لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالميــــن
> > اللهم صلي وسلم على سيــــدنا محمد
> >
> >
> >
> >
> >
> > لااله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين
> >
{ حدثني أحد الأخوة عن نفسه وموقف حصل له حينما كان طالباً في جامعة علمية حيث أنه كان يستعد للامتحان فبذل ما يستطيعه فقام بحل مسائل الكتاب , ثم عرج على الأسئلة القديمة لامتحانات سابقة فتعرف على أفكارها وكيف السبيل للوصول إلى حلها ثم أتى موعد الامتحان فأحس بالرهبة وبخاصة أن المادة علمية دقيقة الأفكار , لكن من يتوكل على الله فهو حسبه..... يقول صاحبنا ؟؟؟؟ دخلت القاعة واستلمت ورقة الأسئلة ثم بدأ وقت الإجابة فهجمت على الأسئلة من أولها فهزمت السؤال الأول والثاني وبينما أنا على ذلك إذا بالآلة الحاسبة تضعف إضاءة أرقامها .
فحركتها فأضاءت ثم رجعت كما كانت فضربتها بيدي من الغضب والخوف على الوقت فإذا بها تنطفئ تماماً .. الله أكبر يا له من موقف فأحسست بحرارة جسمي ترتفع .. يا حاسبة ليس هذا وقت المداعبة .. ثم تذكرت أنني لم أخزن فيها طاقة كهربائية لانشغالي بالتمرن على حل المسائل .. إنا لله وأنا أليه راجعون , فالتفت إلى المراقبين وطلبت منهم آلة حاسبة لأن آلتي معي انطفأت فبحثوا وسألوا الطلاب هل من أحد يملك آلة حاسبة احتياطية فلا مجيب وكلهم مشغول بحل المسائل المعقدة .. فعلمت أن الفأس وقع على الرأس فبدأت أفكر ماذا أفعل والوقت يمضي هكذا فجاني الوساوس لم لا تغش فأنت مضطر والمراقبين سيتعاطفون معك هذا إن أحسوا بك فهم قلة والطلاب كثرة , فما عليك إلا أن تلتفت إلى اليمين أو الشمال ثم اختر الإجابة التي يختارها الطلاب بجوارك , وانتهت القضية .. فقلت في أعوذ بالله من هذه الأفكار أنا الذي أنصح إخواني أن يغضوا أبصارهم يزيغ بصري .. فبدأت استغفر الله ثم بدأت اجمع واطرح واضرب واقسم فكانت الحسابات تملأ الورقة فخرجت بحمد الله أرقام جميلة فكنت أختار الإجابة ذات الرقم المشابه ثم ماذا .. انتهى الوقت وأََخذت الإجابات منا فوضعت غترتي على كتفي وقلت الحمد لله على كل حال .
وخرج صاحبنا متعب حزين لا يؤنسه إلا الصبر وبعد أيام جاءت النتائج وكانت معلقة وبدأ الطلاب يبحثون عن نتائجهم فجاء صاحبنا وبدأ يبحث عن أسمه مع علامات الرسوب فلم يجد فقال .. لعل المدرس ألغى امتحاني لمِا كان من حالي؟؟؟ ثن تابع قوله ومن باب الفضول نظرت إلى علامة الطلاب الذين حصلوا عليها ثم علامة جيد فإذا بي أرى اسمي فلم أكد أصدق ما أرى فاستوثقت ... نعم أنا حصلت على جيد , فما كان مني إلا أن أبعدت من بجانبي من الطلاب وسجدت لله شكراً .. .. فإلى الطلاب الذين يغشون من الآخرين هل كان لكم في القصة صاحبنا عبرة وعظة ؟؟؟؟ إلى متى تعتمدون على غيركم ؟؟؟ ألا تستشعرون قوله ... فالله بإتقان العمل وتقوى الله فيه والحرص على المذاكرة وسيأتيكم ر**كم من حيث لا تحتسبون .
هذه القصة أخذتها من كتاب وأسمه قصص إيمانية مع المتقين
( الكاتب عادل بن محمد العبد العالي )
منقوووووووول للفائده
فتوى لابن العثيمين
الفتوى 1 :
السؤال
المقدم: بارك الله فيكم أيضاً من أسئلة المستمع يقول بخصوص سجدة الشكر حدثونا عن مشروعيتها وعن كيفية أدائها وعن وقتها وهل لها أذكارٌ مخصصة؟
الجواب
الشيخ: سجدة الشكر هي التي تكون بسبب تجدد نعمة أو اندفاع نقمة وهي مشروعة لأن من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم أنه إذا جاءه أمرٌ يسر به خر ساجداً لله عز وجل وهذا السجود صفته أن تكبر وتسجد على أعضائك السبعة وتقول سبحان ربي الأعلى ثم تثني على الله عز وجل بما أنعم به عليك أو على ما أنعم به عليك الله عز وجل فتقول مثلاً اللهم لك الحمد على هذه النعمة وتعينها اللهم لك الحمد على ما دفعت من نغمة وتعينها وتكرر هذا ثم ترفع ولا تسلم ولا تكبر وتفعل سجدة الشكر كلما وجدد سببها من ليلٍ أو نهار في أي وقت وعلى أي حال حتى وإن كان الإنسان على غير وضوء فإنه لا بأس أن يسجد لأن هذا قد يأتي الإنسان على غير طهارة ولو أمرناه بالطهارة لكان في ذلك تفويتاً للسجود عن سببه ولو أنه ولو أن أنه قد ثبت أنه لا بد من الطهارة لسجود الشكر لقلنا بوجوب الطهارة وقلنا إن السعي في شروط الشيء كالسعي في الشيء نفسه لكن لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم اشتراط الطهارة لسجود الشكر نعم. http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_2928.shtml
رتااااج @rtaaaag
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رتااااج
•
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة