نقرٍأ الكثيٍر ممآ يقعَ عليَه نظرٍنآ
ولكنً في أحيآإُن قله .. ًيثبتً .. بعقلنآإ ماينـآلٍ الآعجآإبَ
وربمآإ مـآسأدرجه آحدَ .. الموآضيعُ التيً قرآتهآ
ولم تغادرٍ عقليً الصغيرٍ
اترٍكمً معهآإُ ..~
نا الطِفلُ وَ أنا حَال الأُمِّ .،
.{ عَ الهَامِشْ }.
صعقاتٌ مابين السطور
*
كانتْ على صِراعٍ مِعَ الشَّهوة ،
قاومَتْ وَر ُبما لم تُقاوِم ..!
وَ حتماً ..لم تُخرِسْ ذاتها قابِعَةُ الشهوانية ..
وَ بيدها تُهدي الإنتصار لِحليفتها
لِتجعلها تخِّر للشيطان ( سآجده )
لحِقها العار وَ اعتلقت ( دِماءُ الغدرِ )
بِطرفِ ثوبها المُدنس ..
غدرتْ نفسَها قبلَ أن يُغدرَ بها ،
وَ جراءَ ذلكَ كُفِأتْ بـِ
يُلازِمُها طوال مَسيرتها الحياتية ..
.......... ثُمَّ ماذا بعد .....؟!
اهي الآن تجوبُ الأزقةِ فراراً من الجريمة المُباحة في حقها
تعيشُ الشتاتَ بجميع أحواله وَ ألوانه ،،
كانت تمتلك كل شيء ،، وَفي لحظةٍ وآحدة فقدت كل شيء ...
لم تَعُدْ عيناها تُبصرآن سوى (الأرض )
لإنها أصبحت دآنيةً منها ..
فِيّ صدرها لهيباً يندلع وَ براكينَ تصطرع
وَ ثمةُ شهقاتِ جرحٍ دامي
بها من الوجعِ ماتُدكُّ له الأرضُ دكاً
وَ بها من الحسرةِ ماتنفطر لها السماءُ
*
وَ بعدما وقع المُصابُ و آنتهى
تنفردُ لـِ لقاءٍ رباني ماقبل المعاد
تسألهُ
تسألهُ بعد مابارت حيلها ، وَ ضاقت سُبلها ، وَ فنت آمالها
تسألهُ عفو َ الإثم ، وَ أيُّ إثم ..؟!
أثمُ جلل ..تُصعق له القلوب لهوله ،
وَ يُشل له الفكرُ لعظمهِ ..
سئِمت فـَ قررت مُصارعة ألمها بعيداً عن
وَ أهدتهُ ( التخلي ) ليبدأ رحلة الضياع لوحدهِ
قال تعالى : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ
رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }
أنا ذاك الطفل وجوده ديناً وَ دنيوياً
أنا طفل من ( ذنويه ) إستلقم إستبعادهـ ...
أنا ( ضحيةُ عارٍ) بفعلِ فاعلٍ سيلقى تحصيلهُ أخروياً
صُبحي .. لأني شمس يغشاهآ (الكسوف )
وَ مسائي
وَ في دآخلي
لا صفاءَ وَ لا نقاء
ضحكتي ترسُمها شفتآيَ هوسَ أسى
وَ دمعتي تصدحُ بها عينآيَ صُبحَ مساء
طفل y]السابعةِ ] أنـــا
وَ بي من الهمومِ تكفي سبعينَ عاماً ...
:
أعيشُ في الدنيا كَالغريبِ بلا منفى
ماعدتُ أُدرك هل الشمس باردةٌ
آم الزمهريرَ مدفى
كلما بزغ من عمري فجراً جديداً
رأيتُ ينتظرني مع زحام الآماني المؤؤدة
في دآخلي مدنٌ ( خاويةٌ ) من ملامح الفرح
يحكُمها الحزن يرأسُها الترح
{ يمه ردي علي وَين أروح
يمه مابقى في القلب روح
يمه هجرني الفرح
تخنقني العبرة
يذبحني الجرح
.يمه وشهو خطاي
يمه ردي
خرّت قواي
حتى أصحابي يايمه اتركوني
بلا سبايب قاطعوني
كني أنا المجرم كني أنا الجاني
آبظلمهم حاسبوني
يمه أبسألك
من هو أبوي .... ؟ .. }
انقر هنا لمشاهدة الصوره بحجمها الطبيعي. الحجم الاصلي لهذه الصوره هو 700x600 والأبعاد 142KB.
تكبير الصورةتصغير الصورة
الأم تُعاود تكرار الجريمة الشنعاء
لإنها إعتادت على القذارة
و بات جُزءاً منها لايحتمل الإستغناءَ عنه
×-×
تعودُ لمُعايشة لربما حاصرها (الإختناق ) طالما بعُدت عنها ..
فـَ ( رمَقُ الطُهرِ ) باتَ صعباً على روحها الفظه
إتخذ من ( الزقاق ) بيتاً
وَ من ( الرصيف ) مضجعآ .. فـَ (خطيئةُ والديه ) جعلتهُ يصطدم بِجدران الحياة ليرتد صداها على نفسه بمحاولتهِ (الإنتحار ) مراتٍ عديدة
*
مخ ـرج
قال تعالى .. { الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَاتَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ}
عيون جوريه @aayon_goryh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير