حيااكم الله يالغاليات
تفضلوا .. و ارتاحوا ...وخذوا لكم فنجال قهوة ..
<----- تحس انهم يقولوا قهوتك مشروبه ! بس اخلصي علينا !
هههههههههههههههههههههه
طيب نبدأ
طبعا مافي وحده متأخرة بالحمل الا وتفكر فيه كل دقيقه وكل ثانيه !
اذا تأخرت الدورة فكرت حمل والا لا !
واذا شافت افرازات تفكر!
واذا حست بالم في صدرها تفكر!
واذا اخذت خلطه تفكر!
الخ الخ الخ
واذا حاولت تنسى واشغلت نفسها بأي شي ذكروها اللي حولها بأسألتهم ونظراتهم الفضوليه!! و الله المستعان .:(
والـــحـــل؟؟!
كنت اقرأ موضوع عن الدعاء وطريتوا على بالي يالحبيبات وقلت لازم اقول لكم عنه
قد يؤخر الله تعالى إجابة الدعاء لعبده لينبهه على معصية يفعلها لعله يتوووب منها !
سبحااان الله يابنات
والله شي عجيييب!
تذكرت قصه وحده اعرفها بقيت 4 سنوات ماتنجب
بدون سبب ! وتبهدلت من زوجها واهله!
واخر شي جابت ولد وبعده بنت وبعدها بنت ماشاء الله لا قوة الا بالله
تقووووول كنت انمص حواجبي! وتبت لله وتركت النمص وبعدها حملت على طول!
اذا الحل عشان ماتفكري بالحمل لو لفترة انك تفكري بنفسك وبذنوبك
هل عندك غيبه !
نميمه!
نمص!
لعن!
كذب !
ايذاء للزوج او اهله !
ظلم للخدم مثلا !
اهمال صلاة!
تهاون في الحجاب!
اخذ مال دون حق بالذات للعاملات وصاحبات المشاغل والمشاريع!
عدم الحفاظ على النعمه كرمي الطعام في القمامه !
سؤال السحرة واستخدام العزائم والحجابات!
وغيرها وغيرها الكثيرر
اذا ياحبيبتي قد يؤخر لك الله اجابة الدعاء لذنب تفعلينه
فاشغلي نفسك في البحث عنه والتوبة والاستغفار منه لعل الله ان يغفر لك ويستجيب دعااائك بالذرية الصالحه
:26:
وتذكري ان السلف كانوا يلحووون في الدعاء ويوقنون الاجابه فكانوا يغطون محاصيلهم لكي لا تصاب بالمطر ثم يذهبون لصلاه الاستسقاء لشده يقينهم بأن الله سيستجيب لهم سبحانه .
وختاما أسأل الله لي ولكم توبه نصوحا وعملا متقبلا وذرية صالحه بإذنه تعالى
ولا تنسوني من صاااالح دعائكم
وأترككم مع كلام ابن القيم - رحمه الله - في الدعاااء الذي لااا يُرد
قال ابن القيم رحمه الله تعالى :-
إذا جمع الداعي مع الدعاء حضور القلب وصادف وقتاً من أوقات الإجابة الستة (وهي:- الثلث الأخير
من الليل ، وعند الأذان ، وبين الأذان والإقامة ، وأدبار الصلوات المكتوبة ، وعند صعود الإمام المنبر
يوم الجمعة حتى تقضى الصلاة ، وآخر ساعة بعد عصر يوم الجمعة أيضاً) ،
وصادف خشوعاً في القلب
وانكساراً بين يدي الرب
وذلاً وتضرعاً ورِِقة
واستقبل الداعي القبلة وكان على طهارة
ورفع يديه إلى الله
وبدأ بحمد الله والثناء عليه
وثنى بالصلاة على عبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم
ثم قدّم بين يدي حاجته التوبة والاستغفار
ثم دخل على الله وألحّ عليه في المسألة
وتملقه ودعاه رغبة ورهبة
وتوسل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده
وقدم بين يدي دعائه صدقة؛
فإن هذا الدعاء لا يكاد يُرد أبداً..
ولا سيما إذا صادف الأدعية التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة أو متضمنة للاسم الأعظم
و هو :
( الحي القيوم ، وقيل :- الله ، قال ابن حجر وأرجحها من حيث السند :"الله لا إله إلا أنت الأحد
الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفُواً أحد".
فلا تقنطوا من رحمة الله فإنه قد استجاب لشر الخلق إبليس لعنه الله حينما قال: ( أنظرني إلى يوم يبعثون ).. الأعراف :14 ، فاستجاب له الله ( قال إنك من المنظرين ) .. الأعراف :15
ويرزقنا