ضرب شاب في العشرين من عمره مثالاً في الإنسانية
عندما تبرع بكليته لابنه خالته التي تعاني من الفشل الكلوي
منذ سنوات وقال الشاب الذي رغب
التحفظ على اسمه:إن ما قام به ما هو إلا واجب إنساني
خصوصاً بعد معاناة ابنة خالته في الفترة الأخيرة
التي استعدت سرعة إيجاد كلية في أسرع وقت، مضيفاً
أنه تقدم لخطبتها بعد خروجه من غرفة العمليات
معتبراً كليته بمثابة المهر :icon28:
<يا سلام على التضحيه>
زهرة الصباح2011 @zhr_alsbah2011
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لا يابابا الكلام ده ماينفع المهر مهر نبي قروشات ههههههههههه
والكلية هذه هدية الشوفة ههههههه
والكلية هذه هدية الشوفة ههههههه
الصفحة الأخيرة
يحصلها في الاخرة