http://alsaha2.fares.net/sahat?14@37.Fzkkc5qcZdU.0@.3ba99cb0
اقروا وشوفوا البلاوي
بسكوت مالح @bskot_malh
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ابتسامة القلوب
•
حسبي الله عليهممممممممم
ابتسامة القلوب :حسبي الله عليهمممممممممحسبي الله عليهممممممممم
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم رد كيدهم في نحورهم
اللهم رد كيدهم في نحورهم
**
بداية ..
اختي السنية افتخري بمنهجك ومذهبك وعقيدتك الصحيحة
وتأملي هذا الرابط ياشامخة بمنهج (اهل السنة والجماعة)
عقيدة أهل السنة والجماعة
**
*
اخيتي ..
ماذا تتوقعي من الروافض !؟؟
هناك من يسعى بكل جهد ووقت ومال ونفس .. لاي امر كان للتخلص من السنة
وتاملوا كلام الشيخ في المحاضرة على الرابط
إنهم الرافضة، أخطر ما يواجهه العالم الإسلامي اليوم، ووجه خطورتهم أنهم يطبّقون ما في كتبهم من التعاليم والعقائد المشتملة على الحقد الشديد، والتي تعِد بالقضاء على جميع أهل السنة كبيرهم وصغيرهم، ومن أوجه الخطر جهل أكثر أهل السنة بحقيقة مذهبهم، بل جهل أكثر علمائهم به فضلاً عن جمهورهم؛ ولذلك لا يجدون في نشر مذهبهم مقاومة تذكر.
ومن أوجه الخطر نفاقهم وتلبيسهم على الناس بأن دولتهم إسلامية، وأنهم يناصرون الإسلام. ويعجب المرء مما يفعله المسلمون من ضجيج وإنكار لما يفعله بعض النصارى من سخرية برسول الله ولا تجد من يتحرك لما يفعله الرافضة لما هو أعظمُ أذيةً لرسول الله من رمي زوجته بالزنا ولعن أصحابه، بل رسول الله نفسه لم يسلم منهم، فهذا إمامهم يقول كما في كتابه كشف الأسرار: "وواضح بأن النبي لو كان قد بلّغ بأمر الإمامة طبقًا لما أَمر به الله وبذَل المساعي في هذا المجال لما نشَبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك، ولما ظهرت ثمة خلافات في أصول الدين وفروعه".
فهم يعتقدون أن التوحيد هو نفي الصفات عن الله وإنكار رؤيته تعالى في الجنة، ويقولون بخلق القرآن، ويعتقدون أن الإمامة محصورة في الاثني عشر من أئمتهم، وأنهم معصومون من الصغائر والكبائر أشد من عصمة الأنبياء. ويعتقدون أن الإنسان تجب عليه التقية بأن يظهر موافقته لأهل السنة إذا خاف أو أراد أن يحقق مصلحة. وهم يرتقبون خروج الإمام المهدي الذي سيخرج.
الإيمان عندهم هو الإيمان بالأئمة الاثني عشر، والشرك هو الإقرار بإمامة أبي بكر وعمر وعثمان أو غيرهم من الأئمة والخلفاء. إذا كان مدار قبول الأعمال عندنا هو التوحيد فإن مدار قبول الأعمال عند الرافضة هو الإقرار بولاية أهل البيت، قالوا فيما رووه عن أئمتهم: "إن من أقرّ بولايتنا ثم مات عليها قبلت منه صلاته وصومه وزكاته وحجّه، وإن من لم يقرّ بولايتنا لم يقبل الله شيئا من أعماله"، وفي رواية عندهم: "لو أن عبدًا جاء يوم القيامة يعمل بعمل سبعين نبيًا ما قبل الله ذلك منه حتى يلقاه الله وولاية أهل بيتي".
ويقولون: إن زيارة أضرحتهم والحج إليها أفضل من الحج إلى بيت الله الحرام، وهذا من الأمور البدهية في مذهبهم وعقيدتهم. وفي كتاب الكافي الذي هو عند الرافضة كصحيح البخاري عندنا: "إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة، وأفضل من عشرين عمرة وحجة".
إنهم يظهرون الرفض ويبطنون الكفر المحض، ومنهم السّبّابة الذين يسبون أبا بكر وعمر ويبغضونهما، ويبغضون سائر الصحابة ويكفرونهم ويفسقونهم إلا قليلا منهم. وفي مقابل ذلك يغلون في علي رضي الله عنه وأهل البيت، ويدّعون لهم العصمة، ويدّعون أن عليا رضي الله عنه هو الأحق بالأمر بعد النبي ، وأن النبي أوصى بذلك، وأن الصحابة كتموا الوصية واغتصبوا حق علي في الخلافة، فجمعوا بين الغلو والجفاء..
