تبا لشعوب لا تستجيب لندائي وصراخي انني اصرخ صراخ الام التي فقدت ابنائها بسبب طاغي انكر جميلي له لكن هذه ليست المفاجاه بل المفاجاه ان هنالك اشخاص يدعون بالجيران يشاركونني دائما لكن عندما اعلنت حربي مع كبير الطغاه اهملوني وبيوما واحدا ابليس قلبني من جنه الئ مجزره لقتل ابنائي فيدي الان ملطخه بدماء صغاري من انا ؟ انا سوريا التي تدعئ بالجنه اما الان بلاد الشام تتغذئ علئ دماء الشهداء وتفوح منها رائحه الموت وتشتتوا صغاري واصبحوا لاجئين واصبح منهم مؤيدين ومعارضين
فانا لست من الجيش الحر ولا من جيش النظام لانني لن اقبل ان يقتل طفلي امامي :-) بقلمي
اسماء الجابر
هذا الموضوع مغلق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️