ضايق صري وماجاني نوووووووووووم الله يرحمك يايوسف

الملتقى العام

اكيد قريتو قصه يوسف الي مات في الشراع
اسال الله العلي القدير ان يلهم اهله الصبر والسلوان وان يربط على قلوبهم وان يجعله شفيع لهم يوم القيامه
والله والله يابنات اني تاثرت وحزنت عليه كانه واحد من اهلي حتى النوم ماجاني بس افكر فيه وافكر في امه الله يرحم حالها ويجبر ماصابه
صحيح الي صار قضاء وقدر ومكتوب له من قبل يخلق بس للموت اسباب وسبب موته اهمال الوالدين ليش هالاهمال ليه اخلي عيالي يغيبون عني في مكان عام وفي هالسن ليه ايش الي بيشغلني عنهم والله العظيم انحرقت عليه راح في غمضه عين والسبب اهماااااااااااااااااااااااااااااااااال
لما قريت الخبر قلت لزوجي عليه قال كله من امه هي اهملته وانا اقول الام والاب كلهم مهملين المسؤليه مشتركه انتم
معي ان مسؤلية الاطفال على الام والاعلى الاثنين
وهذي القصه للعضه والعبره الاطفال ماينتركون بروحهم ولانغفل عنهم ولو لحظه
ياااااااااااااااااااااااااااارب تلهمهم الصبر وتنزل على قلوبهم السكينه وتجعله شفيع لهم ياااااااااااااااااااااااارب
بنات المعذره من ضيقتي لخبطت في العنوان ضايق صدري الي تقدر تعدله الله يجزاها الجنه
23
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الحض العاثر
الحض العاثر
والله ما قريت قصه بس الله يصبر اهله يارب ويجرهم في مصابهم
نور نور الدنيا
الله يصبر اهله ويجبر على قلوبهم

بس ايش قصته ما قريتها
ام الوليد--2
ام الوليد--2
هذي قصته
الطفل في صورة له قبل اختطافه
عم الطفل بجانب والده ينتظران عودة يوسف
اهمال الصرف الصحي يبدو واضحا
من يقترب من منزل أحمد عبد العزيز السعيد، في حي المينا بالدمام، قد يشعر أن بالداخل ميتماً، فالداخلون للمنزل تكسوهم مسحة حزن، والخارجون منه، أكثر حزناً وألماً، بعد أن شعروا أن المجهول ينتظرهم لغياب ابنهم يوسف ذي السنوات الأربع، وأن نتائج البحث، التي لم تكل ولم تمل حتى هذه الساعة، قد لا تفضي عن شيء، يريح أعصابهم، ويوقف التفكير الدائم والتحليلات التي تفسر غياب الطفل لليوم الـرابع على التوالي. الأب حزين، اتخذ زاوية في المنزل، وجلس فيها، لا يقدر على الحركة، ولا على الكلام، وعلى مدى أربعة أيام، لم يذق أي طعام، فأصابه الإجهاد والإعياء، ولزم الصمت، ولكن عقله يتساءل على مدار الساعة.. هل سيرى ابنه مرة أخرى أم لا؟
بيد أن هناك بصيص أمل، يشعر به الرجل، في أن يفاجئهم الصغير بدخوله عليهم، بصحبة أحد من أصحاب المواقف النبيلة، يعلن أمامهم أن ابنهم بخير وسلام.

