السلام عليكم
موضوعي عن الاشيا اللي تطلع منا من غير قصد وبوقت زعل وعصبيه وندمنا عليه بعد ماهدينا وتحسفنا اننا سويناه ..
ببدا بنفسي فيه اشيا كثيره طلعت مني وقت منعميه مره ومعصبه ..
الموقف الاول كنا بنقاش حاد انا وزوجي بالسياره وظلمني وغثني ووصلها معي للشيطان الرجيم وصرت انتفض من العصبيه ولفيت الدركسون باقوى شي بغينا نروح فيها لولا لطف ربي قسم بالله مدري كيف مو انا والله حسيت احد سواها غيري مو مصدقه وضربني ضرب واول مارجعنا حبيت راسه واعتذرت اعوذبالله من ساعة الغضب ...
الموقف الثاني ..كنت متهاوشه مع وحده من قريباتي وبساعة غضب جرحتها بلون بشرتها وتحسفت بقوه وعلطول ارسلت لها واعتذرت وتصالحنا..
الثالث ...كنت متهاوشه مع زوجي وطلع وخلاني بقمة النقاش كان المفروض ينهيه قبل لايطلع وخلاني ومشى وهنا قامت شياطيني وكسرت اغلب العطور والكاسات وعقب ماتراضينا قعدت اصيح عليهم ياخساره ...
والحمدلله الاشيا اللي ذكرتها قديمه الان تغيرت اول مااحس اني معصبه اتعوذ من الشيطان واذكر ربي واحاول اهدي الوضع واصلي ركعتين واصيح لربي واشكي همي وارتحت كثير على هالوضع ..⚘⚘⚘⚘
بانتظار مواقفكم حبيباتي
ودعواتكم لي بالذريه الصالحه الله يوفقكم ويرزقكم ماتتمنون⚘⚘
أسماء مول @asmaaa_mol
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
rama7777
•
شوفي انا اعصب لكن مو كثير وهذا بفضل ربي
ممكن اذا عصبت اما ابكي او ادعي او اجرح بالكلام
وكل شي على حسب الموقف والشخص
يعني مثلا اذا كان احد من اهلي ابكي
اذا شخص اكرهه احيانا اجرح واحيانا ادعي
واذا شخص ظلمني غالبا ارد وادعي
ممكن اذا عصبت اما ابكي او ادعي او اجرح بالكلام
وكل شي على حسب الموقف والشخص
يعني مثلا اذا كان احد من اهلي ابكي
اذا شخص اكرهه احيانا اجرح واحيانا ادعي
واذا شخص ظلمني غالبا ارد وادعي
صافيان.
•
بخاطري فكرة :
العامة/ لكل وحدة بعالم حواء ، قيسي ..
خوذي مفكرة و حاولي بالضبط تتذكرين آخر مرة انفعلت مثل كذا، ثم المرة اللي قلبها، ثم اللي قبلها ..
ثم عدي الأيام و تذكري هل كانت " بعد انتهاء حيضتك بـ15 يوم" أو "قبل حيضتك الثانية بأسبوع" أو " أثناء الحيض" ...
المهم بس حبيت أقولك أنه مؤخرا أعترفوا فيه أطباء و علماء النفس الحديث كـ" عارض صحي" *أ اسمه
" متلازمة الطمث" سواء كانت قبل أو أثناء.
و هذي تصاب بها 90% من نساء العالم باختلاف حيثياتها و درجاتها ، بل باختلاف أنواعها يعني به حريم يكون" نفسي" و به حريم يكون"جسدي"
و به حريم " الثنتين كلهن".
و أيضا نفس هال"عارض الصحي" يجري على الحامل و النفساء،
دايم أضحك ألطف الجو مع اللي تكون معصبة قبل ما أصد أروح بعيد ناوية أطنشها .. ابتسم و أقول لها زي دعاية سنكرس:
" أنت مش أنت ، و أنت حائض/ حامل ".
المهم ، - بعد دراسة و تمحيص (رؤية شخصية)مب كتب و لا علماء - لقيت الحل كذا :
وارد جدا أن تراودك أي " فكرة، و شعور" سلبي و هذا شيء طبيعي، إنما السر ؟
1- توقفي هنا ، فلا تحولين هذه الفكرة و الشعور إلى : "فعل" .
