شيء مهم نغفل عنه في زمان قل الممتثلون له ارفعوالموضوع رفع الله قدركم

قال تعالى : { وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين } في زمان كثر فيه المشاحنات وكثرت فيه الخلافات وعدم مراعاة مشاعر البشر لبعضهم البعض غفلنا عن فضل كبير فضل العفو وكظم الغيظ؛لمافي هذه الآيه من جزاءعظيم:
مقابل نسيان بعض البشر عن هذا الفضل او الرد على المسيء من باب فرد العضلات او رد الإعتبار 
كلنا نعلم انا وانتي 
ان كل شخص لديه لسان لدفاع عن نفسه بإِي اسلوب كان سواء كان هذا الاسلوب حضاري اوعكس ذالك لكن نترك المهاترات والمجادلات من اجل الله ثم من اجل الترفع عن سفساف الامور لان الدنيا دار مرور لا دار قرار
هناك اشخاص كثر في مجتمعنا مترصدون لنا في تحركاتنا وفي حركاتنا وافعالنا ويتعمدون ايذانا وإِحراجناً امام الملآ لاارضاء مابداخلهم او لنفخ الغبار عن صمت سابق في داخلهم بطريقه تؤذي اي نفس بشريه دون الاحساس بإن
الشخص اللذي امامه كتله من المشاعر والآحاسيس 
قدتكىني مررتي بذالك وانا مررت بذالك وانفعالنا واذقناهم من نفس الكاس اوقد نكون من فئةالبشر المسالم اللذي يسكت من اجل الستر وكف الاذى وعدم احتدام الامور لااكثر من ذالك دون ان ينوي
اوتنوي اوانوي  ان يكون صمتي وعفوي وتنازلي عن حقي كظم غيظ للفوز بالاجر .
كثير منا يغفل عن هذا الجزاء العظيم 
اوتاخذه العزه بوجوب رد الاعتبار ونسي ان فضل الله اعظم وان كل اناء بمافيه ينضح فالشخص اللذي قدم لك الضرر شخص اخرج ماببطنه ووعائه الفكري وقدم لكِ فرصه للفوز بعفو الله وان تكوني عند الله من المحسنين 
اتمنى مني ومنكي ان ندرب قلوبنا على العفو وندرب جوارجنا ان لاتنطق الا بجزاك الله خير وعفا عنا وعنك ولو بقلوبنا لاني اعلم ان العبرات في هذه اللحظه عظيمه واليمه على قلب كل انسان لكن نحن بشر وكلنا على الفطره فل نعود انفسنا على اكتساب العفو والظفر بالاجر ونصيحتي لكل مسلم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم(المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده)واتمنى من كل من بنت عندها قصه عن العفو تسردها لنا لنتعلم من بعضنا 
اللهم اجعل هذا الموضوع حجةلنا لاعلينا