والكثير الكثير ...
الرافضة وخطرهم على الأمة وواجب المسلم نحوهم
اختكم:
**المتفائلة4**
*
*
بداية ..
اختي السنية افتخري بمنهجك ومذهبك وعقيدتك الصحيحة
وتأملي هذا الرابط ياشامخة بمنهج (اهل السنة والجماعة)
عقيدة أهل السنة والجماعة
**
*
اخيتي ..
ماذا تتوقعي من الروافض !؟؟
هناك من يسعى بكل جهد ووقت ومال ونفس .. لاي امر كان للتخلص من السنة
وتاملوا كلام الشيخ في المحاضرة على الرابط
إنهم الرافضة، أخطر ما يواجهه العالم الإسلامي اليوم، ووجه خطورتهم أنهم يطبّقون ما في كتبهم من التعاليم والعقائد المشتملة على الحقد الشديد، والتي تعِد بالقضاء على جميع أهل السنة كبيرهم وصغيرهم، ومن أوجه الخطر جهل أكثر أهل السنة بحقيقة مذهبهم، بل جهل أكثر علمائهم به فضلاً عن جمهورهم؛ ولذلك لا يجدون في نشر مذهبهم مقاومة تذكر.
ومن أوجه الخطر نفاقهم وتلبيسهم على الناس بأن دولتهم إسلامية، وأنهم يناصرون الإسلام. ويعجب المرء مما يفعله المسلمون من ضجيج وإنكار لما يفعله بعض النصارى من سخرية برسول الله ولا تجد من يتحرك لما يفعله الرافضة لما هو أعظمُ أذيةً لرسول الله من رمي زوجته بالزنا ولعن أصحابه، بل رسول الله نفسه لم يسلم منهم، فهذا إمامهم يقول كما في كتابه كشف الأسرار: "وواضح بأن النبي لو كان قد بلّغ بأمر الإمامة طبقًا لما أَمر به الله وبذَل المساعي في هذا المجال لما نشَبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك، ولما ظهرت ثمة خلافات في أصول الدين وفروعه".
فهم يعتقدون أن التوحيد هو نفي الصفات عن الله وإنكار رؤيته تعالى في الجنة، ويقولون بخلق القرآن، ويعتقدون أن الإمامة محصورة في الاثني عشر من أئمتهم، وأنهم معصومون من الصغائر والكبائر أشد من عصمة الأنبياء. ويعتقدون أن الإنسان تجب عليه التقية بأن يظهر موافقته لأهل السنة إذا خاف أو أراد أن يحقق مصلحة. وهم يرتقبون خروج الإمام المهدي الذي سيخرج.
الإيمان عندهم هو الإيمان بالأئمة الاثني عشر، والشرك هو الإقرار بإمامة أبي بكر وعمر وعثمان أو غيرهم من الأئمة والخلفاء. إذا كان مدار قبول الأعمال عندنا هو التوحيد فإن مدار قبول الأعمال عند الرافضة هو الإقرار بولاية أهل البيت، قالوا فيما رووه عن أئمتهم: "إن من أقرّ بولايتنا ثم مات عليها قبلت منه صلاته وصومه وزكاته وحجّه، وإن من لم يقرّ بولايتنا لم يقبل الله شيئا من أعماله"، وفي رواية عندهم: "لو أن عبدًا جاء يوم القيامة يعمل بعمل سبعين نبيًا ما قبل الله ذلك منه حتى يلقاه الله وولاية أهل بيتي".
ويقولون: إن زيارة أضرحتهم والحج إليها أفضل من الحج إلى بيت الله الحرام، وهذا من الأمور البدهية في مذهبهم وعقيدتهم. وفي كتاب الكافي الذي هو عند الرافضة كصحيح البخاري عندنا: "إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة، وأفضل من عشرين عمرة وحجة".
إنهم يظهرون الرفض ويبطنون الكفر المحض، ومنهم السّبّابة الذين يسبون أبا بكر وعمر ويبغضونهما، ويبغضون سائر الصحابة ويكفرونهم ويفسقونهم إلا قليلا منهم. وفي مقابل ذلك يغلون في علي رضي الله عنه وأهل البيت، ويدّعون لهم العصمة، ويدّعون أن عليا رضي الله عنه هو الأحق بالأمر بعد النبي ، وأن النبي أوصى بذلك، وأن الصحابة كتموا الوصية واغتصبوا حق علي في الخلافة، فجمعوا بين الغلو والجفاء..
والكثير الكثير ...
الرافضة وخطرهم على الأمة وواجب المسلم نحوهم
اختكم:
**المتفائلة4**
*
*
الصفحة الأخيرة