بمعنى عادي لا بأس روحي لغرفة منعزلة من أي شخص و أبكي بحرقة و اذرفي الدموع بغزارة حتى ترتاحين " البكاء مفيد للصحة" ،
المهم احذري و انتبهي لا تحولين هذه الفكرة و المشاعر إلى " تصرف" + " مع شخص غيرك" لا صراخ بكلمات جارحة تجاه أحد،
و لا بطش (ضرب) لأحد .*ب
2- لا تتخذين أي قرار مصيري خلال هالفترة، و إذا كان مسألة استجدت عليك و أنت في خضم هالفترة " أجليها " على طول .
3- اخلي بنفسك ، اهربي من أي شخص ، و انعزلي عن أي ظرف يحتم وجود أشخاص حولك و أنت تمرين بهالشيء.
4- توضأي، تعوذي من الشيطان، حافظي على أذكار الصباح و المساء ، و بعد الانتهاء منها ...
5- اشغلي نفسك بتسلية مباحة ، و كلي حلويات و قهوة و نعناع " أي سكريات+ مشروبات عطرية".
هنا انتبهي من الخطر انشغالك بأي مهمة غير مسلية مثل أوراق العمل .. لأنها تزيد توترك.
6- اخبري الطرف الآخر ، بما تمرين فيه ، إذ يقولون " معرفة المشكلة نصف الحل ".
فإذا قلت مثلا لمعلمة تعاتبك عن سبب على إهمالك الواجب: " كنت أعاني انفلونزا " ،
ليس كمثل عندما تجيبين : " أهملته بلا سبب " ..
هنا تغضب و تلومك أكثر.
*أ
قلت " عارض" قصدا باللفظة ، لأنه أولا " خلل" خارج إرادتها لا تلام عليه المرأة .. ثم لأنه " ظرف مؤقت يزول" لا يطلق على المرأة منه ( حكم عام، أو مصير عام) مثلا: مثلا اللي يحكم على زوجته خلال حملها و يرغب بطلاقها .
*ب
أخص بهؤلاء " الأطفال" ، إذا كنت بحالة نفسية مزرية اهربي منهم تماما مباشرة حتى لا يشعرون و لو بشعرة بطاقة سلبية صادرة منك ..
لأنه يؤثر على بناء شخصياتهم، مهما كنت تعانين من واجبك كأم أن تصورين الحياة " وردية جدا " في ذهن كل طفل، و أتكلم من منظور علمي مثبت، لن أخوض بتفاصيله الطويلة،
المهم باختصار أن " المهارات الانفعالية و العاطفية تبنى منذ الصغر" فالأبوين الذي يهملون بناءها مثل.. الأبوين الذي يهملون بناء أجسام و عقول الأبناء عن طريق حرمانهم من الغذاء و النوم.
العامة/ لكل وحدة بعالم حواء ، قيسي ..
خوذي مفكرة و حاولي بالضبط تتذكرين آخر مرة انفعلت مثل كذا، ثم المرة اللي قلبها، ثم اللي قبلها ..
ثم عدي الأيام و تذكري هل كانت " بعد انتهاء حيضتك بـ15 يوم" أو "قبل حيضتك الثانية بأسبوع" أو " أثناء الحيض" ...
المهم بس حبيت أقولك أنه مؤخرا أعترفوا فيه أطباء و علماء النفس الحديث كـ" عارض صحي" *أ اسمه
" متلازمة الطمث" سواء كانت قبل أو أثناء.
و هذي تصاب بها 90% من نساء العالم باختلاف حيثياتها و درجاتها ، بل باختلاف أنواعها يعني به حريم يكون" نفسي" و به حريم يكون"جسدي"
و به حريم " الثنتين كلهن".
و أيضا نفس هال"عارض الصحي" يجري على الحامل و النفساء،
دايم أضحك ألطف الجو مع اللي تكون معصبة قبل ما أصد أروح بعيد ناوية أطنشها .. ابتسم و أقول لها زي دعاية سنكرس:
" أنت مش أنت ، و أنت حائض/ حامل ".
