طلبت الطلاق

معقووولة ما في امل تستمر بينهم الحياة ؟!!!
مدري وش اقول بصراحة دامك استخرتي خلاص ..!!
بالنسبة للحديث اللي يخص طلب الزوجة الطلاق صحيح مر عليي قبل
ما اعرف وش اسباب طلبك للطلاق وهل هي تستحق فعلا ..؟!!
الله يختار لك الخيرة الطيبة ..

وليش مو مرتاحة ؟؟

وضحي أكثر حتى المشرفات والعضوات اللي عندهم خبره يساعدوك

مشاكل الي بينا كثيره والسبب امه لنا سنتين ونص متزوجين بس ماحسيت اني متزوجه
امه تكذب عليه وتقول اشيا من خيالها مادري ليه
رغم الي شفت منها كثير والله الكثير وربي عمري مارديت عليها او حطيت عيني في عينها
محترمتها لانها تقربلي ولانها ام زوجي
وصابره علشانه رغم انه يغصبني اخدم اهله
تعبت من الذل قالولي قبل الزواج بيت مستقل بلحالي فوقهم
ولما تزوجت قالو لازم اكلك تحت
وتحكي فيني قدامي ومن وراي
وصارت مشاكل كثيره
والحين مايكلم لا امي ولا ابوي ولا يبي يسلم عليهم علشان سالفه صغيره
وانا الي شفت المر ولا طرى علي اجافيهم
انا لي سنه عند بيت اهلي وتعبت من حالي وطلبت الطلاق بس رافض بس زي ماقلت مع الضغط وافق
وانا ماعندي عيال وقلت انا على بر خليني ابعد عنهم
انتو شايفين ايش؟؟ عطوني رايكم

بس له صفه كريييييم خخخخخخخخخ

حبيبتي
{ إِلاَّ أَن يَخَافَآ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا ٱفْتَدَتْ بِهِ }.

فكأن الحق سبحانه وتعالى أراد أن يجعل للمرأة مخرجاً إن أريد بها الضرر وهي لا تقبل هذا الضرر.

فيأتي الحق ويشرع: وما دام قد خافا ألا يقيما حدود الله، فقد أذن لها أن افتدي نفسك أيتها المرأة بشيء من مال،

ويكره أن يزيد على المهر إلا إذا كان ذلك ناشئا عن نشوز منها ومخالفة للزوج فلا كراهة إذن في الزيادة على المهر.

وقد جاء الواقع مطابقاً لما شرع الله عندما وقعت حادثة " جميلة " أخت " عبد الله ابن أبي "

حينما كانت زوجة لعبد الله بن قيس، فقد ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت:

" أنا لا أتهمه في دينه ولا خلقه ولكن لا أحب الكفر في الإسلام "

وهي تقصد أنها عاشت معه وهي تبغضه، لذلك لن تؤدي حقه وذلك هو كفر العشير أي إنكار حق الزوج وترك طاعته.
وهي قد قالت: إنها لا تتهمه لا في دينه ولا في خلقه لتعبر بذلك عن معانٍ عاطفية أخرى،

فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعلم منها ذلك،

فقالت: لقد رفعت الخباء فوجدته في عدة رجال فرأيته أشدهم سواداً وأقصرهم قامة وأقبحهم وجهاً،
فقال لها صلى الله عليه وسلم: " " أتردين حديقته "؟

فقالت: وإن شاء زدته،

فقال صلى الله عليه وسلم: لا حاجة لنا بالزيادة، ولكن ردي عليه حديقته ".

ويُسمى هذا الأمر بالخلع،

أي أن تخلع المرأة نفسها من زوجها الذي تخاف ألا تؤدي له حقاً من حقوق الزوجية،

إنها تخلع نفسها منه بمال حتى لا يصيبه ضرر، فقد يريد أن يتزوج بأخرى وهو محتاج إلى ما قدم من مهر لمن تريد أن تخلع نفسها منه.


فالامر هنا مسنود بقدرتك الجسديه والنفسيه في تقبل زواجك
فيه بعض النساء في الكبيره والصغيره تطلب الطلاق
ولو يزعلها على طول طلقني
ولو انهم قبل دقايق احلى من العسل
فانت الحكم وليس نحن
وانت اللي عشتي هالحيااة موب احنا
والطلاااق حلاااااااااااااااااااااااااااااااال ونازل سووووره باسمه