شيء غرييب أحن لطليقي وأُشفق عليه رغم ضلمه لي

مثل العنوان 😐 أحن لطليقي وأُشفق عليه رغم ضلمه لي لاتقولون لي حُب لأني لم أحبه بصراحه وأيضاً لم أكرهه فهمتوا علي!! لاكن كلما أتذكر رسائله لي وشوقه لي وأنا في العده أتظااايق أحزن أحزن لا حول ولاقوة إلا بالله يعني هو كان يغلط علي غلط كبيير وانا لأني لم أدخله في قلبي طلبت الطلاق وهو الله يهديه أقر انه الغلطان والله يسامحه وانتهى كل شيء برغبتي والله يعوضنا
ولاكن كل ماتذكرت عندما قسيّت قلبي عليه مدة الطلاق وهو يحاول ارجاعي كان يرسل لي ويحاول أن يحنن قلبي عليه ولاكن معي الحق وما لنت وكنت اقرى رسايله ولا أرد ومرات ارد ردود جافه او إيحاء له بأن لايرسل لي أي إبتعد
والموضوع الذّي يؤلمني شديد الألم عندما كان يحنن قلبي بالكلمات ثم أعطيته بلوك 😐
اولاً كنت في العدة وكنت متخذه قرار الإنفصال عن قناعه ثانياً لا أريد أن اضعف لأجل الحنان وأنا لا أريد الرجوع أساساً فهمتوا علي
المهم الآن لنا سنة منذ ذالك الحين ووصلني خبر أنه قبل شهر يبحث عن زوجة ، بنات لايروح فكركم بعيد لا أقصد غِيرة نساء او او لا والله وسبق قلت لكم كنت ماأحبه استغفر الله وبنفس الوقت مااا أكرهه أتمنى فقط أن أُرسل له رسالة فهو مازال رقمه معه وأقول له الله يرزقك ويوفقك ويسعدك
ولتكونون على درايه تأنيب الضميييير ملازمني منذ مدة ليست عندما علمت بأمر أنه يبحث عن زوجة
ضميري يأنبني جداً عندما أتذكر يوم كان يستلطفني بالكلام ووووو وكنت لا ألقي له بالاً وايضاً في نصف كلامة حضرته 😰😑😔
لاتهاجموني هو بسبب منه لم يجعلني أتقبله ، بدون خوض في التفاصيل ولاكن كان إنسان لطيف معي ولاتقولوا ارجعي له أنا لا أريد الرجوع ولاكن ضميري يااخواتي في الله ضميري يؤلمني ولا شيء اقسى من تأنيب الضمير