المهم ، - بعد دراسة و تمحيص (رؤية شخصية)مب كتب و لا علماء - لقيت الحل كذا :
وارد جدا أن تراودك أي " فكرة، و شعور" سلبي و هذا شيء طبيعي، إنما السر ؟
1- توقفي هنا ، فلا تحولين هذه الفكرة و الشعور إلى : "فعل" .
بمعنى عادي لا بأس روحي لغرفة منعزلة من أي شخص و أبكي بحرقة و اذرفي الدموع بغزارة حتى ترتاحين " البكاء مفيد للصحة" ،
المهم احذري و انتبهي لا تحولين هذه الفكرة و المشاعر إلى " تصرف" + " مع شخص غيرك" لا صراخ بكلمات جارحة تجاه أحد،
و لا بطش (ضرب) لأحد .*ب
2- لا تتخذين أي قرار مصيري خلال هالفترة، و إذا كان مسألة استجدت عليك و أنت في خضم هالفترة " أجليها " على طول .
3- اخلي بنفسك ، اهربي من أي شخص ، و انعزلي عن أي ظرف يحتم وجود أشخاص حولك و أنت تمرين بهالشيء.
4- توضأي، تعوذي من الشيطان، حافظي على أذكار الصباح و المساء ، و بعد الانتهاء منها ...
5- اشغلي نفسك بتسلية مباحة ، و كلي حلويات و قهوة و نعناع " أي سكريات+ مشروبات عطرية".
هنا انتبهي من الخطر انشغالك بأي مهمة غير مسلية مثل أوراق العمل .. لأنها تزيد توترك.
6- اخبري الطرف الآخر ، بما تمرين فيه ، إذ يقولون " معرفة المشكلة نصف الحل ".
فإذا قلت مثلا لمعلمة تعاتبك عن سبب على إهمالك الواجب: " كنت أعاني انفلونزا " ،
ليس كمثل عندما تجيبين : " أهملته بلا سبب " ..
هنا تغضب و تلومك أكثر.
*أ
قلت " عارض" قصدا باللفظة ، لأنه أولا " خلل" خارج إرادتها لا تلام عليه المرأة .. ثم لأنه " ظرف مؤقت يزول" لا يطلق على المرأة منه ( حكم عام، أو مصير عام) مثلا: مثلا اللي يحكم على زوجته خلال حملها و يرغب بطلاقها .
*ب
أخص بهؤلاء " الأطفال" ، إذا كنت بحالة نفسية مزرية اهربي منهم تماما مباشرة حتى لا يشعرون و لو بشعرة بطاقة سلبية صادرة منك ..
لأنه يؤثر على بناء شخصياتهم، مهما كنت تعانين من واجبك كأم أن تصورين الحياة " وردية جدا " في ذهن كل طفل، و أتكلم من منظور علمي مثبت، لن أخوض بتفاصيله الطويلة،
المهم باختصار أن " المهارات الانفعالية و العاطفية تبنى منذ الصغر" فالأبوين الذي يهملون بناءها مثل.. الأبوين الذي يهملون بناء أجسام و عقول الأبناء عن طريق حرمانهم من الغذاء و النوم.