شدوا الرحال
وتبدأ حكاية أسرة الطفل «يوسف»، بنزهة، قررت العائلة القيام بها إلى أحد المجمعات التجارية في الدمام، عصر الخميس الماضي، فحملوا أغراضهم، وشدوا الرحال إلى المجمع، الذي كان مليئاً بالمتسوقين، من سعوديين ووافدين، وكعادة الصغار، قرروا أن ينطلقوا في أرجاء المجمع، يملؤونه مرحاً ولعباً، فصعدوا فوق السلام الكهربائية، ونزلوا عليها، تنافسوا في الركض واللعب، تسبقهم صرخاتهم البريئة، وتعلو ضحكاتهم، فيسمعها الأبوان، فيفرحان لسعادة أبنائهما، ومرت الساعات، والأطفال في لعب متواصل، لم يوقفهم، إلا الإحساس بالجوع، فتناولوا ساندويتشات سريعة، وقبل أن يستأنفوا لعبهم ومرحهم في أرجاء المجمع، الذي وجد فيه شبان، يرتدون ملابس حيوانات أليفة، لإضفاء جو من المرح والسعادة على صغار الأسر الزائرة للمجمع.
ملابس الدبدوب
أعجب الطفل يوسف ذو الأعوام الأربعة، بملابس الدبدوب، التي كان يرتديها أحد الشبان، فظل يطارده أينما ذهب في المجمع، يريد اللعب معه، والقفز فوق ظهره، والسلام عليه، إلى أن اختفى الصغير عن الأنظار، واستفاقت أسرته لأمر غيابه في فترة متأخرة من المساء، عندما بدأ المتسوقون يغادرون المجمع، وهدأت الحركة، بينما ظل يوسف غائباً عن المكان، تسرب القلق إلى أفراد الأسرة، الذين أحسوا أن ابنهم في خطر حقيقي، وأنه ربما اختطف، أو حدث له مكروه في مكان ما، لا يعلمونه.
صرخت الأم بأعلى صوتها، ودخل أشقاء يوسف في بكاء متواصل، وقرر الأب أن يتماسك قليلاً، حتى يعثر على ابنه، فأبلغوا أمن المجمع، الذي استنفر بكامل أفراده، بحثاً عن الصغير في كل مكان، وتواصل البحث إلى موعد إغلاق المجمع بعد منتصف الليل، عندها أيقن الأب أن ابنه ربما اختطفه أحد ما.
داخل المجمع
وأوضح يوسف عبد العزيز السعيد (عم الطفل) أن أخاه أطلق اسم يوسف على صغيره، تيمناً فيه، مبيناً أن "حال أفراد الأسرة لا يسر أحداً، بعد غياب الطفل.
وقال لـ «اليوم »: إن أسرة أخيه تعودت على الذهاب إلى المجمعات التجارية من فترة لأخرى، للتنزه فيها، وقضاء أوقات من المتعة والتسلية، مضيفاً «يوم الخميس الماضي، ذهبت أسرة أخي، والمكونة من الأب والأم، وخمسة أطفال، أصغرهم يوسف، إلى مجمع تجاري في الدمام وقت العصر، وظلوا يتجولون في أرجائه إلى المساء.
والأطفال يلهون هنا وهناك»، مضيفاً "وكعادة غالبية الأسر في المجمعات التجارية، قد يترك الآباء أبناءهم يلعبون ويذهبون في كل مكان، إيماناً منهما أنهم في آمان تام، باعتبارهم داخل المجمع، ولم يغادروه، وهذا ما حدث مع أخي، الذي ترك أطفاله على حريتهم"، مشيراً إلى أن «الطفل الصغير يوسف، كان يلعب مع بقية الأطفال، إلا أنه اختفى عن الأنظار، واكتشفت الأسرة اختفاءه في وقت متأخر من الليل».
امرأة مجهولة
وتابع عم الطفل «تم البحث في أرجاء المجمع عن الصغير، بمساعدة أهل الخير، وأفراد الأمن الداخلي للمجمع، إلا أنه لم يعثر على أي أثر له، فقررت إدارة المجمع، الاستعانة بأشرطة الكاميرات الداخلية للمجمع، لمعرفة خط سير الصغير».
وتابع «كشفت أفلام الكاميرات الداخلية، والمثبتة في زوايا المجمع، جزءاً من خط سير الطفل يوسف، الذي على ما يبدو انه أعجب بأحد الشبان الذين يلبسون الدمى، والتي كانت على شكل حيوانات»، مشيراً إلى أن «الصغير ظل يتابع أحد هؤلاء الشبان، وكان يرتدي ملابس الدبدوب، ويلاحقه أينما ذهب في أرجاء المجمع، بعيداً عن أنظار أشقائه وأسرته»، موضحاً أن «الأفلام كشفت أمراً مهماً، يقلق أفراد الأسرة، وهو توجه الصغير صوب امرأة، احتضنته وهي جالسة، ثم قامت من مكانها، ودفعت بالطفل أمامها، وكأنها أخذته معها، وخرجت من المجمع، إلى أن اختفى الجميع عن الأنظار، وما يقلقنا أن تكون هذه المرأة وراء اختفائه».
كاميرات مثبتة
وأوضح يوسف السعيد أن أسرة أخيه، ليس لها عداوات مع أحد ما، حتى يساورهم الشك في أحد بعينه، وقال: «أخي أبلغ الشرطة عن اختفاء ابنه، إلا أنه فوجئ بمسؤولي الأمن أن البحث لن يتم إلا بعد مرور 48 ساعة عن موعد الاختفاء، وقال: "حقيقة استغربنا هذا الموقف، الذي قد يعرض الصغير إلى الخطر، إذا افترضنا أنه تعرض للاختطاف على يد المرأة التي ظهرت في كاميرات المجمع »، مؤكداً أن «حال أسرة أخي يرثى لها، فالأب لم يذق شيئاً منذ غياب الطفل وحتى الآن، بينما الأم غائبة عن الوعي، وتردد أنها تريد ابنها يرجع لها سالماً، بينما الأطفال يواصلون بكاءهم الحار على شقيقهم، الذي ترك لهم فراغاً كبيراً ».
أشرطة الفيديو
وحمل عم الصغير مسؤولية غياب الطفل، إلى إدارة المجمع، وقال: «لعلي هنا أتساءل عن دور أفراد الأمن في المجمع في مراقبة حركة الدخول والخروج منه، ودورهم في مراقبة الأطفال التائهين عن ذويهم، والاحتفاظ بهم »، وقال: «الطفل يوسف كان يبكي بحرقة عندما ابتعد عن ذويه، وعندما توجه إلى المرأة التي ظهرت في أشرطة الفيديو الخاصة بالمجمع، وكان يفترض على رجال الأمن الداخلي متابعته، والتأكد من أنه توجه إلى أهله، وليس إلى أحد آخر، إلا أنهم تقاعسوا عن مهام عملهم، وكانت النتيجة ضياع الطفل، وربما ذهابه مع هذه المرأة إلى مكان مجهول».
بالوعات مفتوحة
وواصل عم الصغير هجومه على إدارة المجمع، وقال: « أثناء بحثنا عن الصغير في أرجاء المجمع، وتحديداً في المنطقة الخاصة بالجراجات، فوجئنا بوجود بالوعات للصرف الصحي، مفتوحة، وبدون أغطية، والخوف أن يكون الصغير يوسف وصل إلى هذا المكان، في بحثه عن أسرته، وسقط في إحدى هذه البالوعات، وإذا حدث هذا، فسوف نقاضي المجمع وإدارته».

لقوة يابنات تحت الاصانصير متوفي بنفس مجمع الشراع مول
الساعة ستة المغرب اليوم تو ابوه يقول اخر علمنا فية يلحق المهرج واختفى
الله يشفع بة ويلهم اهلة الصبر والسلوان
ssalli2002
ssalli2002
قدر الله ومشاء فعل

لكن اهمال يقع على الاثنين الاب والام لكن ايش نقول راح الطفل يقلبي والله يصبرهم ويجبرهم يارب
ام زياد ولمار
ام زياد ولمار
الله يرحمه ويصبر اهله يارب