دخل إلى النت ..
ثم رأى ذلك الإعلان بعد أن بحث في مواقع البحث ..
ثم وجدها .. فتأملها ثم شعر بالندم فأغلقها و استغفر و عزم ألا يعود ..
ولكن .............
لم يتركه الشيطان و لم يجاهد صاحبنا نفسه وهنا ..
صورة جنسية ثم صورة تليها و هكذا ...
و تطور الأمر إلى فلم ثم فلم و هكذا ...
و صاحبنا الذي كان بالأمس لا يرفع بصره في وجه امرأة حياء و كان يظن نفسه أنه بعيد عن هذه الأمور أصبح من المدمنين ...
ولم تشبعه الصور و الأفلام ولم تسكن شهوته كما ظن بل أحرقته بنارها فمضى إلى طريق آخر ألا و هي العادة السرية ...
ولما لم تعد تشبع تفكيره وعقله المريض اتجه إلى البحث عن الفاحشة في مواطنها حتى وقع فيها ولا حول ولا قوة إلا بالله ..
أختي ... أليس هذا هو ما يحصل مع الكثير ؟!! إنه مسلسل تكرر مع الكثيرين و البداية
(( صورة جنسية )) ...
أختي ... أسألك سؤالا واحدا لو أجبت عليه بنعم فافعلي ما تشائين ..
هل تعرفين متى ستموتين؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف سمحت لنفسك أن تغلبك صورة أو فلم ؟؟!!
أختي حاسبي نفسك وأقلعي الآن قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم ....
ولاتكوني عبدا لشهوتك منساقا وراء أذيال اليهود و النصارى .....
وإن انتفعت بهذه الرسالة فأرسلها إلى غيرك ممن تعلم حالهم ..
اللهم اهد شباب وشابات المسلمين اللهم آمين0
moon_roo7 @moon_roo7
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
واسمحي لي بتصحيح بسيط لسياق الجملة ..
( ولاتكوني (أمة) لشهوتك (منساقة) وراء أذيال اليهود و النصارى .....
وإن انتفعت بهذه الرسالة ( فأرسليها ) إلى غيرك ممن ( تعلمين ) حالهم .. )
واعذريني على التدخل