صلة الأرحا111111111م

ملتقى الإيمان

اهلن صبايا

كيفكون؟

منيحين هههههه


الزبده


من هم اللي يجب علي صلتهم؟ وآثم ان لم اصلهم

وان كان من ذوي الارحام سفيه مالعمل؟

وكيف تكون الصلة

يجب الزيارة؟

ام يكفي اتصال او رسالة؟

وكم المده التي يجب علي صلتهم ؟

يعني كل كم؟

خاصه اعمامي وخوالي اشوفهم كل سنتين مرة واستحي اكلمهم شسوي
16
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ورده الجوري
ورده الجوري
عنوان الفتوى ...ماهية الرحم الواجب صلتها


السؤال
هل على الفتاة الغير متزوجة أن تصل رحمها وإلى أي مدى تصل هذه الصلة؟هل تصل إلى الخال والخالة والعم والعمة فقط أم هناك غيرهم؟


الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فيجب على الفتاة -متزوجة كانت أو غير متزوجة- صلة أرحامها، لأن الأدلة الموجبة لصلة الرحم تشملها، ولا يوجد دليل يخرجها من العموم، وقد اختلف العلماء في تحديد الرحم التي يجب صلتها على قولين الأول: كل رحم محرم، وهو قول للحنفية، وقول للمالكية، وقول أبي الخطاب من الحنابلة وغيرهم، قالوا: لأن هذا هو الذي ينضبط، ولو قيل: كل رحم، للزم صلة جميع بني آدم، ورجح هذا القول القرافي في الفروق فقال: (قال الشيخ الطرطوشي: قال بعض العلماء: إنما تجب صلة الرحم إذا كان هناك محرمية، وهما: كل شخصين لو كان أحدهما ذكراً والآخر أنثى لم يتناكحا كالآباء والأمهات، والإخوة والأخوات والأجداد والجدات وإن علوا، والأولاد وأولادهم وإن سفلوا، والأعمام والعمات والأخوال والخالات، فأما أولاد هؤلاء فليست الصلة بينهم واجبة لجواز المناكحة بينهم، ويدل على صحة هذا القول تحريم الجمع بين الأختين، والمرأة وعمتها، وخالتها، لما فيه من قطيعة الرحم، وترك الحرام واجب، وبرهما وترك أذيتهما واجبة، ويجوز الجمع بين بنتي العم وبنتي الخال وإن كن يتضايرن، ويتقاطعن، وما ذاك إلا أن صلة الرحم بينهما ليست واجبة، وقد لاحظ أبو حنيفة، هذا المعنى في التراجع فقال: يحرم التراجع في الهبة بين كل ذي رحم محرم.)
الثاني: كل رحم محرم وغير محرم، وهذا المشهور عند المالكية، ونص عليه أحمد، قالوا: لأن هؤلاء أرحام وقد أمر الله بصلة الأرحام، ولم يرد ما يخصها بالرحم المحرم، بل جاء ما يؤيد وجوب عموم الصلة، ورجح هذا النووي في شرحه على مسلم فقال: (واختلفوا في حد الرحم التي تجب صلتها، فقيل: هو كل رحم محرم بحيث لو كان أحدهما ذكراً والآخر أنثى حرمت منا كحتمها، فعلى هذا لا يدخل أولاد الأعمام، ولا أولاد الأخوال، واحتج هذا القائل بتحريم الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها في النكاح ونحوه، وجواز ذلك في بنات الأعمام والأخوال، وقيل هو عام في كل رحم من ذوي الأرحام في الميراث، يستوي المحرم وغيره، ويدل عليه قوله صلى الله عليه وسلم: "ثم أدناك أدناك" هذا كلام القاضي، وهذا القول الثاني هو الصواب، ومما يدل عليه الحديث السابق في أهل مصر "فإن لهم ذمة ورحماً" وحديث "إن أبر البر أن يصل أهل ود أبيه" مع أنه لا محرمية، والله أعلم).
والذي نراه راجحا في هذه المسألة هو القول الأول، و يحمل الأمر فيما استدل به أصحاب القول الثاني على أنه أمر ندب، واستحباب، وليس أمر حتم وإيجاب، وعلى ما رجحناه، فالحاصل أن الرحم على قسمين: رحم يجب أن توصل، ويحرم أن تقطع، وهي كل رحم محرم، كالعمات، والخالات، والأعمام، والأخوال، ورحم يكره أن تقطع، ويندب أن توصل، وهي كل رحم غير محرم كأبناء الأعمام وأبناء الأخوال.
والله أعلم.
ورده الجوري
ورده الجوري
عنوان الفتوى...صلة الرحم تتحقق بالمتعارف عليه

السؤال
ماهي حدود صلة الرحم وعلى من تجب وهل يكفي الاتصال الهاتفي في حال وجود مسافة كبيرة بيني وبين أختي وخاصة أن أختي تظلمني ولا تحب زوجتي وأولادي وهذا يحز في نفسي رغم أنني كنت أعاملها كما يريد الله وهذا أثر في نفسي نحوها؟


الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد اتفق الفقهاء على أن الوالدين والإخوة والأخوات والأعمام والعمات والأخوال والخالات من الأرحام الواجبة صلتها، وما سواهم من أبناء العمومة والخؤولة فهو محل اختلاف بين أهل العلم، وقد سبق لنا بيان ذلك مفصلاً في الفتوى رقم:
11449.
وبناء على هذا فالواجب على هذا السائل أن يصل أخته.
أما نوع الصلة فهو بحسب ما يحكم به عرف الناس فما تعارف عندهم أنه صلة فهو صلة، وما تعارف عندهم أنه قطيعة فهو قطيعة يأثم الإنسان بفعلها.
فعليك أخي أن تحرص على صلة أختك بالزيارة إن أمكن، أو بالتليفون أو بما تيسر، المهم أن لا تقطع رحمها، وليكن غرضك من ذلك كله مرضاة ربك جل وعلا.
أما بشأن ما ذكرته من ظلمها لك وبغضها لأسرتك فعالج ذلك بالصبر عليها ومقابلة ذلك بالإحسان إليها، وتذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم عندما جاءه رجل يشكو إليه سوء معاملة أقاربه له فقال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إليَّ، وأحلم عنهم ويجهلون عليَّ، فقال صلى الله عليه وسلم: لئن كنت كما قلت فإنما تسفهم الملّ -الرماد الحار- ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك. رواه أحمد ومسلم.
ورده الجوري
ورده الجوري
عنوان الفتوى : فضل صلة الرحم وعقوبة قاطعها

السؤال



الأخ الكريم لقد أرسلني الله في هذه الدنيا وأنا لا أعرف شيئا عن أقاربي خاصة الفتيات أبناء عمومتي خاصة اللاتي توفي والدهن وأنا على ذلك منذ صغري لا أعلم شيئا عنهن إلا أسماءهن وأعلم أماكن إقامتهن ولكن السبب في ذلك جدتي لأنها كانت تكره نساء أبنائها فكثر الطلاق وتشتت جميع العائلة بأكملها وهى السبب ولم تترك آباءنا فى حالهم حتى غرقوا في هموم الدنيا ومتاعبها وبعد ذلك توفي اثنان من عمومتي ولا أعلم شيئا عن أبنائهم حتى أبناؤهم لم يعلموا شيئا عن أخواتهم خاصة وأنهم كلهم إناث وقد تزوجت إحداهن ولم أعلم بزواجها إلا بعد فترة من الغرباء أستحلفك بالله أن تخبرني هل علي ذنب أم لا؟ وهل هذه قطيعة رحم؟ بماذا تنصحني؟ الدين النصيحة. وأرجو من فضيلتك أن تذكر لي بعض فضائل صلة الرحم وعقوبتها جزاك الله خيرا.



الفتوى





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فالشارع الحكيم قد أمر بصلة الرحم وحث عليها ووعد عليها الجزاء الحسن، قال تعالى: وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ {النساء: 1}. وقال تعالى: وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ {الرعد: 21}. وفي الصحيحين، واللفظ للبخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خلق الله الخلق، فلما فرغ منه قامت الرحم، فأخذت بحقو الرحمن، فقال لها: مه. قالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة. قال: ألا ترضين أن أصل من وصلك، وأقطع من قطعك. قالت: بلى يا رب. قال: فذاك. قال أبو هريرة: اقرؤوا إن شئتم: (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم). وقال صلى الله عليه وسلم: ‏‏من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فليصل رحمه. متفق عليه. وعن جبير بن مطعم رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يدخل الجنة قاطع رحم. متفق عليه. وكفى بهذا زاجرا عن القطيعة.

وحقيقة صلة الرحم أن تصلها إذا قطعت، كما في صحيح البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها.

فهذا عما طلبته من فضائل صلة الرحم وعقوبة قاطعها، وأما بالنسبة لك أنت، وما إذا كنت قاطعا لرحمك أم لا، فإن ذلك يرجع إلى إمكان الصلة لمن ذكرته من رحمك أو عدم إمكانه. فإن كنت تستطيع بالبحث والسؤال عنهم في الهاتف وغيره أن تصل إليهم مباشرة أو عبر التلفون، فمن واجبك أن تفعل ذلك وإلا كنت قاطعا.

وإن كنت لا تستطيع التوصل إلى خبرهم بأية وسيلة، فلست -إذا- قاطعا لهم؛ لأن الله تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها.

وننبهك إلى أن صلة رحم بنات العم اللائي لا تربطك بهن محرمية يلزم فيها مراعاة غض البصر عنهن وخطابهن من وراء حجاب، والبعد عن الخلوة بهن.
الم روح
الم روح
كان عندي نفس اسوال جزاك
بعض اللاقارب
اشوفهم في بلمناسبات
هل علي قطيعه
وجزاك الله خير
sirene
sirene
الله يجزيك الجنة



اللهم صلي على حبيبك محمد


يابنات صلو عليه