واولا واخيراً
الذنب عليهم
ايش استفادو من النظر غير زيادة المرض في قلوبهه اقصد المعاصي تغطي على قلوبهم






طولت عليك بس بجد محترة منهم

ونـعـم الـتـبـعــــل يـا أم محمــد !!!!


نـحـيــل الـسـؤال على المـتـبـرجـات والكاشـفـات لوجوهـهـن لأنـنـي لـســت منـهـن ، ولم ألـحـظ مـا تـلاحـظـيــن !!

ترى حديث موبس شعر

فقد روى الحاكم وقال صحيح الإسناد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال { عفوا عن نساء الناس تعف نساؤكم ، وبروا آباءكم تبركم أبناؤكم ، ومن أتاه أخوه متنصلا فليقبل ذلك محقا كان أو مبطلا ، فإن لم يفعل لم يرد علي الحوض }

والتفسير
( ومن ) أي أي رجل ( عف ) أي لم يزن ، ومثله من كف بصره ( تقوى ) أي لأجل التقوى لا لخوف عاجل في الدنيا ولا لحفظ منصبه وناموسه ( عن ) الزنا في ( محارم ) أي نساء ( غيره ) ومثل النساء الذكور بأن عف عن اللواط في أولاد غيره تقوى ( يعف ) أي لم يزن ( أهله ) بإسقاط الهمز ضرورة من نسائه من زوجاته وسراريه وبناته وأخواته وأمهاته ونحوهن حق ذلك ( حقا ) ولا تشك فيه فإنه ورد عن المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى .

عادي حتى حنا يالحريم اذا شفنا وحده متبرجه نشوفها و نطير عيونا عليها بعدين نروح عنها

عادي طبيعه الإنسان هيك :)