بتول~
•
صافيان. :بخاطري فكرة : العامة/ لكل وحدة بعالم حواء ، قيسي .. خوذي مفكرة و حاولي بالضبط تتذكرين آخر مرة انفعلت مثل كذا، ثم المرة اللي قلبها، ثم اللي قبلها .. ثم عدي الأيام و تذكري هل كانت " بعد انتهاء حيضتك بـ15 يوم" أو "قبل حيضتك الثانية بأسبوع" أو " أثناء الحيض" ... المهم بس حبيت أقولك أنه مؤخرا أعترفوا فيه أطباء و علماء النفس الحديث كـ" عارض صحي" *أ اسمه " متلازمة الطمث" سواء كانت قبل أو أثناء. و هذي تصاب بها 90% من نساء العالم باختلاف حيثياتها و درجاتها ، بل باختلاف أنواعها يعني به حريم يكون" نفسي" و به حريم يكون"جسدي" و به حريم " الثنتين كلهن". و أيضا نفس هال"عارض الصحي" يجري على الحامل و النفساء، دايم أضحك ألطف الجو مع اللي تكون معصبة قبل ما أصد أروح بعيد ناوية أطنشها .. ابتسم و أقول لها زي دعاية سنكرس: " أنت مش أنت ، و أنت حائض/ حامل ". المهم ، - بعد دراسة و تمحيص (رؤية شخصية)مب كتب و لا علماء - لقيت الحل كذا : وارد جدا أن تراودك أي " فكرة، و شعور" سلبي و هذا شيء طبيعي، إنما السر ؟ 1- توقفي هنا ، فلا تحولين هذه الفكرة و الشعور إلى : "فعل" . بمعنى عادي لا بأس روحي لغرفة منعزلة من أي شخص و أبكي بحرقة و اذرفي الدموع بغزارة حتى ترتاحين " البكاء مفيد للصحة" ، المهم احذري و انتبهي لا تحولين هذه الفكرة و المشاعر إلى " تصرف" + " مع شخص غيرك" لا صراخ بكلمات جارحة تجاه أحد، و لا بطش (ضرب) لأحد .*ب 2- لا تتخذين أي قرار مصيري خلال هالفترة، و إذا كان مسألة استجدت عليك و أنت في خضم هالفترة " أجليها " على طول . 3- اخلي بنفسك ، اهربي من أي شخص ، و انعزلي عن أي ظرف يحتم وجود أشخاص حولك و أنت تمرين بهالشيء. 4- توضأي، تعوذي من الشيطان، حافظي على أذكار الصباح و المساء ، و بعد الانتهاء منها ... 5- اشغلي نفسك بتسلية مباحة ، و كلي حلويات و قهوة و نعناع " أي سكريات+ مشروبات عطرية". هنا انتبهي من الخطر انشغالك بأي مهمة غير مسلية مثل أوراق العمل .. لأنها تزيد توترك. 6- اخبري الطرف الآخر ، بما تمرين فيه ، إذ يقولون " معرفة المشكلة نصف الحل ". فإذا قلت مثلا لمعلمة تعاتبك عن سبب على إهمالك الواجب: " كنت أعاني انفلونزا " ، ليس كمثل عندما تجيبين : " أهملته بلا سبب " .. هنا تغضب و تلومك أكثر. *أ قلت " عارض" قصدا باللفظة ، لأنه أولا " خلل" خارج إرادتها لا تلام عليه المرأة .. ثم لأنه " ظرف مؤقت يزول" لا يطلق على المرأة منه ( حكم عام، أو مصير عام) مثلا: مثلا اللي يحكم على زوجته خلال حملها و يرغب بطلاقها . *ب أخص بهؤلاء " الأطفال" ، إذا كنت بحالة نفسية مزرية اهربي منهم تماما مباشرة حتى لا يشعرون و لو بشعرة بطاقة سلبية صادرة منك .. لأنه يؤثر على بناء شخصياتهم، مهما كنت تعانين من واجبك كأم أن تصورين الحياة " وردية جدا " في ذهن كل طفل، و أتكلم من منظور علمي مثبت، لن أخوض بتفاصيله الطويلة، المهم باختصار أن " المهارات الانفعالية و العاطفية تبنى منذ الصغر" فالأبوين الذي يهملون بناءها مثل.. الأبوين الذي يهملون بناء أجسام و عقول الأبناء عن طريق حرمانهم من الغذاء و النوم.بخاطري فكرة : العامة/ لكل وحدة بعالم حواء ، قيسي .. خوذي مفكرة و حاولي بالضبط تتذكرين آخر مرة...
احب ردودك ..
الصفحة الأخيرة
ولا احب الظلم واذا غلطانه اعتذر
بس مااذكر مواقف
لاني ما اعصب ولااندم علي اي اخد
بعضهم اذا رديت ولا غلطت عليهم احسهم يستاهلون ههههه
والبعض الا والله اموت مليون مرا بدقيقه علي زعلاهم