يابنات سمعتوا بذا الخبر
ألزمت وزارة التربية والتعليم كافة المدارس الأهلية بتطبيق “قاعدة معلومات” حيال عملية إجراءات التعيين للخريجين المتقدمين على وظائفها، تحصر جميع الراغبين في العمل (الجامعيين السعوديين). وشددت على المدارس الأهلية بعدم استقبال الخريجين مباشرة مالم يكن محولا من قبل الإدارات التعليمية، في إطار حرصها لتوجيه هؤلاء الخريجين والخريجات عبر آلية منظمة تضمن استيعاب أكبر نسبة منهم، إذ يتجاوز عددهم 13 الف معلم ومعلمة، فيما يربو عدد المدارس الأهلية عن 3000 مدرسة بمختلف مناطق ومحافظات المملكة. وكان مدير عام ادارة الموارد البشرية أحمد المنصور الزامل قد صرح لـ"المدينة" أن صندوق تنمية الموارد البشري يتوجه بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم لإيجاد نظام جديد لرواتب معلمي ومعلمات المدارس الأهلية السعوديين حيث حدد مبلغ 3000 ريال شهريا كحد ادنى للرواتب بالإضافة إلى مكافأة راتب شهر إضافي لمن أمضى سنة وراتب شهرين اضافيين لمن امضى سنتين في العمل بهذه المدارس. وكشف الزامل عن حزمة من الإجراءات لقطع الطريق أمام ملاك المدارس الأهلية في التلاعب بمسيرات رواتب المعلمين والمعلمات بحيث يتم التأكد من وصول دعم الموارد البشرية للمعلمين والمعلمات السعوديين بشكل كامل، مضيفا أن النظام الجديد والذي تمت الموافقة عليه منتصف العام الماضي وضع عددا من الشروط لملاك المدارس الاهلية للحصول على دعم الصندوق من ابرزها احضار كشف الحسابات البنكية أو مسيرات الرواتب الشهرية وغيرها مما يثبت ان المدرسة الاهلية تصرف لمعلميها ومعلماتها السعوديين رواتب شهرية لاتقل عن 3000 ريال، مؤكدا ان الموارد البشرية سوف تدعم المدارس الأهلية بـ50 % من رواتب المعلمين والمعلمات الشهرية فيما سيتكفل ملاك المدارس الاهلية بالنسبة المتبقية. وقد شرعت الوزارة الاسبوع الحالي في تفعيل قرار ***** القاعدة، إثر توجيهها لعموم إدارات التعليم بالبدء في استقبال الراغبين والراغبات بالعمل بمدارسها، بدء من غدا السبت حتى 28 من شعبان من خلال قسم التعليم الأهلي بإدارات التربية والتعليم والتي أعطيت صلاحية توجيه هؤلاء الخريجين للمدارس الاهلية. وأكد المصدر"للمدينة" ان الوزارة ألزمت ملاك المدارس الأهلية بإعداد نظام داخلي يتوافق مع نظام العمل والعمال قبل إصدار تجديد التراخيص
امانه جاوبوني متى التقديم وفين الله يسعدها اللي ترد
شموخ صبايا @shmokh_sbaya
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
المدرسة الفرنسية
•
للرفع
الصفحة الأخيرة