قالت خانتني اقرب صديقة لي افشت بعض اسراري حسبتها صديقة عمري ولكن كنت مخطأة جلست احاسب نفسي لم اتخذتها صديقة لي دونن عن سائر الناس ؟؟؟؟؟؟؟وسآلي لكم هوا
من هو اقرب صديق إلى قلوبكم ولكم هذه الاختيارات ...؟؟؟
1- الصديق المنعش:
صديق أصغر منك سناً سيشعرك كم أنت محظوظ أنك وصلت لهذة المرحلة
ستأخذ من نشاطه وحماسه وتتعلم منه كل ما هو حديث وجديد.
2- الصديق المماثل:
له نفس تخصصك أو له نفس اهتماتك أو يسكن في نفس شارعك هذا الصديق الذي يعيش
حياة مماثلة لحياتك هي الوحيد القادر على أن يفهم وجهة نظرك أو أفكارك عندما تحتاج
إلى من تشكي له همومك.
3- الصديق الحكيم:
صديق تشعر أنه لديه خبرة في امور كثيرة ووجوده في حياتك يشعرك بالأمان فاعند
أي معضله ستجد من يمد لك يد العون بالمشورة والنصيحة.
4- الصديق المرح:
ينسيك عندما تتحدث إليه مشاكلك وقلقك فهو قادر علي تخفيف الحزن عنك بل قادر علي
أن تحملك على الأبتسام وربما الضحك بأعلى صوتك.
5- الصديق المعاكس:
هو صديق يختلف في كل شي عنك فإذا كنت في القسم العلمي فهو بالقسم الأدبي وإذا كنت
ميسور الحال فهو أقل منك سيعطيك وجهة النظر الأخرى من الحياة بل ويجعلك تشعر أنه
ليس بالضرورة أن ما عند الاخرين الذين يختلفون عنك في كل شي أفضل مما عندك بل
يدفعك للشعور بالسعادة بما لديك.
6- الصديق التاريخ :
شاهد عيان علي تقلبات حياتك مدها وجزرها هذا الصديق قابلته ربما على مقاعد الدراسة
في المرحلة الأبتدائية أو المتوسطة فهو من الصداقات الثمينه احرص عليه وإن بعدت بينكم المسافات.
و اترك لكــــــــم الاختيار...انتظر ردكم لأنني حائره
dont tel me @dont_tel_me
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Al-Farasha
•
المماثل و الحكيم افضل شي
Al-Farasha :المماثل و الحكيم افضل شيالمماثل و الحكيم افضل شي
هل هذه الصفة فقط تكفي لتكون هي الصديقة الوفيه
ومشكوره علي المشاركة:26:
ومشكوره علي المشاركة:26:
dont tel me :هل هذه الصفة فقط تكفي لتكون هي الصديقة الوفيه ومشكوره علي المشاركة:26:هل هذه الصفة فقط تكفي لتكون هي الصديقة الوفيه ومشكوره علي...
فينكم بنوتات ليه مافي تفاعل:mad::mad:
رندا...
•
1- الصديق المنعش:
صديق أصغر منك سناً سيشعرك كم أنت محظوظ أنك وصلت لهذة المرحلة
ستأخذ من نشاطه وحماسه وتتعلم منه كل ما هو حديث وجديد.
صديق أصغر منك سناً سيشعرك كم أنت محظوظ أنك وصلت لهذة المرحلة
ستأخذ من نشاطه وحماسه وتتعلم منه كل ما هو حديث وجديد.
الصفحة الأخيرة